منوعات

قصة الداعية السعودي الذي أوقف سهرة غنائية بساحة الخضراء


تسبب داعية سعودي يدعى “محمد ثامر المطيري”بإيقاف سهرة غنائية راقصة في الساحة الخضراء بالعاصمة الخرطوم.

وقال موقع تواصل إن منشطاً دعوياً معداً للداعية المطيري كان مساء الجمعة، وبجواره أُقيم حفل غنائي، فذهب “المطيري” بأسلوب لطيف أقنع به المنظمين لتحويله من سهرة غنائية إلى دعوية تفاعل معها الحاضرون الذين قدر عددهم بنحو 3 آلاف شاب ولم يغادر منهم أحد.

وأشار الموقع إلى أن “المطيري” يقوم بجولة دعوية في السودان لتقديم برامج لنشر العقيدة الصحيحة، والمنهج الوسطي، وتستضيفه منظمة المعالي الخيرية التي يترأس مجلس إدارتها الشيخ محمد عبدالكريم.

القدس العربي


‫13 تعليقات

  1. ﺍﺗﺤﺪﺍﻙ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻮﻗﻒ ﺣﻔﻞ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﻙ.ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﻪ ﺍﻭ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﻳﺎ ﺩﺍﻋﺸﻲ

  2. الله يكفينا شر الدواعش ديل…المصائب دى كلها جايبنها لينا الوهابية ديل الله لاكسبهم…
    يعنى حايكون قال ليهم شنو…ماهو نفس الكلام المكرر والممجوج المعاد كل مرة عن الموت وعذاب القبر…

    …والمساكين ديل يسمعوهو وتلقاهم الواحد حق المواصلات ماعندو…وهو بعد ينتهى يسوقو ليك الوهابية يعشو فى افخر المطاعم ويبيتهو فى برج الفاتح. .

    يقوم الصباح يتمطى وينشى ليهو على ناس مساكين يهرشهم….

    لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. ..نسأل الله ان يبعد عنا شر الوهابية والدواعش ويحمى وطننا واهلنا بعقيدتهم البسيطة النقية بعيدا عن هوس هؤلاء.

  3. ده شنو ده..؟ يعنى الناس ماتروح عن نفسها ولا شنو؟…اوع يكون قال الغنا حرام…

    يعنى بدل يشاركهم فى افراحهم قرر انو يهدي هؤلاء الزنادقة المفسدين بمحاضراتهم التى التى لامعنى لها…

  4. مين المطيرى ده ..ومنو الجابو هنا زاتو…

    هى البلد مافيها مطر وانتو جايبين المطيرى
    ….امشو صلو صلاه استسقاء…شبعنا من كلامكم ده…

  5. هههههه…على الطلاق كان ديل حواتة كان شيلهو نعلاتو فى جيبو….

  6. …افسد الله عليك افراحك كما افسدت على الناس بهجتهم وفرحهم…

  7. من الذي قال لهذا الجاهل ان احتفال في الساحة الخضراء به لرقص وغناء ؟
    الذي يقرأ هذا الخبر يظن ان السودان عبارة عن صالات رقص كما في دول الغرب ،يجت وتوخي الدقة في الكتابة.

  8. ربنا يوفق جميع الدعاة يا رب
    يا بهجة ( انت لن تعرف البهجة الحقيقية والفرح الحقيقي مع انك مسمى بها )

  9. الأخبار تنتشر على الانترنت بسرعة رهيبة !

    كنت في الساحة الخضراء يوم الجمعة الماضية، حيث كان هناك برنامج تقيمه تلك المنظمة المذكورة في الخبر (المعالي) بعنوان عيش شبابك، و مكانه عند النافورة وسط الساحة الخضراء، بينما كان هناك برنامج آخر في نفس الوقت لمنظمة (عشانكم) – تقريباً ما متأكد من الإسم- وهو عبارة عن ماراثون شبابي و فعاليات خيرية أخرى لجمع تبرعات دعماً لمرضى الكلى، و كان مكانه أمام المسرح الرئيسي للساحة الخضراء، و الحقيقة أن البرنامج لم يكن (حفل غنائي راقص) كما يوحي النص الذي انتشر في مواقع التواصل ، و إنما هو برنامج يتكون من فقرات عدة (منها نكات و و أشياء أخرى) و تخللته أغاني – وللأمانة كان صوتها صاخباً – ( على عادة السودانيين بيحبو الربَّـة أياً كان البرنامج ^_^ ) …

    فبالدارجي كده ياخوانا الحصل إنو الداعية المذكور أعلاهو ده طلع من البرنامج الكان شغال فيهو و مشى لي برنامج الجماعة الطيبين ديل و استأذن منهم إنو يتكلم .. و فعلاً استلم المايك و اتكلم ، و بغض النظر عن مضمون الكلام القالو = فالشباب اتقبلو كلامو بروح رياضية “على قول الجماعة” ، و اتفاعلو مع الموضوع و مشوا مع مولانا ده و حضروا باقي البرنامج بتاعو (عيش شبابك)

    ده الكلام الكنت عايز اكتبو و أوضحو
    لكن صراحة نحنا محتاجين نرتقي بأسلوب الحوار ، يعني الكاتب “أتحداك توقف حفل يا داعشي” = ده تلقاهو لا عارف المطيري لا عارف داعش .. أي كلام و السلام 🙂 .. بعدين أفرض السعودية موقفة الشغل ده في بلدها .. المانع شنو إنو يجي و يقدم الحاجة الشايفا صاح للناس