منوعات

الباحثة مسز جيرمان الألمانية: جئت من ألمانيا لدراسة الأمثال السودانية


تميز السودان بتنوعه المتفرد وثقافته التي جذبت إليه الكثير من باحثي الثقافة والتميز، ويزخز بإرث وعادات وتقاليد قلما توجد في بلد آخر ومن ضمنها الأمثال السودانية التي جذبت السيدة الألمانية «جيرمان» التي جاءت إلى السودان للدراسة والبحث عن الأمثال السودانية، وتجولت في أنحاء السودان المختلفة لتجميع الأمثال. آخر لحظة وقفت علي محطات السيدة جيرمان بالسودان في هذه السانحة .

٭ أنا جيرمان باحثة جئت من ألمانيا لدراسة الأمثال السودانية ولدي مشروع مع وزير الثقافة، وذهبت إلى الأبيض لأنها تكثر فيها الأمثال، واستقريت في كردفان للتعرف أكثر على طبيعة هذه الأمثال والتقاط أكبر عدد منها، وهي نابعة من حياتهم اليومية.
٭ الشعب السوداني جميل ويتميز بعاداته الجميلة وكرمه وتنوعه الفريد.. وأحب الأمثال السودانية فهي تعكس الثقافة السودانية .. وأثارت إعجابي اللهجة العامية السودانية، وهي أجمل من اللغة العربية الفصحى.
٭ وأكثر الأمثال التي أعجبتني «المستحيل فريق عرب» و«سمح الكلام في خشم سيدو» وكل الأمثال السودانية جميلة وتختلف من جيل لآخر وهي خلاصة تجارب وحكم.
٭ نحن في ألمانيا نهتم بثقافتنا ونحاول إظهارها للعالم أجمع، أما السودان فيملك ثقافة ضخمة وواسعة ولكن لا يوجد اهتمام بها.

الخرطوم: ناهد عباس :أخر لحظة


‫6 تعليقات

  1. انتو صنعتو المرسيدس فمعاكم حق تهتمو بثقافتكم اما نحن الناكل اول والثقافه تطير طيارن ماترك.

  2. المرقوبو قروبو والمرقنبو قرمبو…كاتبيها عندك يا مدام فلكسواجن

  3. واحد عربي خبير في ترجمة الأمثال العامية وسمع بأنه في خواجة يعرف كل الأمثال والكلام السوداني وقال أنا أتحداه وتم دعوة الخواجة وهذا الشخص للمنافسة ” قام أخونا قعد قعدة في الواطة “حلس جلسة معينة” وقال للخواجة ” أها يا خواجة أنا حسع متقلقل واللا متوهط واللا متفرشخ .. ” قام الخواجة قال ليه إنت لا متوهط ولا مقلقل ولا متفرشخ إنت قاعد فوق قنقرة ضنبك ….

  4. تلقاها صهيونيه جاياكم بجواز الماني ياوهم ……… حركات
    مسنشرقين وكده

    1. القايق الهم بزمه وليس يهمز أمه ” الأم مكانتها غالية وعزيزة “كما يقال ” الهم بزمه أي يقتله الهم والضجر .. والله أعلم ومن قال الله أعلم فقد أفتى … “