مدرسة الطالب السوداني الأصل “احمد” ترحب بعودته وعائلته تقول: لا شكرا
بعد أن دعت مدرسة ماك آرثر الشرطة لاعتقال أحمد محمد “السوداني الأصل” البالغ من العمر 14 عاما لجلب ما يشتبه في أنه “قنبلة” (في الواقع ساعة محلية الصنع)، ماك آرثر هي المدرسة الثانوية في ايرفينغ، تكساس التي يدرس فيها الطالب أحمد، وقالت المدرسة أنه “نرحب بالتأكيد” بعودة المراهق للمدرسة.
وقالت متحدثة باسم المدرسة”نحن على ثقة من أن نتمكن من الاستمرار في تزويد أحمد بتعليم ممتاز” .
لكن عائلة أحمد تقول ليست مهتمة على الإطلاق بالعودة إلى مدرسته ماك آرثر. وقال والده محمد الحسن محمد،يوم الخميس أن أحمد سينتقل لمدرسة أخري. والعائلة “لا تزال تفكر في الوجهة الجديدة لأحمد.
النيلين/معتصم السر
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
أولا : حمد لله على سلامة النيلين وعودا حميدا
لعلها مشكلة تقنية
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أسرة الأحمد كان تراعي أن المدرسة كانت سبب شهرته التي طبقت الآفاق
فلو أن المدرسة قبلت الاختراع بشكل عادي لما حدثت كل تلك الضجة التي قادت أحمد للبيت الأبيض ،،، ولما دعاه المشاهير في المجلات المختلفة
///////////////////
قصة أحمد ذكرتني البيت الشهير :
وإذا أراد الله نشر فضيلة طُويت ***** أتاح لها لسان حســــــــــــود
لولا اشتعال النار فيما جاورت ****** ما كان يعرف طيب عَرْف العود
/////////////////
* فلولا رعب القوم وأنهم يحسبون كل صيحة عليهم لما شُهرت ياااأحمد
زادهم الله رعبا على رعب
نعم مع اسرة احمد كل الحق في نقله الى مدرسة اخرى لأن هذه المدرسة اصبحت بيئه غير مناسبة لهذا العبقري وانه نفسيا لن يقدم شئ اخر من ابتكاراته او يساعده في مستقبله لك التحيه احمد ولكل اسرتك
يتزوج بنت ابو عاموا والدة يتعوض بالدولار والتوفيق لي أبناء الوطن