منوعات

الشيخ الأمين في اخطر حديث حول اتهامه بوضع الحناء للنساء في مسيده


سألت الشيخ الأمين عن قصة العفو عن الداعية الذي أساءه بألفاظ قبيحة حتى وصل الأمر بهم إلى المحاكم وما حقيقه أنه يقوم بوضع الحناء للنساء في مسيده، فرد قائلاً: وبصراحة متناهية أن احد الدعاة قد وجه له إساءات عبر أحد مقاطع الفيديو كال له فيها اتهامات باطلة فلجأ في مواجهته للمحكمة وفشل المتهم في أثبات أكاذيبه التي ذكرها حولي بقرار من قاضي المحكمة الموقرة التي احتكمنا لها جميعاً تحقيقاً للعدالة. وقال أن الحديث الذي نسب إليه بأنه يقوم بوضع الحناء على أقدام النساء بمسيده هو اتهام مضحك وساذج ولا يمكن أن يبدر مني أو غيري من أهل التصوف الذين يعرفون واجباتهم الدينية تماماً وأخلاقهم تمنعهم من مثل هذه التصرفات الغريبة ولكن في النهاية هو ليس حزيناً على تلك الاتهامات التي زادته قوة وإيماناً وحباً لرب العالمين ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وأن الرسول صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والرسل لم يسلم من إساءة الناس له وترويج الأكاذيب حوله وكيف لشخصي الضعيف أن يحزن ومثله الأعلى تلك القامة الإنسانية التي أنقذتنا من الظلام والجهل، وقال انه يسمع الكثير من الحكايات التي تروى عنه كذباً وبطلاناً عبر الوسائط المتعددة ومن يصفه بـ(شيخ الجكسي المحايتو بيبسي) وأشياء كثيرة غريبة من يصفني بالدجل، وحول اتهامه انه قام بالعمل للهلال في مباراته ضد سموحة المصري في بطولة الأندية الأبطال الأفريقية والتي أهلت الهلال للمربع الذهبي، قال الشيخ الأمين أنه دعا ربه أن ينصر الهلال وقال أقمنا دعاء نتوسل فيه لرب العالمين أن ينصر الهلال، ونعم جاءني رئيس النادي الكاردينال يطلب مني الدعاء للهلال فأين الدجل في ذلك وأين الخطأ فهل أنا توسلت إلى إبليس أن ينصر الهلال أم لجأت إلى رب العالمين. وحول اتهامه بأن طريقته لا تأوي الا من هو حسن الوجه، ضحك الشيخ الأمين وقال أن الله جميل يحب الجمال وكفاية إشاعات طريقتنا فيها السمح وفيها الشين ولكن تبقى السماحة بالإيمان والتوسل إلى الله سبحانه وتعالى.

صحيفة الدار


‫8 تعليقات

  1. بركاتك ياشيخ الامين بأن ينتصر الهلال بثلاثة صفر وليك علي اجبلك عجلاً سمين

  2. عندما تكون الدار طرفا” في اي موضوع فتأكد انه انصرافي .

  3. انت تتدعي الصوفيه وهي منك براءة والوهابيه يدعون السلف وهم منهم براءة لانكم تعتتمدون علي سند مادي وتريدون توظيفه علي حسب هواكم واتباعكم ساعون للدنيا وهم ضعاف