منوعات

بالفيديو.. الأغنية السودانية (كدا يا التريلا) والتي تغنت بها مطربة مغربية تحصد أكثر من 2 مليون مشاهدة علي يوتيوب


أصبحت الأغاني السودانية محل اهتمام كبير في بعض البلدان العربية من حيث ترديدها والاستماعي لها.

حيث قدمت المطربة العراقية المغربية شذي حسون الأغنية السودانية القديمة والتي كانت منتشرة قبل عشرات السنين وهي أغينه (كدا كدا يا التريلة) وحصلت هذه الأغنية علي نسبة كبيرة من المشاهدات تجاوزت الاثنين مليون مشاهدة وذلك علي يوتيوب.

وتغنت المطربة العراقية الأب ومغربية الأم بهذه الأغنية بشكل جميل وبإيقاع خليجي بمصاحبة بعض الخليجيين في العزف والغناء.

كما تغني بهذه الأغنية أيضاً مطرب أثيوبي علي طريقة الفيديو كليب بمصاحبة فرقة أثيوبية, وقد أضاف هذا المطرب بعض الجماليات علي هذه الأغنية بالإيقاع الأثيوبي.

وقد حققت الأغاني السودانية في الآونة الأخيرة شهرة واسعة خصوصاً في أثيوبيا والعالم العربي, وقد تغني أكثر من مطرب عربي وأثيوبي بأغنيات سودانية, ساعدهم علي ذلك جمال الأغنية وروعة الألحان السودانية.

وقد حظي المطرب الأثيوبي والفنانة شذي حسون نجمة برنامج إستار أكاديمي الشهير بإعجاب الكثيرين من رواد موقع التواصل الإجتماعي, حيث أجمع الكثيرين علي أن هذا الثنائي قدم هذه الأغنية بصورة جميلة.

وقد وجدت هذه الأغنية شهرة واسعة قبل عشرات السنين لدرجة أنها أصبحت من أشهر الأغنيات الشعبية في السودان آنذاك.

الجدير بالذكر أن هذه الأغنية قد قام بنشرها موقع النيلين في وقت سابق, ولكن تم إعادة تداولها مرة أخري من قبل بعض رواد مواقع التواصل .

لمشاهدة فيديو الأغنية علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا

 

ياسين الشيخ _ الخرطوم

 

النيلين


‫7 تعليقات

  1. الصدير طامح زى بحر الدميرة الهائج….هل هل اهو دا الكلام.

  2. يبدو أن الأغنية السودانية سيكون لها نصيب الأسد من خلال العام الحالي، فبعد نجاح الفنان السعودي راشد الماجد في تقديم أغنية سودانية قبل شهر من خلال ألبومه الجديد وحملت عنوان «محلاه» وتميزت الأغنية عند المتذوق الخليجي والعربي. فاجأت الفنانة العراقية شذى حسون طاقم جلسات وناسة قبل أيام، وأعادت تجديد واحدة من الأغاني السودانية القديمة وهي أغنية «كده كده ياتريلا» وهي من كلمات الفنان النوبي الراحل عبد الرزاق فيكا الذي اشتهر بتقديم الأغاني ذات الطابع الشبابي.
    الجديد في خطوة الفنانة شذى حسون، أنها قدمتها بطابع مختلف وضعت عليها الإيقاعات ذات اللون«الخبيتي». مما أعطاها تميزا مختلفا عند الفرقة الخليجية الموجودة والتي تراقصت على أنغامها. وراهنت شذى «لـ«الشرق الأوسط» أن الأغنية السودانية سيكون لها شأن عن الجمهور الخليجي والعربي وتوقعت أن تحقق نجاحا كبيرا.

  3. هذا يؤكد أننا أعلى بكثير من الإخوة العرب في مستوى الغناء فهذه الأغنية تعتبر من الأغنيات البسيطة جدا و ربما من الأغنيات الهابطة أين هم من ( وشوشني العبير ) و ( أنساك ) لصلاح إبن البادية و ( نبع الحنان ) الطيب عبد الله و خالدات الأستاذ / عثمان حسين و روائع الكابلي و إبداعات محمد الأمين و محمد و ردي إنهم يحتاجون معاجم و سنوات ليفهموا هذه الأغنيات

  4. ولو سمعو انشودة الجن لسيد خليفه امسح على زرياب واطمس على معبد واغشى كنار الغاب فى هدءة المرقد وحدث الاعراب عن روعة المشهد هذه الاغنية تحناج الى معلم لغه عربيه ومعلم تاريخ لشرحها

  5. انا غايتو عمري ما سمعت الاغنية دي من سوداني بيغنيها لو اصلو العرب بيغنو لينا ليه ما يغنو اغاني وردي او عثمان حسين او صلاح ابن البادية