سياسية

كبر ينال الماجستير


نال والي شمال دارفور السابق عثمان محمد يوسف كبر درجة الماجستير بامتياز أمس من جامعة أم درمان الإسلامية – كلية الشريعة والقانون، قسم الفقة المقارن.. رسالة كبر كانت موسومة بـ«كسب الجنسية وسقوطها في الفقة الإسلامي والقانون الدولي» دراسة مقارنة.. لجنة المناقشة والحكم ضمت د. إبراهيم محمد موسى مشرفاً ورئيساً، د. بشير محمد عبد الله مناقشاً داخلياً، البروفيسور حاج آدم حسن الطاهر مناقشاً خارجياً.. حرم كبر الأستاذة سامية محمد صالح كانت برفقته.

اخر لحظة


‫10 تعليقات

  1. واللة يستاهل الماجستير فلى المواسير حرام عليكم يا ادارة جامعة امدرمان

  2. ماجستيرات اخر زمن!! يا ناس الاسلامية بالله الشهادات البتوزعوها لناس كبر وامثاله ديل بتخرب ليكم سمعة الجامعة اكثر من كدة.

  3. يا أبا القنفذ . الحيض والنفاس إفراز طبعي لوظائف الأعضاء ( وظيفة فسيولوجية ) وهي جبلّة وخلقة خص الله بها نوع النساء ( أمك وأمي وأختك وأختي …… إلخ ) وبما أن الإسلام دين شامل فهو لم يهمل هذا الأمر من الناحية الشرعية وكيف تتصرف المرأة حينما يحصل منها الحيض !! إذ يفتيها ما ذا تفعل أثناءه وبعده وإذا اعتبرنا أن المرأة السوية الصحيحة تحيض في المتوسط خمسة أيام كل شهر فإن هذا يعني أنه يشغل سدس عمرها , من البلوغ وحتى سن 48 , ولذلك لا بد أن تعرف شرعا الأحكام الخاصة بهذا وهذا يحتاج إلى تعلم الأحكام الشرعية التي تتطلب دراسة ومعرفة لا أن يعاير البعض بهذا النوع من المعرفة , وفي كتب الفقه الشرعي تفصيل لهذه الأحكام لمن يهتم بـــأمر العبادة . وتوجد طائفة كبيرة من النساء يردن أن يعرفن هذه الأحكام !! هذا بالإضافة إلى أنه ما من امرأة ولدت وأنجبت إلا وقد حاضت لأن البويضة التي قدر الله أن تخلق منها الأجنة لا تتكون إلا بعد نهاية فترة الحيض بعدة أيام , فإذا حملت المرأة وأكملت تسعة أشهر وعدة أيام فإن الذي يعقب ذلك هي فترة النفاس و تتعلق بها أحكام شرعية كثيرة منها العبادة البدنية والعدة للمطلقة والإرث وصحة الزواج … إلخ وكلنا يا أبا القنفذ أبناء تسعـــــــــــــة فلا تعاير بهذا النوع من المعرفة وهو لا يقل أهمية عن تخصص أمراض النساء والتوليد , غير أن الأستاذ / كبـــــر كان موضوع رسالته كما هو في الخبر في مجال القانون الدولي الخـــاص , ولا علاقة له بما ذكرت أنت !! إلا إذا كنت تريد أن تعرض بالجامعة الإسلامية على طريقة الشيوعيين الجهلة الذين يستخفون بكل ما هو إسلامي ولمجرد أن الأستاذ / كبر نال هذه الدرجة من الجامعة الإسلامية ( معهد وطني العزيز ) التي حفظت للسودان أصول دينه وخرجت علماء الشريعة والدين والتربية الإسلامية الذين أسسوا أو وطدوا المعرفة الشرعية في أصقاع البلاد المختلفة , بل شملت الجامعة بعنايتها طلابا من دول كثيرة في أفريقيا وآسيا , وفي أواخر السبعينات وأول الثمانينات درس معنا فيها طلاب من فطاني ( تايلاند ) وماليزيا وإندونيسيا والفلبين وطلاب من فلسطين وجزر القمر وتنزانيا ويوغندة فضلا عن إريتريا والحبشة والصومال , وقد حاضرنا في قسم الشريعة والقانون أساتذة من مصر وسوريا وإنجلترا وجاءنا أستاذ زائر من أمريكا إضافة إلى أساتذة الجامعة من أساتذتنا السودانيين !! حفظ اله الجامعة الإسلامية وأبقى شأنها مرفوعا ولن يضيرها ما يقوله الجاهلون بها !!

  4. ليس هناك استخفاف يا ن ح م ولكن معظم كوادر الكيزان عندما يغزو الشيب والصلع رؤوسهم وتنسدل مروشهم يبحثون عن شهادات اكاديمية مضروبة يغطون بها جهلم وعدمواهليتهم للمناصب التي يشغلنوها و ينالون درجات علمية لا يستحقونها بمواضيع يحرصون على جعلها اسلامية كي يعضضوا كذبتهم ووهمتهم الكبرى وهم في بحوثهم المكذوبة هذه لا يزيدون او يستبطون جديدا على كتب المرحلة الابتدائية وبعض كتب التراث الاسلامي واذا بالغ الواحد منهم نقل الاراءة الشاذة ونقل كلام من دافع عنها وابلغ مثال حسن الترابي الذي لم يأت بجديد او بافكار ثورية الا من المنقولات
    وانا اتحداك واتحدى جميع الكيزان بنشر بحوثهم التي نالوا بها الدكتوراة او دونها ينشرونها في الانترنت لو كانوا صادقين
    وانا لم اغالطك في كون امك واختك تحيضان والرجاء عدم الشخصنة والاساليب السوقية هذه

  5. الكل يعلم ان كبر اصلا ليس لديه بكلاريوس وبالكاد يفك الحروف وهذا ان دل على شيئ انما دل على ان الجامعة الاسلامية السودانية ليس لها من اسمها نصيب

    1. من أين لك ( بالكل يعلم ) أنا سمعت بأن الأستاذ / عثمان محمد يوسف كبر كان قد عمل معلما بدولة اليمن , وإذا كان هو كذلك فليس شيئا صعبا أن ينال أي درجة علمية تالية وعلى كل حال أنا لا أدافع عنه فهو ليس من أقربائي ولم أتشرف بمعرفته وإنما أرد على قول غير موضوعي صدر من معلق هو أبو القنفذ ( أو أبو قفنود ) وهو مخلوق مدار لغط وكلام في ( سوق ليبيا ) أليس كذلك ؟؟

  6. لا وجود للأساليب السوقية إلا في مخيلتك !! ثم أين الشخصنة في هذا ؟ فأنا لم أذكر شخصك بسوء وليست بيننا معرفة !1 ولكن ما العلاقة بين ما ذكر في العنوان وموضوع الرسالة وبين حيض أمك أو نفاسها ؟؟ ثم إن مجال التعلم والمعرفة مفتوح من المهد إلى اللحد ويمكن للشخص أن ينال الدرجة العلمية التي يريدها في أي مرحلة عمرية ما دام قادرا على البحث , والشخص المذكور قدم بحثا لنيل هذه الدرجة بالطرق العلمية والبحثية المعروفة ( أنا لم أر بحثه ) وإلا لما قبلت منه هذه اللجنة بحثه الذي نال به درجة الماجستير بامتياز , وعلى مدار التاريخ السوداني تقدم الآلاف من السودانيين إلى جامعات مختلفة ببحوث في مجالات عديدة نالوا بها درجات الماستر والدكتوراة ولكن لا يزال السودان لم يستفد من هذه الأبحاث إلا قليلا , والكثيرون منهم أفادوا بها جهات خارج السودان وبعضها ظل على اللغة الأجنبية التي كتب بها مخطوطا لم يطبع ولم يترجم , ولا داعي لأن تتحداني فأنا لم أنل أي درجة أكثر من الدرجة الجامعية الأولى وفي نيتي إن شاء الله أن أتحرك قليلا وهذا لا يهمك ولكن أردت أن أبطل تحديك لأنه وقع في غير موضوع , أما أنت إذا كانت لك درجة علمية فوق الجامعية فأرجو فقط أن تسجل عنوانها في ردك التالي لنعرف مدى الفائدة العظمى التي نالتها الأمة السودانية أو غيرها من اختراعك العظيم أو بحثك الذي لم تأت بمثله الأوائل أو لا يستطيع ( الكيزان) أن يأتوا بنظيره, أما كونك (زعلانا ) ممن وصفتهم بالكيزان وتتحداهم بكذا وكذا فهو أسلوب العاجزين وكلمات البائسين ومرضى القلوب وما أكثرهم !!

  7. أهو الليلة كمان بعد سنتين جاب ليكم الدكتوراة من الإسلامية .. الراجل قال في سيرتو الذاتية أنو خريج قانون جامعة بخت الرضا وطلعت بخت الرضا ما فيهاش قانون !!! غايتو ناس الإسلامية دي يوم بكتلو ليهم زول !!!