سياسية

لاجئون سودانيون بألمانيا يحتجون أمام السفارة


اقتحم لاجئون سودانيون سفارة السودان في العاصمة الألمانية برلين، مساء أمس، احتجاجاً على النظام الحاكم في السودان.
وأوضح متحدث باسم الشرطة الألمانية، حسبما نقلت بوابة الشرق القطرية، أن 11 شخصاً اقتحموا مبنى السفارة، وتسببوا في إحداث أضرار مادية هناك، ولكنه أشار إلى أنه لم يكن هناك أية اشتباكات.
ووفقاً لتصريحات اللاجئين، فإنهم هربوا من السودان، وطالبوا بإغلاق السفارة وبضرورة أن تضمن ألمانيا حق اللجوء لجميع الأشخاص القادمين من السودان.

الجريدة


‫6 تعليقات

  1. الارترين ما محتاجين يقدمو باسم السودان يا جهلول. السودانيين والإثيوبيين اللي ينتحلو الجنسية الارترية اشان يضمنو لجوء في أوروبا وأمريكا والأرتريين عارفينهم بس وحسن الأصل و الطيبة تمنعهم من التبليغ بيهم.

  2. ناس انتو لو المانيا انسو السودان وعيشو حياتكم ولا بس داير تعيشو علي الولفير يا اتكالين ويا كساله.ويا اريتري يا فعلا جاهل جاي متحشر في مكانا ليه امشي بعيد ما ناقصنكم يلا

  3. قبل سنه في خلال زيارتنا انا و زوجي لبرلين كان في شخص (معسكر) في محطة القطار و بتبادل اطراف الحديث مع الماره خصوصا العرب و بعرف نفسه على انه سوداني و في نهاية الحديث بطلب فلوس يعني يقول حق العشا و حق المواصلات، فصادف انه سلم على زوجي يوم و طرح بعض الأسئله كالعاده و حقيقة كان واضح من لهجته و حتى ملامحه انه ما سوداني و لما عرفنا سودانيين ما كذب طبعا و قال انا صومالي مع انه اهل الحي فاهمين انه سوداني و في النهايه قال لي زوجي معليش القى معاك خمسه يورو.
    لكن الواحد ما يعمم طبعا بس الفكره انه انتحال الجنسيات في فعلا خصوصا انه ناس اوروبا و حتى العرب ديل ما بعرفو يميزو ليك سوداني من صومالي من حبشي من اريتري زي ما احنا ما بنميز الصيني من الكوري من الياباني.

  4. هذه تمثيلة بايخة ومكشوفة من بعض الحرمية وقطاع الطرق الذين لم يجدوا ضالتهم فى السودانى قد تكفى قوت يومهم فدخلوا فى زمرة اللاجئين الافارقة والسوريين حتى استقر بهم المطاف فى المانيا
    فقاموا بهذه التمثيلية البايخة المكشوفة كرسالة للسلطات الالمانية بانهم فعلا معارضون للحكومة السودانية ومضطهودن فى السودان
    هل يستطيع احد منهم اثبات انه تعرض لاضطهاد واعتقالات وتعذيب فى السودان ?
    والله لايستطيع احدهم ان يثبت ان ساكنى حيه يعرفونه او حتى سمعوا به من قبل
    هؤلاء مجرد لاحسوا الاطباق الخاوية لسد جوعهم ولم ياتوا الى المانيا الا لاجل المال ولاجل تحسين اوضاعهم المادية لان ما كانوا يحصلون علية من الخطف والسرقة ومن خطف متعلقات النساء لم تلبى حاجتهم المادية ولن توصلهم الى مرتبة رجال الاعمال سريعا
    وياليت الحكومة الالمانية تطلب منهم اثبات سودانيتهم بعرضهم للسفارة السودانية والله ستجد ان اكثرهم لا علاقة لهم بالسودان ولا يعرفون عنه الكثير
    واصلا لوكانوا سودانيين الا يعقلون ان الاضرار المادية التى قاموا بها فى السفارة السودانية هى ممتلكات للشعب السودانى ?
    اهم معارضون للنظام الحاكم فى السودان ام معارضون لوجود شعب بالسودان ?
    وما دليل انهم حقا معارضون للنظام ما الذى قاموا بها من قبل من نشاطات معادية للنظام فجعلتهم مضهدون وملاحقون واين اثباتاتهم?
    طز
    طز
    طز عيشوا يا حمير لما تلقوا العلوق يعنى العلف

  5. على حس التهميش اخوانا ديل باعوا اى حاجة الشماعة الت صارت لا تتحمل اى شئ من كثرة حملها
    اتكاليييييييييييييييين ورخصين لان يحصلوا على المجان