سياسية

السفارة المصرية: لا يوجد استهداف للسودانيين ولا بد من التعاون لمعالجة الازمات


جدد رئيس المكتب الإعلامي بسفارة جمهورية مصر العربية المستشار عبدالرحمن ناصف اعلان السلطات المصرية بعدم وجود استهداف للسودانيين بمصر.
وقال ناصف لم يكن هناك استهداف للسودانيين في مصر في أي وقت من الأوقات من قبل، ولن يكون، وأضاف (ما حدث كان فيه قدر من المبالغة والتضخيم وما زال الأمر في مصر في مرحلة التثبت والتحقيق، وسيمضي بعض الوقت حتى تظهر المعلومات الصحيحة)، وتابع ان السلطات ستتوصل لعدد من تعرضوا للتوقيف او مصادرة الاموال، واجراء معالجات عن طريق القضاء.
وذكر ناصف في حوار مع (الجريدة) ينشر لاحقاً، إن الحديث في الازمة الاخيرة لم يكن عن وجود مظلومين أو أبرياء من السودانيين اتخذت ضدهم بعض الإجراءات، بل كان عن اضطهاد السودانيين في مصر، وهذا ليس صحيحاً، ووصف تناول الاعلام لتلك الاحداث بأن به اصوات زاعقة فارقت الصواب واخرى راشدة وعاقلة، وزاد (رب ضارة نافعة، ويجب أن ندرس هذه الأزمات ونتعاون في معالجتها).

صحيفة الجريدة


‫7 تعليقات

  1. حل مشكله احتلال حلايب هو الحل لدينا مايثبت ملكيتها وتبعيتها للسودان دخلتوها بالقوه العسكريه وقتلتم بعض العسكريين فيها كيف ننسى هذا ونوافق عليه ونقيم علاقه طبيعيه بين السودان ومصر بدون حلها الامور مرشحه لقطع العلاقات نهائي والى اكثر من ذلك مازال فينا من العقل والتعقل شئ ان كنتم حريصين على ما تبقى من علاقات استراتيحيه اعلموا ان ذلك لن يكون مع استمراركم باحتلال ارضنا فى حلايب وشلاتين وابورماد..

  2. ان الاسد لا يتخلى عن شبل له اذا خطف فحلايب شبل عزيز لاسد عنيد اسمه السودان سوف تعود حلايب ولاكن رب ضاره نافعة فالوجود المصرى بحلايب ساعد علي وضوح الصورة للشعب السودانى ليرى حقيقة مصر . (ما أعظم الغباء المصرى ). لن نحاربكم ففنائكم بأيديكم ولاكن نحارب وجودكم بالسودان بكل صوره من منتجات او مواقف سياسية او وجود اجتماعى . وبخصوص السودانيين المتواجديين بمصر اذا لم يكون وجودهم بطرق قانونية فيمكن ترحيلهم بالطرق القانونية الكريمة . وبالمناسبة مكان السفارة المصرية بالخرطوم محتاجيين له عشان اخوانا الاثيوبيين فى ادارة المشاريع الزراعية بين السودان واثيوبيا قالوا المكان ده عاجبهم فمعليش بدون زعل اخلوا المكان و ممكن تعملوا السفارة فى قسطل .

  3. ما فى إستهداف فى إستحقار للأسف وهذا اسوأ من الإستهداف لان الإستهداف بنخلينا ننزل رأس براس . بلاش قلة أدب مصريين.

  4. ***لا تعاون ولا بطيخ ، قطع العلاقات معاكم فوراً ، ويجب على الحكومة السودانية القيام بالتالي :-
    ***إلغاء الحريات الأربعة فورا
    ***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع مصر
    ***الإنسحاب من إتفاقية مياه النيل ، والإعتراف بإتفاقية “عنتيبي” وإعلان إنضمام السودان والتوقيع فوراً
    ***رفع قضية دولية لمجلس الأمن للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة بنيويورك لمتابعة القضية
    ***إغلاق الحدود والمنافذ البرية والبحرية والمطار في وجه المصريين ، ولا نرغب في وجودهم بالسودان
    ***سحب السفير السوداني والجالية السودانية من مصر ، وطرد السفير المصري والجالية المصرية من السودان

  5. ***لا تعاون ولا بطيخ ، قطع العلاقات معاكم فوراً ، ويجب على الحكومة السودانية القيام بالتالي
    ***إلغاء الحريات الأربعة فورا
    ***إلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع مصر
    ***الإنسحاب من إتفاقية مياه النيل ، والإعتراف بإتفاقية “عنتيبي” وإعلان إنضمام السودان والتوقيع فوراً
    ***رفع قضية دولية لمجلس الأمن للمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة بنيويورك لمتابعة القضية
    ***إغلاق الحدود والمنافذ البرية والبحرية والمطار في وجه المصريين ، ولا نرغب في وجودهم بالسودان
    ***سحب السفير السوداني والجالية السودانية من مصر ، وطرد السفير المصري والجالية المصرية من السودان

  6. الصحيح ان هناك قدر من المبالغه و التضخم في تصوير مكانه مصر بين الامم في اعلامكم يا فراعنه….
    السودان لا يحتاج اليكم كدوله ولا شعب و كل ما نريده المقاطعه الكامله لكل ما هو مصري سياسيا و اجتماعيا و ثقافيا و تجاريا و يجب غلق الحدود و المواني و المطارات و طرد كل الجاليه المصريه من السودان و يجب علي اعلامكم اظهار الحقائق لشعبه ان السودان لا يحتاج اليكم في شي حتي تعرفو مقدار دولتكم و مقدار انفسكم

  7. اساس المشكله اوسبب المشاكل في قناعاتي هي سياسات الدوله المصريه
    تجاه السودان و ليس الشعب المصري !!فالعلاقات الشعبيه سلسه والعادات والقيم تكاد تكون متطابقه في الكليات والخطوط العريضه اذا مااستبعدنا السلبيات التي يبثها الاعلام العلماني الكاذب وهو اداه من ادواتها لانه مملوك للدوله ناطق باسمها !!والدوله نفسها خاضعه للقوي الاستعماريه وتعمل بالوكاله في تنفيذ مخططات القوي العظمي داخل مصر وخارجها بالمنطقه وفي المقدمه السودان !! وهذا الدور القذر له جذوره التاريخيه وامتدادته الحاليه بالرغم من انه لايتطابق مع الشرع الحنيف ولا الجوار ولاحسن الخلق ,, انما هي انتهازيه نفعيه بحته !!وخضوع وعماله لقوي الاستعماراي كان نوعه شرقيا او غرببا .
    والحقائق التاريخيه تقول بان اسره المملوكي (الماسوني) محمد علي من بعد انفرادها بحكم مصر!!! استغلت اموال وجيش الدوله للتوسع جنوبا لحشد المزيد من القوه العسكريه (الرجال) والاقتصاديه (الذهب) والمائيه تامين (منابع النيل) وتوسيع الدوله نفسها بضم اراضي السودان واجزاء من الحبشه وارتريا !!! ومع االانجليز مره ثانيه جيشت الجيوش لاخماد الثوره المهديه فمُُنيت بهزيمه ساحقه ماحقه كانت اذلالا حقيقيا لجيش الامبراطوريه البريطانيه وكسر لمربعها العسكري فخر عزها وقتئذ!!!! واذلالا لتابعها الجيش المصري باباده حملته بالكليه بموقعه (شيكان) التي
    ذبح وقتل فيها اربعه وثلاثون الفا من الضباط العظام والجنود !! وللمره الثالثه مولت الدوله المصريه حمله كتشنر الانجليزيه وامدته بالرجال لاعاده غزو السودان عام 1998 ومن بعد دخول السودان تم طرد جنود الجيش المصري وانفردوا بحكم السودان فعليا وشكليلا تحت تاج اسره المملوك الماسوني محمد علي !! لا ن حكم مصر نفسها كان تحت وصايه االامبراطوريه البريطانيه وجيوش احتلالها بالسويس واسكندريه والقاهره !! وللمره الرابعه ايضا اجهض اخوه السلاح المصريون انتفاضه اخوتهم السودانيون عام 1924 ضد الانجليزبعدم مشاركتهم فيها بالرغم من الاتفاق !! اما الخامسه فكانت الاحتلال العسكري لحلايب والسودان في اضعف حالاته !! والسادسه كانت بالمساعدات المتعدده والمتنوعه لفصل الجنوب !!والاخيره المعايشه بالانقلاب علي الشرعيه الانتخابيه والاغلبيه البرلمانيه والانفراد بالسلطه والثروه لفئه واحده وعزل الفئات الاخري والخروج علي ثوابت وقيم الدين والمجتمع والامه ومولاه الاعداء ومحاربه الارهاب بدون تعريف او توضيح له !! والحكم بعنف الدوله وهضم الحقوق الدستوريه وحقوق الانسان للمواطن المصري وامتدادها الي مواطني دول الجوار وفي المقدمه الضيوف والزائرين والسواح والمقيمين من السودان بدلا عن التمتع بالحريات الاربع التي ينعم بها اخيهم المصري بالسودان !! ان الاتفاقيات الموقعه بين الدولتين تكفل لمواطني الدولتين حريه الاقامه والعمل والتملك والحركه والانتقال وفق القوانين!! اما الاعتقال والضرب والسلب للاموال خارج القانون والاعتقال من بعد قرارات الافراج للعشرات معامله مستهجنه ومرفوضه !! وكذلك القتل بالرصاص للعشرات في محاولات التسلل فهي لاانسانيه والقتلي ضحايا اكثر من كونهم مخالفين لقوانين اختراق…!!
    والي ان تبدل الدوله المصريه لسياساتها تجاه السودان واهله !! ومراعاه
    جيرته وحقوقه والاتفاقيات الموقعه معه وانسانه وحريتهم وكرامتهم علي الاقل كضيوف !! فان المقاطعه الشعبيه للسياحه العلاجيه والتجاريه وغيرها ستستمر!!! وننبه الدوله المصريه واعلامها الكاذب ان الخاسر الاول والاخبر سيكون الشعب المصري والدوله المصريه لان كثير من المتغيرات قد حدثت بسرعه كبيره والقادم سيكون اكبر واسرع. زول