سياسية

الطرق الصوفية إلى أمريكا بدعوة من أوباما


غادر وفد من قيادات الطرق الصوفية السودانية إلى العاصمة الأمريكية واشنطون في زيارة تستغرق أسبوعين تلبية لدعوة رسمية وجهها لهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما للمشاركة في ورشة عن التطرف الديني والإرهاب .
ويقدم الوفد المكون من (12) من رموز المتصوفة في البلاد ، وأبرزهم خليفة السجادة الكباشية الشيخ عبدالوهاب الكباشي ، وخليفة الطريقة البدرية القادرية بأم ضوا بان الشيخ الطيب الجد ، وأمين عام رابطة علماء التصوف الشيخ محمد المنتصر إزيرق ، وخليفة الطريقة السمانية الفاتح الشيخ عبد الرحيم البرعي .
ويتوقع أن يقدم الوفد عددا من المحاضرات والندوات هناك ويتضمن برنامجه زيارات للبيت الأبيض والكونغرس ووزارة الخارجية ، وعقد عدد من الاجتماعات مع المسؤولين الأمريكيين ورجالات الدين الإسلامي والمسيحي .

صحيفة حكايات


‫14 تعليقات

  1. احذروا من غسيل المخ وبالتالي سيكون هناك حرب عقائديه في السودان

  2. شيوخنا – ياشيوخنا مالكم مدخلين روحكم في المتاهات دي ماتخليكم مع حيرانكم وتشيلو الفيها النصيب ومعاها بوسة في الراس وآخر احترام اما ذهابكم لمناقشة التطرف وحات الشيخ حسن ودحسونة حيرتنى وكمان مناقشة الارهاب وما ادراك ما الارهاب الذي لم يعرف حتي الآن لتهرب من يريدون استخدام الكلمة للارهاب . ولمساعدتكم في النقاش عن الارهاب ختو في بالكم انه ذلك الشي الهلامي الذي تصف به خصومك فيتبرع الباقون بضربهم معك . يا شيوخنا – فرصة ماتضيعوها – امشوا اعملو ليكم حلقات ذكر نوباتها حارة في نيويورك وشوفوا كترت الحيران البتجيكم سكاري ومفتحين وبكرة او بعد بكرة نشوفكم في الامريكان تالنت . كلمة اخيرة – اوباما ما اغشكم بقبة البيت الابيض وما كل قبة تحتها فكي .

  3. الشيوخ ماشين يزوروا أمريكا ويضربوا الهوت دوق والبيرقر، يعني طوالي عصيدة!!!!!! وما شايف أبو جلاليب ملون ومزركشة داك معاهم ولا هو تخصص دهب وبيبسي بس؟؟؟؟؟ الله معاكم وزيارة سعيدة وترجعوا بالسلامة لي حيرانكم Have Fun

  4. قال تعالى:((لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا..))
    أجروا .. أمشوا هناك.. انتو ياناس (الفتة) مااااعندكم قشة مرة.. بتلوكو مع أيي زول أيي حاجة مادام الشغلة فيها سفر وفسحة.. يس عليييكم الله. أختو لينا الكلام في الدين.. الحبة ماعندكم في الحتة دي.. أمشوا دورو الزنق وكشلو كشلو مع أوباما دا.. والزول دا رقاااص وحتات.. هججو تماااام وحتو وتعالو بالسلامة.. بس زي ما حلفناكم أبعدو من الكلام في دين ربنا.. الشغل دا انتو ما أهلو

  5. جايينا زمن الدروشه الامريكيه .. اتطورنا والله

  6. و اوباما خلي اجهز مخابراتي عشان اناقش مع الصوفية الارهاب ؟ عجائب يازمن .

  7. يجب استئصال الوهابية من السودان قبل استئصال الكيزان

    1. تعرف الزول المسكك فى كلمة الوهابية دى بضيعيك بعدين ما تقعد تردد زى الببقاء الوهابية واما الوهابية كلمة الوهابية دى اطلقوها على ناس بيدعوك الى سنة نبيك وترك البدع والضلالات وتوحيد الله حق التوحيد وعبادته حق العبادة واتباع ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وترك ما سواه هل الكلام ده فيهو شئ غلط والله كان ما جريت ليك وراء شيخ ما بترتاح اعمل حسابك انت بهذا المفهوم على خطر راجع دينك وسنن نبيك صلى الله عليه وسلم وسوف تعرف معنى كلامى لاتنتمى لاحد فقط اقرأ السنة الصحيحة وسوف تعرف الفرق .

  8. جاء في التقرير الذي أصدرته مؤسسة راند (مؤسسة معنية بتقويض الإسلام من الداخل) هذه المؤسسة البحثية التي تدعمها المؤسسة العسكرية الأمريكية – التي تبلغ ميزانيتها السنوية قرابة 150 مليون دولار – والذي يقع في 217 صفحة لا تنبع خطورته من جراءته في طرح أفكار جديدة للتعامل مع “المسلمين” وتغيير معتقداتهم وثقافتهم من الداخل فقط تحت دعاوى “الاعتدال” بالمفهوم الأمريكي، وإنما يطرح الخبرات السابقة في التعامل مع الشيوعية للاستفادة منها في محاربة الإسلام والمسلمين وإنشاء مسلمين معتدلين !.
    بل إن التقرير يحدد بدقة مدهشة صفات هؤلاء “المعتدلين” المطلوب التعاون معهم -بالمواصفات الأمريكية- بأنهم هؤلاء الليبراليين والعلمانيين الموالين للغرب والذين لا يؤمنون بالشريعة الإسلامية ويطرح مقياسًا أمريكيًّا من عشرة نقاط ليحدد بمقتضاه كل شخص هل هو “معتدل” أم لا، ليطرح في النهاية -على الإدارة الأمريكية- خططًا لبناء هذه “الشبكات المعتدلة” التي تؤمن بالإسلام “التقليدي” أو “الصوفي” الذي لا يضر مصالح أمريكا ، خصوصًا في أطراف العالم الإسلامي (آسيا وأوروبا).
    ووفقًا لما يذكره التقرير، فالتيار (الإسلامي) المعتدل المقصود هو ذلك التيار الذي :
    1-يرى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية.
    2-يؤمن بحرية المرأة في اختيار “الرفيق”، وليس الزوج.
    3-يؤمن بحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة.
    4-يدعم التيارات الليبرالية.
    5-يؤمن بتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: “التيار الديني التقليدي” أي تيار رجل الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى، و”التيار الديني الصوفي” – يصفونه بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور (!) – وبشرط أن يعارض كل منها ما يطرحه ” التيار الوهابي “.
    كما يوصي التقرير أن يُستخدم التيار التقليدي والصوفي في مواجهة الإسلام السلفي. وقد تم تعريف التيار التقليدي في هــذا التقــرير: أنه التيار الــذي يصلــي في الأضرحة ـ بخـلاف ما تـدعو إليه الوهابية ـ ويميل إلى التمذهب، وعـدم الاجتـهاد، والميــل نحو التصوف. يؤكد التقرير أن من مصلـحة الغــرب إيجــاد أرضية تفاهم مشتركة مع التيار الصوفي والتقليدي من أجل التصدي للتيار الإسلامي.

  9. الاهتمام بالصوفية توصية من الكونغرس بتشجيع الحركات الصوفية:
    إستراتيجية امريكا تخطط لتزهيد العالم الاسلامى في الدنيا حتى تضعف صلابة المقاومة للاستعمار الغربي،
    بعض الاستراتيجيين الأمريكيين يعتقد أن الصوفية من أفضل الأسلحة الدولية ضد “القاعدة”، وغيرها من الإسلاميين المتشددين.
    اذن زيارة ستانفورد لمقامات الطرق الصوفية السودانية ليس مبادرة شخصية منه ولكنه تنفيذا لتوصية صادرة عن الكونغرس الامريكى وان وصفها البعض بالغريبة وتقول التوصية : (أوصت لجنة الكونغرس الخاصة بالحريات الدينية بأن تقوم الدول العربية بتشجيع الحركات الصوفية. فالزهد في الدنيا والانصراف عنها وعن عالم السياسة يضعف ولا شك صلابة المقاومة للاستعمار الغربي).
    يقول الباحث الموسوعي المصرى الدكتور عبد الوهاب المسيري رحمه الله: ((ومما له دلالته أن العالم الغربي الذي يحارب الإسلام، يشجع الحركات الصوفية. ومن أكثر الكتب انتشاراً الآن في الغرب مؤلفات محيي الدين بن عربي وأشعار جلال الدين الرومي.
    الكتاب الامريكى (العالم الاسلامى بعد 11 سبتمبر) (The Muslim World After 9/11 ) يوضح بجلاء اهمية التركيز على الطرق الصوفية فى المرحلة القادمة وجاء في بعض اوراقه :
    الطرق الصوفية تشكل غالبية المسلمين اليوم وهم محافظون على معتقداتهم الإسلامية وتقاليدهم المحلية، غير متشددين ، يعظمون قبور القديسين ويؤدون عندها الصلوات، يؤمنون بالأرواح والمعجزات ويستخدمون التعاويذ ، ومجموعة الاعتقادات هذه أزالت تماما التعصب والشدة الوهابية وأصبح الكثير من التقليديين يشابهون الصوفية في السمات والاعتقادات، لا يرون تضارباً بين معتقداتهم الدينية وولائهم لدولهم العلمانية وقوانينها.
    الدكتور أحمد بن عبد الرحمن الصويان رئيس تحرير مجلة البيان و رئيس رابطة الصحافة الإسلامية قال فى تغريدة له على تويتر بأن التصوف في السودان يمر بطور جديد، من ابرز أسبابه: الدعم الأمريكي البريطاني لما يسمونه بالإسلام التقليدي .
    ويرى عمار على حسن الباحث في الاجتماع الديني بمركز الأهرام للدارسات السياسية و الإستراتيجية ان واشنطن تريد أن تضرب ثلاثة عصافير بحجر واحد، الأول يرتبط بتصورها أن الصوفية قادرة على استيعاب الديمقراطية، قياسا إلى تجربة «النقشبندية» فى تركيا، التى أنتجت حزبى الرفاه والعدالة والتنمية ، والثانى هو التوهم بأن الطرق الصوفية باب وسيع للتشيّع، وهى مسألة تحقق لأمريكا هدفين هما: خدمة سياسة «الفوضى الخلاقة» عبر إحياء النعرات المذهبية والطائفية والعرقية، وتوحيد المرجعية الإسلامية، بعد أن استراحت واشنطن من خلال تجربتها المريرة بالعراق إلى التعامل مع مرجع إسلامى واحد، يأتمر سائر المسلمين بأمره ويمتثلون لندائه ويلبون دعوته.، أما الثالث فهو استغلال التقرب من المتصوفة في تحسين صورة أمريكا لدى العرب والمسلمين.

  10. السلام عليكم ورحمة الله تعالي بركاته ي جماعة زيارة المشايخ الصوفية دا القصد منه رفع الحصر عن السودان وكانت كلمة الخليفة عبد الوهاب الكباشي رفع الحصر عن السودان لانو الحصر متاثر من المواطن ونتمني يحصل زلك ي اخونا الليلة الدولار حصل 12 جنيه وما فيها عيب كونو علاقتنا تصلح مع امريكية نحن م احسن من السعودية وبقية الدول العربية