منوعات

مُسن يغتصب حفيدته والأم تقتلها خوفا من الفضيحة


تجرد مُسن من كل مشاعر الإنسانية، واغتضب طفلة رضيعة في مركز أخميم بمحافظة سوهاج، بعد أن قام بسحبها من جوار والدتها أثناء نومها بالمنزل، وبعد أن علمت أم الطفلة بالواقعة قتلت ابنتها خوفا من الفضيحة.
كان اللواء أحمد أبو الفتوح، مدير أمن سوهاج، تلقى بلاغا من الرائد علي الصغير، رئيس مباحث أخميم، يفيد بوفاة طفلة تدعى نعمة أحمد، عامين، في ظروف غامضة، وبها آثار دماء في فتحة الشرج ولم يحدد مفتش الصحة سبب الوفاة.
وأسفرت جهود ضباط وحدة مباحث أخميم برئاسة العميد خالد الشاذلي، مدير المباحث الجنائية، عن كشف غموض الواقعة، حيث تبين وفاة الطفلة نتيجة هتك عرض، وبتوقيع الكشف الطبي على جثة الطفلة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بوجود نزيف في فتحة الشرج.
وأشارت التحريات إلى أن الطفلة تبلغ من العمر عامين، وتعيش مع والدتها «ميرفت.ف.ع.أ»، 23 عاما، ربة منزل، ومقيمة بنجع سليمان حمد دائرة المركز، ويعيش معهم في المنزل جدها لوالدتها «أ فرج. ع. أ – 59 عاما».
وأضافت التحريات أن والدتها فوجئت بصياح الطفلة الصغيرة، واستيقظت على صوتها واحتضنتها ولم تعرف ما سبب بكائها.
وقامت الأم وجردت الطفلة من ملابسها لغسلها فشاهدت آثار دماء في فتحة الشرج، وقامت بوضع الطفلة داخل جردل من المياه غير مدركة ما تقوم بفعله ولم تترك الطفلة إلا جثة هامدة، وذلك خوفا من العار، وأشارت التحريات إلى أن الجد معروف بالشذوذ الجنسي، وبمواجهته اعترف بما نسب إليه.
وتحرر عن ذلك المحضر رقم 13695 جنح مركز شرطة أخميم، وبالعرض على النيابة قررت حبس والدة الطفلة وجدها أربعة أيام على ذمة التحقيق.

القدس


‫7 تعليقات

  1. ديل ما بشرية ديل المصريين نعوذبالله من شرورهم
    تعرفوا الواحد فيكم المفروض يخلى الاستعاذة من الشيطان ويستعيذ من المصريين . اعوذ بالله من دة جنس

  2. ﺇﺣﺘﻤﺎﻝ ﺍﻟﻂﻔﻠﺔ ﺍﻟﻤﻐﺘﺼﺒﺔ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻣﺔ ﻫﻲ ﺑﻨﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺒﻴﺚ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻣﻤﺎﺛﻠﺔ ﻣﻊ ﺃﻣﻬﺎ . .و ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺍﻟﺮﺿﻴﻌﺔ ﻟﻢ ﺗﺴﻠﻢ . . ﻓﺎﻟﺄﻡ ﺃﻱ ﺑﻨﺘﻪ ﻛﺬﻟﻚ
    إﺣﺘﻤﺎﻝ ﻛﺒﻴﻴﻴﻴﻴﺮ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻴﻂﺎﻥ ﺇﻧﺲ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎ ﺑﺸﺮ .
    ﻧﺴﺎﺀ ﺍﻟﺪﻋﺎﺭﺓ ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﺎﺕ ﻛﺘﻴﻴﻴﺮﺍﺕ و ﺭﺧﻴﺼﺎﺕ و ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺪ ﺍﻟﺨﺒﻴﺚ ﻟﻢ ﻳﻌﺠﺒﻪ ﺷﺊ !!! ﺃﻛﺎﺩ ﺃﺟﺰﻡ ﺃﻧﻪ ﺷﻴﻂﺎﻥ و ﻟﻴﺲ ﺑﺸﺮ
    ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻣﺮﻛﺒﺔ .
    ﺃﻭﻟﺎ ﻫﻮ ﺯﻧﺎ . .
    ﺛﺎﺗﻴﺎ ﺯﻧﺎ ﺑﻤﺤﺮﻡ .
    ﺛﺎﻟﺜﺎ ﻫﻮ ﻋﺠﻮﺯ ﻛﺒﻴﻴﻴﺮ . .
    ﺭﺍﺑﻌﺎ ﻃﻔﻠﺔ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﺑﺮﻳﺌﺔ ﻟﺎ ﺗﺸﺘﻬﻰ . .

  3. ديل الحكومة موقعة معاهم اتفاقية الذل الأربعة وكمان من طرف واحد ، يعنى رضينا بالهم والهم ماراضى بينا