جرائم وحوادث

الكشف عن «4» حاويات بها مواد مسرطنة بميناء عثمان دقنة


كشف نائب مدير عام ميناء عثمان دقنة أحمد التوم محمد عن وجود أربع حاويات بها مواد مسرطنة وبها أجهزه كهربائية وشواحن موبايلات وثلاجات غير مطابقة للمواصفات، تم حفظها لصعوبة حرقها أو إبادتها. وشكا أحمد التوم في تصريح صحافي أمس، من حرق أسبوعياً للملابس المستعملة ما بين 20-30 طناً، وأضاف يعاني الميناء من مشكلة نقل الركاب لجهة عدم توفر ناقل وطني، قائلاً سنوياً نستقبل 400 ألف راكب وحوالي 2 ألف برادات واردة ومصدرة للفواكة والتوابل عبر الميناء.
وأشار الى استقبال 24 ألف عربة سنوياً، وقال إن الميناء يستقبل شهرياً 4 آلاف عربة إفراج مؤقت خلال موسم عودة المغتربين كاشفاً في الوقت ذاته عن تصدير «5.850» رأس عبر الميناء.

الانتباهة


‫3 تعليقات

  1. هى الموانى هذه تاركينها سايبة من غير حراسة ولا اجهزة كشف ولا اجهزة انذارات مبكرة
    يعنى يتركوها للقطط والكلاب الضالة والحرمية والمهربين ويعودوا اليها فى الصباح فيجدوا هذه الهاويات
    لماذا لا توجد اعين ساهرة تراقب وتفتش وتعاقب وترد هذه الهاويا الى من حيث اتت?
    توقعاتنا ان بلادنا ستكون مدفنا لنفايات العالم وانها ستكون موبوءة بكل انواع السرطانات وستكون سوقا رائجا للسلع الفاسدة بكافة انواعها واشكالها
    لماذا لان البلد يفتقد لحكومة حقيقية تتولى مهامها بامانة واخلاص وتجعل امن الوطن وترابها وسلامة المواطن وصحتها من اولويات مهامها

  2. وزار وفد من جهاز المغتربين ميناء سواكن قبل أسطر معدوده .. وتفاجأ بجبال من الكرور كما قال .. وقال تفاجأ ان المغتربين يعيشون بلا توجيه وبلا إرشاد ..وبلا وبلا .. وجبال من الادارات بجهاز المغتربين وتفاجأ المغتربين بأن هذه الحبال بلا بقر وأن تقرأ ما يقوله جهاز المغتربين .. التقول دا جهاز رعاية المغتربين السويسريين . والجهاز هو المسئول عن الارشاد والتوجيه والعادات والتقاليد والعده المستعملة التي كما قال بعد اتفاق مع الجمارك وعد هذا انجاز ..

  3. اجهزة انذارات مبكره .. ومتصلة مع أجهزة (مكبره) فقط لرصد : درزن ملايات ، وريحه ناشفه.. بصحبة مغترب قادي عراقي.. اما المغترب العارف سرو.. فيلاقيه سرو عند باب الباخره وراحه واستراحه من الباب للباب .. واجهزة انذار مبكر ضبطت كفرات مستعمله مودنها لكارو يتيم. وتيمم