أبرز العناوينمنوعات

فيديو: فنانة اسرائيلية تغني اغنية سودانية وتشعل صفحات فيسبوك.. وصحفي يقول لو سمعها احمد هارون لاجهش بالبكاء


فرقة laroz الاسرائيلية تغني اغنية سودانية “القمر بضوي” وهي من التراث الكردفاني من اداء الفنانة راشيلا، وجدت الأغنية مشاركة واسعة على صفحات التواصل السودانية.

وقال الناشط السوداني ناصف ( راشيلا جاءت إلى مصر وعمرها 18 عاما, وتعلّمت اللغة العربية وقامت بادوار غنائية لكل من ام كلثوم ومحمد عبده وراشد الماجد وعندما كثر الجدل حول انها اسرائلية استضافتها مرة اخرى قناة روتانا وحرص المذيع على التاكيد ان ضيفته راحيلا أمريكية, ولم يكتف بذلك..فبعد تقديمها لوحـة غنائية باللهجة الخليجية قام بوضع جواز السفر الخاص براحيلا أمام الكاميرات ليؤكد للناس أن الفنانة راحيلا أمريكية).

وأضاف ناصف بحسب ما نقله محرر موقع النيلين (لم تضيع القنوات الإسرائلية الفرصة بالنيل من المذيع العربي والسخرية من الشعب العربي فقامت القناة الثالثة الإسرائيلية باستضافة الفنانة راحيلا كوفتوم, من موطنها الأصلي (تل ابيب) ليتضح أنها اسرائيلية من أصول بولندية وتحمل الجواز الأمريكي).

وعلق الكثير على أداء راحيلا للأغنية السودانية ومن التعليقات

الصحفي حسين ملاسي
لو سمع احمد هارون وأعضاء حكومته هذه الشابة الإسرائيلية وهي تغني المردوم لأجهشوا جميعاً بالبكاء!

Montassir Abdallah
المردوم اجمل غناء في العالم مش في السودان ،،، بس لو لقى ليهو ود حلال يصدروا زي النبق والدكاترة بضرب غناء الفيس بريسلي ومايكل جاكسون ستة صفر

Nada Abdelmoneim Bushra Saghier
نطقها لكلمات الأغنية بلهجتنا السودانية مقبول جدا والابتسامة ذادتها حلا. . إسرائيلية أم أمريكية لا فرق طالما منتوجها يخدم تقارب الشعوب . كردفان غنية بالايقاعات والبهجة واغانيها تشبه الطبيعة .

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫21 تعليقات

  1. احمد هارون ابكاه الموقف الانسان النبيل من تبرع صبية مهنة الورنيش للدوره المدرسيه ودموع الرجال هى اصدق تعبير لكن أذكرك يا ملاسى بان احمد هارون لا تبكيه هذه الساقطة حتى ولو كنت تقصد بتشبيه الموقف مجازيا

    1. الغناء السوداني ينطلق نحو العالمية

      موتوا غيظا يا جيراننا الشماليين
      سلمنا الخماسي عالمي ….وسلمكم السباعي محلي وحصري

      شدي حيلك يا شادن ….بكرة تكوني زي ” ريهانا ” و ” بريتني سبيرز و ” تايلور سويفت “

  2. يبكي لها الذين يتباكون على تبعيتهم لكل ما هو غربي .. وايه يعني غنت اسرائلية اغنية سودانية ..\
    بعدين ايه قصة الغناء السوداني الاصبح يغنوه ناس تاني من غير ما يقولوا غناء سوداني ؟؟

  3. بالله شوفوا التوزيع الموسيقي عمل شنو في الأغنية!
    وين الموسيقاريين السودانيين الممكن يرتقوا بالأغنية السودانية بهذا الشكل؟!

  4. عنصرية بغيضة ومعاداة للسامية . . الفن لغة الشعوب ولحن القلوب

  5. شنو يعني الشئ المشرف البخليكم تفرحوا وتنطنيطو
    وتفقدوا وعيكم عشان وحده
    يهودية غنت اغنية سودانيه
    فعلا عالم وهم وعايشين في وهم ياوهم

  6. وبدأت التجارة خبر ثم مقال ثم صفحة ثم جريدة عرض و قبول ثم رضى ثم بلع الطعم جاكم التطبيع ابشروا

  7. والله عقد ساكت بس – انا شايف الاغنية احلا عند اهلا من المتهجمة دي – باهركم البياض ساكت – كدي غمضوا واسمعو شوفو كلامي ما صاح

  8. والله عقد ساكت بس – انا من غرب السودان لكن شايف الاغنية احلا عند اهلا من المتهجمة دي – باهركم البياض ساكت – كدي غمضوا واسمعو شوفو كلامي ما صاح

  9. الفن الراقى اقصر الطرق لنقل حضارتنا وجمالها للعالم ليعرف هناك شعب حضارته الاف السنوات يحاول المصريين بالتقليل من شاننا باعلامهم المريض والبحث دومل لدور لمن يفتح البوابه ويقدم القهوة ولازم اسمو عثمان …نقول لهم لا تستطيعو حجب الشمس فحضارتنا تتحدث عنا وتراثنا من اقصى الشمال الى نمولى ومن الشرق الى الغرب ولا احتراف با نفصال الجنوب ابدا

  10. عمل رائع جدآ ومشرف وكما عهدنا جمال الكلمه في الشرق والغرب والشمال والجنوب
    ولكن للاسف عدم اهتمام حكوماتنا للتطوير ادى الى عدم نشر ثقافتنا للاخرين

  11. مجرمة من ضمن المجرمين ويريد الاعلام الاسرائيلي ان يكسب تعاطف الشعب السوداني ولكن هيهات

  12. أداء جميل لعمل رائع وهذا يؤكد بان الاغنية الكردفانية أغنية عالمية خاصة ان السلم السباعي هو اصل المردوم

  13. بلاول طفل يغنى لام كلثوم و فرحه عربية غريبه و الان واحده تغنى اغنية سودانية اهااا و في شنو كمان

  14. ١- يجب علينا شكر هذه الفنانة علي محاولة غنائها بلهجة سودانية
    ٢- الفن ليس ككرة القدم يجب انتشار اللغة و اللهجة اولا لكي يصل للعالمية
    ٣- احمد هارون مجرم حرب و مطلوب من قبل المحكمة الدولية خليه يبطل البكاء

  15. اداء جميل وتوزيع راقي.. هذا تنتشر الثقافة والتراث.. اعتقد ان كثرة الوجود السوداني ممثل في اللاجئين في اسرائيل سيساهم مستقبلا في التطبيع مع اسرائيل وان رفضت الحكومات المتعاقبة علي السودان.