منوعات

بالصور ..الإعلامي السعودي وليد الفراج : تحدثني عن النخوة العربية ، والتضحية وتوحيد المصير مع السعودية ، أحدثك عن السودان اولا وأحدثك عن نخوة السوداني


أعقب مشاركة السودان في الحرب ضد الحوثيين باليمن ، فيما يعرف بعاصفة الحزم و إعادة الامل ، وكذلك مساندة السودان للمملكة العربية السعودية في حادثة حرق السفارة السعودية بإيران إثر اعدام السعودية للمعارض الشيعي ( نمر النمر ) و ما اعقبها من توتر دبلوماسي بين السعودية وايران ، والذي تلاه طرد السفير الايراني من السعودية ، والقرار الذي اتخذه البشير بطرد السفير الايراني من السودان ،اعقب ذلك ردود افعال واسعة سطرها رواد مواقع التواصل الاجتماعي تمجيداً وفخراً بوقوف السودان مع المملكة العربية السعودية و الامة العربية في كل الشدائد بوجه المتربصين بأمن الامة العربية .

ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي ( هاشتاق ) بأسم ( شكراً السودان ) كتعبير منهم بالاثر البالغ الذي اثلج صدور الخليجيين بوقوف السودان مع قضايا الامة .

ونشر الاعلامي السعودي الجريء وليد الفراج على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر ، عدد من التغريدات يمجد ويمدح فيها السودان حكومة وشعباً .
وقال وليد الفراج : تحدثني عن النخوة العربية ، والتضحية وتوحيد المصير مع السعودية ، أحدثك عن السودان اولا وأحدثك عن نخوة السوداني
2222222
وقال ايضاً : “جزي الله الشدائد كل خيرٍ ،عرفت بها عدوي من صديقي”، لا تنسوا #السودان الذي وقف معنا بكل ما يستطيع ، ثمرت فيهم العشرة .
وليد الفراج يمدح السودان
وقال الفراج : ليست المسألة قطع علاقات مع ايران، الامر قبل هذا بكثير، شعب السودان لم يساوم في المشاركة فورا بكل إمكانيته معنا .

111111111
وتبع ذلك ردود افعال وتعليقات واسعة وسط متابعي الفراج تكيل الثناء والمدح للسودان .

النيلين – محمد حسن


‫4 تعليقات

  1. صدقت يا ناصر اخوى نقول للاحبه العرب أعطونا السلاح واقيفوا فراجه

  2. شايفين ياناس دى بركات طرد علي عثمان ونافع وقوش بقت تظهر يلا يا البشير لقدام عايزنك تستخدم المدفعية زي رئيس كوريا والخير يكتر.

  3. منزلة الإخلاص:
    الإخلاص هو حقيقة الدين، وهو مضمون دعوة الرسل قال تعالى: (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء).
    وقوله: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ).
    قال الفضيل بن عياض في هذه الآية: “أخلصه وأصوبه”. قيل: “يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه؟” قال: أن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم تقبل وإذا صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل، حتى يكون خالصاً صواباً؛ والخالص أن يكون لله، والصواب أن يكون على السنة”. أ.هـ(8).
    قال تعالى: (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) يقول شيخ الإسلام: “الناس لهم في هذه الآية ثلاثة أقوال: طرفان ووسط.
    فالخوارج والمعتزلة يقولون: لا يتقبل الله إلا من اتقى الكبائر، وعندهم صاحب الكبيرة لا يقبل منه حسنة بحال.
    والمرجئة يقولون: من اتقى الشرك.
    والسلف والأئمة يقولون: لا يتقبل إلا ممن اتقاه في ذلك العمل، ففعله كما أمر به خالصاً لوجه الله تعالى”.(9)