رئيس لجنة برلمانية: مشروع العلاج بالداخل (أكذوبة)
كشف نواب بالبرلمان ان السودان يستورد ٧٠٪ من الأدوية من الخارج بتكلفة ٣٠٠ مليون دولار، وطالبوا بتخصيص ٥٪ من صادر الذهب لدعم الدواء والمجلس القومي للادوية والسموم لوضع حد لتسرب الأدوية المغشوشة للبلاد.
وقال النائب البرلماني صلاح سوار الذهب ان ٧٠٪ من الأدوية يتم استيرادها من الخارج بتكلفة ٣٠٠ مليون دولار، ولفت الى ان وزارة المالية سددت ٥٢٪ فقط من جملة المبلغ العام الماضي مما تسبب في انعدام وغلاء بعض الأدوية.
ودعا سوار الذهب لتخصيص ٥٪ من صادر الذهب لدعم الدواء والمجلس القومي للادوية والسموم، لوضع حد لتسرب الأدوية المغشوشة التي وصفها بـ” الطلقة المميتة”.
ومن جانبها طالبت النائبة اميرة الفاضل بتعزيز الثقة في الاطباء السودانيين، بتوطين العلاج بالداخل، والاستفادة من مئات الدولارات التي تصرف في الخارج، بالاضافة الى زيادة مخصصات الاطباء الذين يقبلون بالعمل في الارياف البعيدة وتمييزهم بامتيازات اضافية عن اطباء المدن.
ومن جهته اتهم رئيس لجنة الزراعة بالبرلمان عبد الله مسار الولايات بالقصور في ادارة المستشفيات، وطالب بايلولتها للوزارة المركزية، ووصف مشروع العلاج بالداخل بـ” الاكذوبة” وقال “انا جاي من دائرة مافيها مستشفى”، وطالب بتوفير الرعاية الصحية والقابلات للاطراف.
واضاف “الناس في الخرطوم عندهم قروش وبصرفوا لكن ناس الريف تعبانين لاعندهم موية ولاصحة ولاتعليم وماشافو النور في حياتم”.
صحيفة الجريدة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
برلمان لا يهش ولا ينش … النوم في العسل
(( ومن جانبها طالبت النائبة اميرة الفاضل بتوطين العلاج بالداخل، والاستفادة من مئات الدولارات التي تصرف في الخارج،))… ومن يتعالج في الخارج غير المتنفّذين والمسؤولين والأغنياء فقط ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
(( اتهم رئيس لجنة الزراعة بالبرلمان عبد الله مسار الولايات بالقصور في ادارة المستشفيات، وطالب بايلولتها للوزارة المركزية، ووصف مشروع العلاج بالداخل بـ” الاكذوبة” طالب بايلولتها للوزارة المركزية، ووصف مشروع العلاج بالداخل بـ” الاكذوبة))…… الدليل على صدق كلامه ما جاء في الأخبار قبل يومين :- …
…….>…. هذه مقتطفات من خبر ورد بتاريخ 12/1/2016لذلك نقول للنائب عبد الله مسار:- ليس مستشفيات الولايات فقط هي الفقيرة بل مستشفيات “تهِز و ترِز” في قلب عاصمة البلاد، حسبنا الله ونعم الوكيل.