منوعات

النائب المصري “جبالى المراغى” للمذيع تامر أمين: “أنا بعشق تراب رجلين سيادتك”


قال النائب البرلمانى جبالى المراغى، للإعلامى تأمر أمين، أثناء مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم” عبر فضائية “الحياة”: “استأذن معاليك قبل ما نبدأ بس.. أنا بعشق تراب رجلين سيادتك”.

ورد تامر أمين على المراغى: “العفو يا فندم العفو” فقاطعه النائب قائلاً:” أنا بحبك.. حاسبونى بقى.. أنا بحبك على الهواء”.

ورد الإعلامى تامر أمين قائلاً: “أحبك الذى أحببتنى فيه.. شكرًا جزيلاً سيد جبالى ربنا يعزك”.

كتب أيمن رمضان
اليوم السابع


‫2 تعليقات

  1. هكذا هو زمان السي سي

    فالناس على دين ملوكهم

    قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية :

    قالوا وكانت همة الوليد في البناء وكان الناس كذلك يلقى الرجل الرجل فيقول ماذا بنيت ماذا عمرت

    وكانت همة أخيه سليمان في النساء وكان الناس كذلك يلقى الرجل الرجل فيقول كم تزوجت ماذا عندك من السرارى

    وكانت همة عمر بن عبد العزيز في قراءة القرآن وفي الصلاة والعبادة وكان الناس كذلك يلقى الرجل الرجل فيقول كم وردك كم نقرأ كل يوم ماذا صليت البارحة

    والناس يقولون الناس على دين مليكهم إن كان خمارا كثر الخمر وإن كان لوطيا فكذلك وإن كان شحيحا حريصا كان الناس كذلك وإن كان جوادا كريما شجاعا كان الناس كذلك وإن كان طماعا ظلوما غشوما فكذلك وإن كان ذا دين وتقوى وبر وإحسان كان الناس كذلك وهذا يوجد في بعض الأزمان وبعض الأشخاص والله أعلم .

    وهكذا أنتم أيها الفسدة في زمان فرعونكم …..انحططتم إلى قاع القاع

  2. نَحُنَ فَيَ الُسِوَدِانَ لُانَكِرَُه الُشِْعبّ الُمٌصّرَيَ الُذَيَ بّيَنَنَا وَبّيَنَُه جْذَوَرَ مٌمٌتْدِةِ فَيَ ْعمٌقً الُتْارَيٌَخ. وَمٌاذَلُنَا حُتْيَ الُانَ نَحُتْرَمٌ جْمٌالُ ْعبّدِالُنَاصّرَ
    وَنَسِتْمٌتْْع بّاغًانَيَ كِوَكِبّ الُشِرَقً وَْعبّدِالُحُلُيَمٌ حُافَظٌ
    وَلُكِنَنَا يَثُيَرَ غًضُبّنَا لُُهجْةِ الُتْْعالُيَ الُتْيَ يَتْحُلُيَ بُّها الُاْعلُامٌ الُمٌصّرَيَ وَلُنَ تْْعوَدِ الُْعلُاقًةِ بّيَنَنَا وَبّيَنَ الُيَ سِيَرَتُْها ايَامٌ ْعصّرَ الُزُْعمٌاء جْمٌالُ وَالُسِادِاتْ الُا انَ تْْعيَدِ لُنَا حُكِوَمٌةِ الُسِيَسِيَ مٌثُلُثُ شِلُاتْيَنَ وَبّْعدِ ذَلُكِ نَحُلُ الُمٌشِكِلُةِ بّيَنَنَا كِاسِرَةِ وَاحُدِةِ دِوَنَ الُحُاجْةِ الُيَ تْدٌِخلُ الُغًرَبّاء. وَانَا ْعلُيَ ثُقًةِ بّنَنَا سِنَصّلُ الُيَ حُلُ يَحُفَظٌ الُوَدِبّيَنَ شِْعبّيَ وَادِيَ الُنَيَلُ
    وَشِكِرَا