سياسية

جهاز المغتربين ينفي إعادة العمل بنظام إقرار العملة للقادمين


نفى السفير حاج ماجد محمد السوار، الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج، صدور قرار يلزم القادمين عبر المطارات والمنافذ الأخرى بإعلان العملات الأجنبية التي بحوزتهم.
وأكد سوار أن العمل بنظام إقرار العملة تم إلغاؤه منذ سنوات مع سياسات التحرير الاقتصادي وليس هناك قرار بإعادته، مؤكداً أن ما تناقلته وسائل التواصل الالكتروني عارٍ من الصّحة مبيناً أن جهاز المغتربين ووزارة المالية والتخطيط الاقتصادي وبنك السودان المركزي والجهات ذات الصلة تعمل على تنفيذ توجيهات النائب الأول لرئيس الجمهورية الخاصة بتيسير حركة المهاجرين والمغتربين وأموالهم وتشجيع تحويلاتهم وإستثماراتهم دعماً لجهود الدولة الرامية إلى دمج اقتصاد المهاجر في الاقتصاد الوطني.
ودعا الأمين العام لجهاز المغتربين، السودانيين في بلاد المهجر إلى دعم جهود الدولة في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني بتحويل مدخراتهم عبر القنوات الرسمية التي أعلنت إلتزامها بتنفيذ قرار بنك السودان المركزي القاضي بتسليمها بالعملات الأجنبية التي يتم التحويل بها، كما دعاهم إلى توخي الحذر في التعامل مع المعلومات التي ترد في وسائل التواصل الالكتروني ولا ترتكز إلى مصادر مسؤولة، وأن جهاز المغتربين هو الجهة المعنية بقضايا المغتربين وتبصيرهم بما يصدر حولها من قرارات.

سونا


‫4 تعليقات

  1. السيد حاج ماجد سوار الغرض من تحويل المدخرات لدعم الإقتصاد المطلوب أن يتم فتح حسابات بالبنوك الوطنية .. ويمجد الحساب بالبنك لأشهر وسنوات وتدويره في فتح الاعتمادات للمستورد . أما التحويل بالطريقة الحالية وإن تم عبر البنوك السودانية فليس هناك فائدة تذكر طالما ان المستلم مستني قدام البنك قبل ميعاد وصول حوالته. فالجهاز بسياساته القديمه (كبر) الهوة بينه والمغتربين ويجب الاعتراف بفقدان الثقة والعمل على تغيير رؤية الجهاز لاعادة الثقة . وفقكم الله وسدد خطاكم لتغيير الرؤية والهدف من الاغتراب . ولابد ان يتبع ذلك عمل كبير جدا بالسفارات والقنصليات للقيام بواجبها. والله من وراء القصد .

  2. مع التحية للسيد الحاج ماجد سوار

    أنا من المتابعين لموقع النيلين الثقافي الإخباري بصورة دائمه ونمن الكاتبين فيه أحيانا كثيره ومن الموجهين الرسائل الواحدة تلو الأخرى لسعادتكم بحكم وجودي في عالم الإغتراب أو الأضطراب سميه ما شئت !!!!! لأكثر من ثلاثة عقود ونصف العقد ، فقد خبرت دنياه وأكتويت بناره ونار جباياته من العام 1981 وحتى الآن . ولكن يبدو أن رسائلنا إما أنها لا تصلكم أمنء الجهاز السابقين والحاليين أو أنكم تتجاهلونها لأنها لم تكن مفصلة على المقاس الذي يليق بالإنقاذيين أو أنكم لا تضطلعون على المواقع الإخبارية التي يرتادها هؤلاء القوم الضعاف حتى لا تشغلوا بالكم بهم وهم من يدفع لبقائكم وسيدفعون رغم أنفهم . سيدى سوار لا تكن سوارا يضغط عنق المغتربين ويخنقهم من أجل مصلحة فردية ضيقه وإن إتسعت فهي مصلحة حزبية بغيضه !!!!
    كيف طاوعك ضميرك وفكرك في تطلب من المغتربين أن يثقوا بالإنقاذيين ويحولوا مدخراتهم عبر القنوات الرسمية وأنت تعلم تمام العلم أن تذهب العملات الحرة التي يجنيها ويعرق من أجلها المهضومين في مجاهل الغربة وةالإغتراب؟ كيف سمحت لنفسك سيدي الأمين أن تطلب منهم تحويل مدخراتهم وإستلامها بالعملة الحرة في الوقت الذي يريدونها فيه وأنت تعلم تماما أن هذا ليس إلا كذب على الذقون؟ فكم من حادثة رواها لك شخصيا المغتربين في زيارتكم الأخيرة للرياض وجده وأنا منهم ممن تورطوا وساقهم العمى لتحويل أو فتح حسابات بالعملة الصعبة في البنوك وعند الطلب يقف لك الموظف بكل صلف ليقول لك (والله ما عندنا دولار ، كدي تعال لينا بعد يومين ، لكن إذا متضايق نديك ليها بالعملة السودانيه) أليست هذا هو الحاصل ؟ لم تريد منا أن نضع أنفسنا في مثل هذه المواقف وينطبق علينا المثل الخليجي القائل (يا من إشتراله من حلاله بليه) . والله من وراء القصد

  3. مع التحية للسيد الحاج ماجد سوار

    أنا من المتابعين لموقع النيلين الثقافي الإخباري بصورة دائمه ونمن الكاتبين فيه أحيانا كثيره ومن الموجهين الرسائل الواحدة تلو الأخرى لسعادتكم بحكم وجودي في عالم الإغتراب أو الأضطراب سميه ما شئت !!!!! لأكثر من ثلاثة عقود ونصف العقد ، فقد خبرت دنياه وأكتويت بناره ونار جباياته من العام 1981 وحتى الآن . ولكن يبدو أن رسائلنا إما أنها لا تصلكم أمناء الجهاز السابقين والحاليين أو أنكم تتجاهلونها لأنها لم تكن مفصلة على المقاس الذي يليق بالإنقاذيين أو أنكم لا تضطلعون على المواقع الإخبارية التي يرتادها هؤلاء القوم الضعاف حتى لا تشغلوا بالكم بهم وهم من يدفع لبقائكم وسيدفعون رغم أنفهم . سيدى سوار لا تكن سوارا يضغط عنق المغتربين ويخنقهم من أجل مصلحة فردية ضيقه وإن إتسعت فهي مصلحة حزبية بغيضه !!!!
    كيف طاوعك ضميرك وفكرك في تطلب من المغتربين أن يثقوا بالإنقاذيين ويحولوا مدخراتهم عبر القنوات الرسمية وأنت تعلم تمام العلم أين تذهب العملات الحرة التي يجنيها ويعرق من أجلها المهضومين في مجاهل الغربة والإغتراب؟ كيف سمحت لنفسك سيدي الأمين أن تطلب منهم تحويل مدخراتهم وإستلامها بالعملة الحرة في الوقت الذي يريدونها فيه وأنت تعلم تماما أن هذا ليس إلا كذب على الذقون؟ فكم من حادثة رواها لك شخصيا المغتربين في زيارتكم الأخيرة للرياض وجده وأنا منهم ممن تورطوا وساقهم العمى لتحويل أو فتح حسابات بالعملة الصعبة في البنوك وعند الطلب يقف لك الموظف بكل صلف ليقول لك (والله ما عندنا دولار ، كدي تعال لينا بعد يومين ، لكن إذا متضايق نديك ليها بالعملة السودانيه) أليست هذا هو الحاصل ؟ لم تريد منا أن نضع أنفسنا في مثل هذه المواقف وينطبق علينا المثل الخليجي القائل (يا من إشتراله من حلاله بليه) . والله من وراء القصد

  4. إتكلموا زي ما دايرين ياناس الحكومة لكن نحن المغتربين بنعرف نتصرف في فلوسنا كيف؟ ومهما عملتو من إجراءات لن تنالوا منا ولا فلس واحد ” رجعوا أولا الفلوس التى نهبتوها من الشعب في حساباتكم خارج السودان وخاصة التي في ماليزيا والتى تقدر بحوالي 13 مليار دولار كلها حسابات لمتنفذين في الحكومة كما صرح بذلك وزير الإستثمار الماليزي ذات نفسه وأنه لو إعيدت هذه المبالغ للسودان لحلت المشكلة الإقتصادية هناك …… ماذا وجد المغترب من الحكومة؟ ؟؟؟؟ نحن أحرار في أموالنا ومهما عملتوا من إجراءات وسياسات لن نحول عبر القنوات الرسمية مهما يحصل ؟؟؟؟ نحن لاقين شنو من الحكومة ؟؟؟؟؟