أبرز العناوينمنوعات

فيديو: الناشط عثمان ذوالنون.. أول مرة أعرف أن شركة زين تعمل بالغاز.. ويقرر الهجرة من السودان بسبب زيادة اسعار الإنترنت


شن الناشط الشهير “عثمان ذو النون” صاحب الفيديوهات المميزة وعبر مقطع فيديو قصير هجوم عنيف على شركة زين لقيامها بزيادة أسعار خدمة الإنترنت بصورة كبيرة.

وقال عثمان ساخراً، أول مرة أعرف أن شركة زين تعمل بالغاز لأن زيادة أسعارها تزامنت مع زيادة الغاز في السودان.

وقال عثمان بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين، حتى طريقة التغيير فيها نوع من الإستعباط والحقارة وقلة الأدب وهو يشير إالى تعدد خدمات زين وحزمها وعروضها التي تربك إختيار العملاء والتي شرحتها زين عبر جداول معقدة.

وفي مشهد درامي يعبر عن الغضب الشديد أخرج عثمان شريحة زين ورماها أرضاً وقال أنه لن يحطمها لان ذلك يحتاج لطاقة لا تستحقها زين.

وقال عثمان أنه يفكر بصورة جادة للهجرة من السودان حتى لو يذهب لإثيوبيا، وأحد الأسباب التي تدفع للإغتراب هو تردي خدمات شبكات الإتصالات وغلاء الأسعار، بالإضافة لما يعانيه الناس بسبب زيادة الدولار وإرتفاع أسعار السلع مثل سعر غاز الطبخ.

وختم عثمان حديثه بأنه يتمنى أن لا تراجع الحكومة سعر الغاز ولا تراجع زين أسعارها الجديدة، لأن ذلك “يوديكم التوج” بحسب تعبيره وهو يعني غضب الشعب الذي سيسعى لإحداث التغيير المنشود.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫3 تعليقات

  1. والله فعلا زي ماقال عثمان ذو النون البلد بقت غالية غايتو انا بقترح انو الحكومة تخلي سعر انبوبة الغاز بي150 جنيه واقترح كمان علي البرلمان السوداني سرعة رفع الدعم الوهمي عن السلع الاتية باسرع وقت ممكن حتي تعم البهجة والحبور ربوع بلادنا السعيدة السلع كالاتي
    -السكر
    -البنزين والجازولين
    -الدقيق والقمح
    -الهواء الذي يتنفسه البشر
    واقترح علي الحكومة الرشيدة انها ترفع اسعار السلع وتخلي الدولار يبقي بمئة جنيه وبالمناسبة السعيدة دي برضو بقترح انو شركة زين تخلي الاشتراك بتاع اليوم بالف جنيه جنيه ينطح جنيه ولانامت اعين الشعب السوداني

  2. يبدو إنو النجم الإسفيري ذو النون باسم المعارضة دخل مجال الإعلان والحرب بين الشركات المتنافسة ليؤمن تكاليف إقامته في ماليزيا مثلما يفعل المتظاهرون أمام السفارات السودانية والبيت الأبيض ب50 دولار ليرددوا (طثقط بص) بينما يمارس قادتهم الكذب في الخرطوم وببيانات رسمية.
    الحكومة الرديئة رغم رداءتها وفسادها لازالت لديها ميزانية تدعم بها الدقيق والبنزين والجاز ولها شرطة وجيش ننام بفضلهم في بيوتنا رغم البمبان والسك ولها شرطة مرور وإشارات مرور وكهرباء وطرق حتى الفاشر وكادوقلي وطوكر والاسكندرية ومياه وبعض الخدمات لكن ماذا لدى الشيوعيين والمهنيين والحركات المسلحة غير المليشيات المرتزقة بالخارج المهزومة بالداخل والكذب الإسفيري والدوس وطثقط بص؟ هل هناك بديل غير كيزان البشير وشيطان عرمان؟ وهل سيدعم الغرب شيوعي ليصبح كاسترو جديد؟ أم سيحاصره مثلما يفعل بروسيا وكوريا الشمالية؟