رأي ومقالات

هل شركة زين مريضة علي فراش الموت؟


ماوراء حديث العضو المنتدب لشركة زين ” الفاتح عروة
إذا مات إستثمار الإتصالات
فستنهار البلد….
أحلل من جملته أنه هنالك موت فعلاً في زين أو أنها مريضة علي فراش الموت فمثل هؤلاء الشركات همهم الأكبر زيادة أسهمهم و أرباحهم وكسب المشتركين تحت عباءة خدمة الوطن وعندما يذكر الوطن يدخل الساسا مشاركين بكل ما يمتلكونه من أفكار فيضعونها علي الطاولة فتفشل وهم من قبل طرحها يعلمون أنها فاشلة،
فتفشل جميع أفكارهم فعلا بعد أن يدرسونها دراسة عشوائية وقبل أن يبحثوا في فكرة أخري لكسب الأموال تنتهي جلستهم بتلك المؤسسة ويقول إحداهم في الدقائق الأخيرة للجلسة …وجدتها !!!!!!!! لنخرج من تلك الضائقة ، بفرض رسوم إضافية علي المواطن ، لنتمكن من تسديد فواتيرنا ونوفر لنا لقمة عيش من هذا المال ..فيصفق له الحضور وتنتهي الجلسة …..
فتلك المؤسسات في الدولة تستمتع بكل معينات العمل والراحة لإدارة دولة أطرافها مجروحة فيتمتعون بشبكة إنترنت wifi وسيارات فارهة ومكاتب راقية وكراسي مريحة ومنح للخارج للأسف مع كل هذا لايجدون أفكار ا لتحل مشكلاتنا الإقتصادية وغيرها من المشكلات سوى الضغط علي المواطن وفرض رسوم إضافية …..
فشركات الإتصال تريد تسديد الضرائب المفروضة عليها من جنيهات الشعب السوداني …

واحلل أيضًا حيث الفاتح بأن زين تأثرت لخسارتها كم هائل من المشتركين والدلالة على ذلك إكتظاظ مراكز شركتي MTN Sudan و Sudani و خلو مراكز زين من المشتركين وعندما تنظر لأحدي مراكز زين تشعر وكأنها مغلقة لا هي ليست مغلقة ولكن أهلها قد رحلوا منها إلي أفضل الخيارات في الأسوأ !!!!! وحديث الشارع السوداني دار في الأيام الماضية عن عدم الرضي عن مافعلتة شركة zain Sudan في تغير خدمات الإنترنت وزيادة تعرفتها دون إنذار مسبق او أسباب مقنعة بزيارة لايطيقها المواطن الذي إفطاره هو طلب فول بائس

…ولكن Zain برغم ذلك لا تعترف بأنها علي فراش الموت جراء المقاطعة التي حدثت في الأيام الماضية وتستر نفسها ولا بد من كشف عورة زين وماتخبأه من وراء هذه الزيادات وماوراء هذه السياسات أدعو بقية مشتركي zain Sudan بمقاطعتها ونزع شرائحهم والإنتقال لشبكة أخري حتي تحترم ‪#‎Zain_Sudan‬ نفسها أو تستعد لصيوان العزاء ..

بقلم: ثورة إنترنت السودان
صفحة
الحملة القومية لمقاطعة شركات الاتصالات


تعليق واحد

  1. الحاصل فى ‏zain sudanيا ساده هى فى الاصل مؤامره خبيثه مدبره من أجل الاطاحه بها من سوق الاتصلات السودانى واليكم التحليل المنطقى لما يجرى بها.
    نجاحات ‏zainفى السودان لا تخطئها العين ولا ينكرها الا مكابر,منذ دوخلها السودان قبل 19عاما وما زالت صاحبة الرياده فى خدمات الاتصال والكل يعلم تطورها وإجتذابها للزبائن يإبتكار الخدمات وجودتها ….لكن الذى يخفى على الناس المنافسه الغير شريفه التى تجدها من الفتى المدلل لجهاز الامن (‏sudani,,,,,‎او ‏‎(sudatel‏ من خلال فرض اجراءات لم تطيق الا عليها لأن ‏sudani ‎‏ قدمت المغرى من العروض التى تخدع بها الزبائن وكشفت جميع للاعيبها من المواطن الفطن ولم تجد القوه الحاكمه ما تقتلع به ‏zain‏ من جزورها الا اختراقها اداريا وتوجيه مديرها المقرب اصلا للقصر بخيانة الامانه التى أوكلت اليه بفعل الاعاجيب لطرد الزبائن ومن ثم يؤدى الى كسادها وتطرح من قبل الشركه الام فى الكويت للبيع ويشتريها الكيزان (طبعا عروه موعود بنفس المنصب) ,وتعود بثوب وطنى عندها لم يكن هنالك منافس فى سوق الاتصلات ….وعندما يخلو الجو تدرون ماذا يفعلون بكم ….أنظروا الى برلمان الحزب الواحد ان لكم فيه مثالا