اقتصاد وأعمال

مشروع مصري لإنتاج 100 ألف رأس من الماشية في السودان


قال وائل شتات، أحد المستثمرين المصريين في السودان ، إنه يجري حاليا تنفيذ أول مشروع تجريبى لإنتاج 10 آلاف رأس تسمين بالسودان، من خلال الاستفادة من مشروعات تسمين الماشية في مناطق الصعيد، موضحا أنه يتم استخدام أساليب التسمين الحديثة في السودان لإنتاج نوعية لحم مقاربة جدأ للحوم البلدية المصرية والتى يفضلها المستهلك المصرى وذلك باقتصاديات جيدة.

وأضاف، في تصريحات لـ«المصري اليوم»، أنه يجرى حاليا التنسيق مع مجموعة من الجهات المهتمة بتوفير اللحوم لمصر من السودان، موضحا أن المشروع مخطط له توفير 100 ألف رأس سنويا.

كتب: متولي سالم
المصري اليوم


‫12 تعليقات

  1. ايا جماعة ابعدو من الناس ديل – ح تدخلو لينا مرض الكبد الوبائي في السودان

  2. لازم يعود عائد الصادر الى النظام المصرفي السوداني و الا فأن السودان لن يستفيد شيئا”,,,

    لازم تتم عملية التصدير بتوريد قيمة الصادر في بنك سوداني او بنك مراسل لبنك سوداني, الجماعة عايزين يسمنوا بضاعتهم و يشربوا مويتنا و يزرعوا برسيمهم من مويتنا و يطلعونا كيت ..

  3. ياخوانا ديل ما عندهم التكتح عشان يستثمروه. يمين غير النصب والاحتيال وامراضهم الجسدية والاخلاقية ما نشوف منهم خير ابداً ولا هم بريدوا لينا الخير. ابعدونا منهم وابعدوهم مننا

  4. لالالالالالا اطلاقا
    يشتروا منا فنعم
    اما اقامة مشاريع لانتاج الماشية على اراضينا وفى سوداننا لمزاحمتنا ولمضايقتنا فى الثروة الحيوانة وتصديرها فلا لا لا
    فليشتروا منا وليقيموا مشروعهم فى مصر وعلى ارضهم وبطريقتهم
    والله انا شايف حكومتنا المنيلة دى حتسمح لهم بخرة ان يقيموا لهم وزارات ولربما عاصمة مصغرة لهم فى السودان
    ما هذه الوساخة يا حكومة هى الدولة لنا جميعا ام للسلطة الحاكمة فقط?

    1. كلامك صحيح مية في المية

      هذا النوع من الاستثمار يدمر الاقتصاد

      لان الدولة تعطي الاجانب تسهيلات مبالغ فيها مقارنة بالمواطن السوداني وبالتعالي ينعكس سلبا علي اسعار الماشية للمستثمر المحلي لانه يدفع ضرائب باهظة وذكاة ورسوم كتيرة لاتحصي ولاتعد وبالتالي يستطيع المستثمر الاجنبي ان ينافس حتي في السوق السودانية ويكسر السوق وينزل لادني سعر لانو مافارقة معاهو والنتيجة يتشرد كل من لديه بهائم في الخلاء ويسيب الشغل دا للمصريين وغيرهم ويكتفي بشوية بهايم لزوم اللبن للاطفال وبس

      الاستثمار في هذا المجال سيقصم ظهر الاقتصاد الوطني نظرا لانه حاليا غير الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية اقتصادنا مليهو سند يشيلو

      علي الحكومة تخفيض الضرائب للمستثمر السوداني الي ادني واعطائه الافضلية في هكذا مشاريع

  5. لماذا لاترفع الحكومة يدها من هكذا مشاريع وتعطي المستثمرين والمغتربين السودانييين فرصة بتخفيض الضرئب والجبايات وانشاء البنية التحتيه والري للمراعي والسماح بادخال ادوات الانتاج والاعفاء من الجمارك والضرائب او تقليصها لادني حد

    اي ضريبة او جمارك علي ادوات الانتاج تتعدي ال15% تعتبر تهديد للاقتصاد الوطني وزيادة معدل الفقر والدمار

    والنتيجة الحالية هي من افرازات الجبابات الحكومية بشتي مسمياتها:
    تدمرت اغلب المصانع
    تدمرت مصانع الزيوت وياللمفارقة البلد تنتج كل انواع الحبوب الزيتية والزيت يستورد من برا مع العلم انو العالم العربي يستهلك اكثر من 4 مليار دولار من الزيوت والحبوب الزيتية زمان كنا بنصدر زيت هسي بنستورد اسوأ انواع الزيوت ونصدر افضل انواع الحبوب الزيتية!!!
    القمح كان يزرع في الجزيرة والشمالية ونهر النيل وكردفان وغيره الان القمح تم تدميره باكامل
    القطن مصدر رئيسي للعملات الصعبة وكان ماشاء الله الان ياحليلو
    السكر كان رخيص هسي في السماء المصانع كتيرة والسكر رخيص
    الاسمنت بقي غالي والمصانع كتيرة
    السبب الضرائب الماليها حد ولاعد دي

    المعادلة بسيطة قللوا الضرائب والجمارك والجبايات (علي ادوات الانتااااااااااااااج) يذدهر الاستثمار المحلي والاجنبي وينتعش الاقتصاد

    السودانيين من مستثمرين ومغتربين وغيرهم قادرين علي انعاش الاقتصاد ولكن الدولة لاتعطيهم اي فرضة وتقفل كل الطرق امامهم

    لاتوجد سياسات تشجيعية والمستثمر الاجنبي ماحينفع البلد اكثر من المستثمر المحلي ياعالم اتعظوا

  6. هل سالت الحكومة نفسها لماذا يهرب المستثمرين السودانيين الي دول الجوار الافريقي كاثيوبيا ودول الخليج !!!

    الاستثمارات السودانية في تلك الدول بالمليارات

    ياللهوان اصبح للاجنبي حقوق اكتر من ابن البد !!!!!!!!!!!!!!!!!

  7. دا استخفاف بنا بعقولنا … يعني نحن ح نصدر شنو اصحوا ياعالم مافي دولة بتمكن اجنبي من صادراتها…

  8. يعني المصريين عايزين ياخدوا صادراتنا بفهم انه دا استثمار … ياخي قوم جاتك البلا

  9. الدول التي تدير اقتصادها بطريقة صحيحة تقوم بوضع خطط تجعل من نموها يسير بتوازن يسمح للفقير قبل الغني بالعيش بطريقة كريمة