عالمية

بالفيديو.. عمرو أديب يصرخ: “المصريون هيبقوا لاجئين.. ومرسي لازم يرجع”


استنكر الإعلامي عمرو أديب، ما تمر به الدولة المصرية من أزمات ومشاكل وصراع بين شعبها بحثا عن المصالح، فضلًا عن المؤامرات والمزايدات دون وجود أي حلول لذلك، أو مراعاة للبلد.

قال “أديب”، في برنامجه “القاهرة اليوم” المذاع على قناة “اليوم”: “إحنا بنولع في بعض، ولا أحد قادر على الحل”، لافتا إلى أن البلد لا تعمل إلا تحت الضغط، “ومش بنعمل أي حاجة غير إننا بنقول، حسبي الله ونعم الوكيل، أنا مش فاهم المجتمع عايز إيه؟!”، حسب تعبيره.

وأضاف “أديب”: “شوفت في التاريخ منافسة على حكم دولة، لكن مشوفتش أبدًا خناقة على أن ما يكونش فيه دولة، ده تاتش المصريين، جديد لانج، مفيش إنسان طبيعي غير مجتمع، حال البلد مش باين له اتجاه، ومحدش هيحمينا، السوريين بيتمنوا يرجعوا سوريا”، متابعًا: “لازم البلد تولع تاني، ويبدو إن مرسي لازم يرجع عشان نتضرب بالجزمة ونعرف إن الله حق، لإننا إحنا رايحين في 60 داهية، البلد تعبانة ومنهكة، وحرام اللي بيحصل فيها ده، مفيهاش حاجة نتخانق عليها، ومفيش حد عاقل في البلد”، حسب قوله.

اضغط هنا لمشاهدة الفيديو على قناة النيلين

بوابة فيتو


‫3 تعليقات

  1. ده راجل بتاع هرج وبس ..
    الرجل مبدأ ، وإذا ما كان المبدأ يميل حيثما الريح تميل ..
    فاضرب عليه 3 صلايب

    أديب أيه … هو في عاقل لسا بيسمع للراجل ده ..

  2. توفي يوم الأربعاء الصحفي المصري البارز محمد حسنين هيكل الذي اشتهر محليا وعربيا ودوليا خلال رئاسته لتحرير صحيفة الأهرام عن 92 عاما.

    وكان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قد عينه وزيرا للإرشاد القومي عام 1970.

    وأصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي بيانا نعاه فيه قائلا “مصر فقدت اليوم علما صحفيا قديرا أثرى الصحافة المصرية والعربية بكتاباته وتحليلاته السياسية التي تناولت فترات ممتدة من تاريخ مصر والأمة العربية.”

    ولهيكل كتب كانت من الأكثر مبيعا بينها (خريف الغضب) و(مدافع آية الله).

    قضى هيكل أكثر من 70 عاما عاملا بالصحافة. وخلال رحلة طويلة بين الصحافة والسياسة كان صديقا مقربا لملوك ورؤساء أبرزهم في حياته المهنية عبد الناصر وبينهم الملك عبد الله أول من حكم الأردن وأحمد بن بلة أول رئيس للجزائر بعد استقلالها عام 1962 ومحمد رضا بهلوي آخر حكام إيران وآية الله الخميني زعيم الثورة الإيرانية التي أنهت حكم الشاه عام 1979.

    وعبر تلك الرحلة تولى هيكل مهام ومناصب صحفية وسياسية. وخلال عمله وزيرا للإرشاد القومي أسند إليه الإشراف على وزارة الخارجية لفترة وجيزة.

    وعمل هيكل مراسلا في دول منها إيران التي كانت موضوعا لكتابه الأول (إيران فوق بركان) عام 1951 ثم كتب بالإنجليزية عن إيران كتاب (عودة آية الله) عام 1982 والذي ترجم إلى العربية بعنوان (مدافع آية الله).

    وكانت المحطة الأبرز في مسيرة هيكل الصحفية حين انتقل عام 1957 من رئاسة تحرير مجلة (آخر ساعة) الأسبوعية التي تصدر عن مؤسسة أخبار اليوم إلى رئاسة تحرير صحيفة (الأهرام).

    ومنذ العاشر من أغسطس آب 1957 ظل يكتب مقاله الشهير (بصراحة) في العدد الأسبوعي من الأهرام كل يوم جمعة واستمر في كتابته حتى الأول من فبراير شباط 1974 حين ترك الأهرام بقرار من الرئيس الراحل أنور السادات وتفرغ لكتابة الكتب والمقالات وصار من أشهر الكتاب في العالم. يتبع