أبرز العناوينمنوعات

مصطفى الاغا: أبطال السودان قدموا لي ما لم أراه في حياتي من قبل


أشاد الإعلامي الكبير مصطفى الاغال مقدم البرامج بقناة أم بي سي والمهتم والناشط في الشأن الرياضي وكرة القدم بالمستوي الرفيع الذي ظهر به أبطال السودان في نهائي بطولة كاس جيم بقطر وما فعلوه قبل نهاية المباراة وواصل في وصف المشهد الذي ظهر على شاشات القنوات الرياضية وإتصدر صفحات الصحف الرياضية في قطر والوطن العربي حيث ظهرت دموع الألم تجري علي خدود لاعبي الفريق الممثل للسودان بالبطولة ألم الخسارة ومع آخر دقائق جعلهم يواصلون بكل عزم وإصرار لتعديل النتيجة خلال آخر دقيقتين ويتمكنوا بعدها بالحصول على اللقب بجدارة بعد أن قدموا مشهد وصفه مصطفى الاغا بمشهد نهائي عالمي علي حد تعبيره.

واضاف الاغا “والله والله هولاء الابطال الصغار قلوبهم بالف لاعب في الوطن العربي .. ما فعله صغار السودان عند قرابة نهاية المباراة بدقيقة وهم يبكون الما لأنهم خاسرين بهدفين لم أري في مهنتي الكروية طوال حياتي لاعبين يبكون من شده الألم للخسارة ويقومون بدقيقة بتعديل النتيجة ثم يصلون إلى ضربات الجزاء ويفوزون. .ولقد استمتعت بهذا اللقاء وكأني أشاهد نهائي عالمي فهنيئا لأبناء السودان الابطال لما فعلوه ولم لهم غيرة على بلادهم”.

شبكة المقرن


‫15 تعليقات

  1. بس عليكم الله .. أبعدو (المنظراتية ) و (الشوفينية) و (المتنفعين) و (المتسلقين) عن هؤلاء …
    هسة أنا أحلف بالله العظيم تالتة مرات ..الفريق ده لمن طلعو زول عارفو ماف ولا شنو ماف ..
    والآن (المتملقين بيظهرو) ..
    ما تجكوهم عليكم الله …
    والله الأشبال ديل مسخو علينا لعب الكبار الهو من اصلو مسيخ ( ساقية جحا)
    ….
    أبعدو عنهم ..وخلوهم في سكتهم ده جابو بطولة …ما تكتلوهم بإلإعلام !

  2. و الأهم من كده كمان يا أخو العازه الحوافز الماليه و المكافآت ما تضل طريقها الي جيوب الكيزان
    خلو الأطفال الصغار ديل يتمتعو في حياتهم مره واحده

  3. صدقت يا أخوي Atbara المكافأة ما تقول كمان 200ألف ريال قطري ..
    …..
    والله أنا ما خايف عليهم إلإ من هلال مريخ ..إدمرو كورتهم ..وينتزعو وطنيتهم ..ويسو فيها معارك ومطادرات و نطتة من الطابق الخامس و و و و و والله في البلد دي شئ جايب الكفوة غير هلال مريخ ماف ..
    أنا هلالابي لكن ..والله بعد ما شفت العزيمة عند الشباب ديل .. كفرت بالكبار تب ..

  4. الجدير بالذكر ان الشباب الرجال ديل كانو لاعبين البطولة كلها بدون بدلاء..حداشر فتى صغير بقلوب رجال والله…
    ربنا يحفظهم مننا ومن التانين ويجعل دربهم أخضر في درب الحياة

  5. مليار مبروووووووووووووووووك لهؤلاء الأبناء الاعزاء—-
    وهنيئا للسودان بهذه الكوكبة الرائعة التي أبقت علي الأمل في قلوبنا—
    ونتمني رعايتهم وتكوين فرق سنية حتي ينصلح حال الرياضة في السودان في كل المناشط–

  6. لك الله يا أستاذ /مصطفي الاغا فتعليقك لوحده يساوي بطولة -شكرا لك يا صاحب البرنامج الرائع. والف مبروك لاطفال السودان . رفعتو راسنا والشكر للجالية السودانية في قطر الحبيبه فلقد أعطوا الجميع درسا في فنون التشجيع المثالي .

  7. على إدارة فريق “أهلي مدني ” بدعم من حكومة الولاية تبني هؤلاء الأطفال المبدعين كبراعم للنادي و لاعبي مستقبل له وللسودان ، لا يحتاجون لكثير جهد فالمدربون المتطوعون أمثال سيد سليم قادرين على المساهمة في ذلك …. يجب إحتواؤهم والإعتناء بهم وأن يكونوا بذرة ونواة لفريق قوي في أرض الجزيرة الخضراء. وفعلا أدخلوا الفرحة في نفوسنا مما أبكانا معهم وما ذرفوه من دموع غالية إلا من أجل حب الوطن وتقدير للمسؤولية وعدم رضا عما كان يجب القيام به ولكن الله نصرهم وفازوا بالكأس ، فعلا صورة معبرة لهم وهم يبكون للهزيمة ولكن بإصرارهم وعزمهم وتقديرا للمسؤولية حولوا الهزيمة لتعادل خلال دقيقتين فقط “يجب أن تسجل في موسوعة غينيس للأرقام القياسية ” لان مثل هذا لم يحصل من قبل وفازوا بركلات الترجيح ورفعوا رؤوسنا عاليه .. ومليون مبروك لنا جميعاً .. ويجب تكريمهم من قبل الدولة وحكومة الولاية ….. وعاش السودان حرا مستقلا

  8. دولة شنو البتكرمم ياخي هسا ناس الدولة بتكون عينيهم علي الريالات المكافأة الادتا ليهم قطر بكرة يشلوها منهم ويدوهم الدلاقين المدلدله منها حديدة مدورة قال ايه قال ميداليا قال … علي اي حال نرفع القبعة احترام لهؤلاء الصغار الذين رفعوا اسم السودان عاليا وعلمونا كيف تكون الوطنيه وربي يحرسكم

  9. الرياضة فى الوطن الحبيب كانت كهوية و نشـأ جيل كامل من أميز لاعبى كرة القدم فى تلك الحقبه و منهم من اصبح من المشاهير و للمرحوم طلعت فريد الفضل فى أنشاء الجيل الثانى و عهد مايو و الرياضة الجماهيرية الطامة الكبرى و خلت ساحاتنا من و ميادين الاحياء من تفريخ و رفد للفرق الكبار بلاعبين مميزين الا من رحم ربى ؟
    كان هذا من الاسباب التى خلقت التنافس بين اتيام الحى الواحد و احياء الروابط و كانت تمتع الجماهير و المتابعه و الاستمتاع بالجيل الذى اعددنا له و مهدنا له لكى يكون لاعبا مؤهل و يمتلك موهبه و مهارت فردية بفضل المدربين من ابناء الحى الواحد و اصبحت تحت اشراف رعاية لشباب دون دعم مادى …….

  10. ركزوا على الود زين العابدين فهو من طينة زين الدين زيدان و الشجره اصلها بذره

  11. يوجد سودانيون على مر الاجيال وللاسف لا يوجد سودان ولا ليوم

  12. قيل بان الاتحاد رفض يدعمهم وهو مبلغ لا يساوي عشاء صعاليك الدرجة الاولى من مريخ لهلال …. الناس ديل قيمة باسبورات مصاريف سفر بخلو عليهم والحمدلله فضحوا الكبار فضحو الاتحاد العام فضحو مستوى تدمير السودان بواسطة من لا يفهم تبرع فلان بمبلغ مليار استرى اللاعب بمبلغ كذا مليار هل شاهدتم ثمرة هذه الاموال .. اخير نحي الاعلامي المميز مصطفى الاغا شاهدته وهو صاحب اشهر برنامج رياضي صدى الملاعب …. اتمنى لو في صدق وولاء لهذا التراب ان يعي الدرس الاولاد ديل ارسلو رسالة واضحة وديل بدون تدريبات يعني انا من الشارع السوداني بشكل تيم اواجه به اعتى الاندية فقط حبة اهتمام المواهب موجودة لكن الرعايه لا