منوعات

واشنطن: حركة عبدالواحد بادرت بهجوم جبل مرة


وجّهت الولايات المتحدة الأمريكية اتهاماً نادراً لحركة تحرير السودان، جناح عبدالواحد محمد نور، بالمبادرة بإشعال المعارك في منطقة جبل مرة بدارفور، بشن قواته لهجوم على الجيش السوداني الذي قام بالمقابل برد مماثل .

وأبدت واشنطن قلقها البالغ إزاء المعارك في جبل مرة بدارفور، داعية أطراف الصراع  للالتزام بإعلان وقف العدائيات والعمل مع الاتحاد الأفريقي للتوصل إلى تسوية.

وقال بيان لمكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، جون كيربي، “إن الولايات المتحدة تشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد العنف ضد المدنيين والوضع الإنساني الخطير في وحول جبل مرة بإقليم دارفور”.

وأكد أن حركة تحرير السودان ـ جناح عبدالواحد هي من بادرت بالهجوم على الجيش السوداني ما دفع الأخير للرد عليها بالمثل، وشمل ذلك القصف الجوي، على الرغم من مطالبة مجلس الأمن الدولي للسودان بوقف الهجمات الجوية.

وشدّد البيان أنه لا يوجد حل عسكري للصراعات الداخلية في السودان، مطالباً الحكومة والجبهة الثورية بتقليل العنف والعمل مع الاتحاد الأفريقي للتوافق على اتفاقية لوقف شامل للعدائيات، من شأنها الإسهام في وصول المساعدات الإنسانية بشكل فوري وبلا قيود للمناطق الثلاث.

ورحب بغياب “الهجمات العسكرية الكبيرة” أخيراً، في جنوب كردفان، داعية جميع الأطراف لإظهار ذات ضبط النفس في دارفور، وولاية النيل الأزرق”.

وكالات

 


‫9 تعليقات

  1. دي حركات إرهابية ,وعلي الدولة مكافحة الارهاب وحفظ الامن لمواطيها وهي المسؤولة عن حفظ الامن مهما كلف.

    انتي مالك يا اميركا ماتخلي الدول في حالها الم تري((( مايدور في سوريا))) أخخخخخخ تف يا اميركا.
    مايدور في العراق,مايدور جنوب السودان وووووووو

  2. اي مواطن سوداني محترم مفروض يستنكر تواجد السلاح عند اي طرف غير الجيش و مفروض اعتبار اي خارج عن الحكم ارهابي و خائن … الاحزاب الخربانة بما فيها المؤتمرين مفروض الكل يبطل المزايدات السياسية و الجميع يدعم الجيش و يجرم كل العصابات المسلحة لانو اتضح انها بيادق خاينة و تسعى لمصالحها الشخصية و على فكرة اغلبهم يا اما مسيحيين يا اما ملحدين و الكلام ده اكتر حاجه ظاهر في الحشرة الشعبية الما عندها اي شعبية … و اي مواطن عادي يحاول يدخل مواقعهم و يختلط بعناصرها اسفيريا حيلاحظ ان اغلبهم مسيحيين و الدليل على كده ان معظم الشعب السوداني لا يعرف غير عقار و عرمان و الحلو … و اتحدى اي واحد يذكر لي اسم قيادي اخر … معقول التلاته اشخاص ديل بس بيديرو اقتصاد و سياسة و عصابات و الفورن بولسي بتاع الحركة …. لا و الشيء المستفز تلاقيهم بيعلقو على اشياء في صلب الدين الاسلامي و الواحد تلقاهو مسيحي اسمو امير او عمار …. مستغلين طيبة الشعب السوداني و بساطته و و هشأشة عقيدته … حسبنا الله و نعم الوكيل

  3. وشدّد البيان أنه لا يوجد حل عسكري للصراعات الداخلية في السودان،

    يوجد حل عسكري في العراق وسوريا وافغانستان وكل مكان يهدد الامن الامريكي يوجد له حل عسكري .
    يوجد حل عسكري في فلسطيين .والطائراات البدون طيار تجوب العالم بمجرد اشتباه لمجموعة ارهابية بينها وبين واشنطن ألاف الكيلومترات تقصف تلك المجموعة وربما المجموعة مواطنين يبحثون عن غزال اوي صيد في الجبال يسد رمغهم ياللعجب !!!

    1. عفيت منك كلام في المليان

      الافضل للجيش السوداني ان يحسم الموضوع مرة واحدة وخلاص

      والباب البجيب الريح سدو واستريح

      امريكا ماتتكلم لا لمن تتعصر الحركات المسلحة اللتي تدعمها لتعطيهم فرصه يلملمو شتاتهم علي الجيش السوداني مواصلة الضرب بيد من حديد فهذا شان داخلي بحت وعلي وزارة الخاريجة ان تسكت تلك الابواق الامريكية بمثل ردك هذا

  4. علي الجيش السوداني ان يطنش موضوع امريكا دا

    واكسح وامسح العملاء والخونة والخارجين علي القانون

    الموضوع دا جر كتير

    القرار بيد الرئيس ووزير الدفاع

    هجمة لاهوادة فيها

    سحب المواطنين من تلك المناطق اللتي يتواجد فيها المتمردين الي مناطق امنة لفترة ستة اشهر وتوفير الحماية لهم

    التحضير لهجوم كبير لانهاء التمرد

    اعلان حالة الطوارئ في مناطق التمرد

    التحذير من التواجد في تلك المناطق لغير منسوبي الاجهزة النظامية

    تامين الحدود تامين شامل

    تفعيل الدفاع الشعبي في تلك المناطق والشرطة المجتمعية لرصد كل خائن وعميل والتبليغ الفوري عنهم بشتي الطرق

    توعية الشعب والتحذير من التعامل مع اولئك الخونة واعتبارة خيانة للوطن

    ستة شهور ويرفع التمام وخلاص

    ملينا من الموضوع دا

    تعليمات بس من وزير الدفاع والامر يحسم باذن الله

    الشرطة تحمي المواطنين والجيش يطارد الجرذان

    الموضوع محتاج نفرة بس
    فتح باب التطوع للخدمة في مجال الشرطة لمدة من شهر الي سنة في تلك المناطق للتبليغ والقبض علي الخلايا النائمة وتامين المواطنين والجيش يكسح ويمسح

    مافي زمن ديل قطاع طرق وهمجية

  5. المرجع السودان للخلف وعدم التطور وعدم الحاقة بالدول المتقدمة الحركات المسلحة وقد ظهر هذا على مختلفة الاصعدة اتضح للشعب السوداني انو الحركات الجلست للحوار دي حركات عايزة مصلحة الوطن وموطنيها اما الحركات التي تحمل السلاح دي عايزة مصالحة الشخصية وعدم احترام الغلابة من اهالي التلك المناطق المكتوين بنار العصابات المتمردة ندعو الجيش السوداني ان تقوم بجمع السلاح اولا من كل شخص يحمل السلاح وثانياً القيام بكسح ونسف المتمردين وكفاية لحدي هنا كل السودان يكتوي بالحركات المسلحة والفرصة موجودة حتى الان للجلوس للمصلحة العامة لكن ناس عبد الواحد وعقار وعرمان ديل عملاء لجهات اجنبية