مزمل ابو القاسم

فرق كبير يا إبراهيم


* عندما نعقد أي مقارنة بين الزعيم وبقية الأندية السودانية فإننا لا نستهدف إثبات تفوق الأحمر عليها، لأن تفوقه ليس موضع شك.
* شرح المفهوم غلبة، والمعروف لا يُعرَّف.
* المريخ )سي السيد( الكرة السودانية، والحاكم)بأمر الكفر( في ملاعبنا.
* أفضليته لا تقبل الجدل، وتفوقه لا يحتمل النقاش.
* الأرقام تؤكد أنه نسيج وحده، والإحصائيات تشير إلى أنه فريد عصره، محلياً وخارجياً.
* على الصعيد المحلي تفوق المريخ بعدد البطولات الكبيرة مثبت في الدفاتر.
* وعلى المستوى الدولي )أسكت كِب( على قول أهلنا الشايقية!
* لا توجد مقارنة أصلاً، لأن المقارنة تتم بين قرينين.
* المريخ لا قرين له ولا منافس عندما يتعلق الأمر بعدد الفوز بالبطولات، محلياً وخارجياً.
* على الصعيد المحلي توجد بعض المنافسة، وعلى الخارجي تتساوى كل الأندية في مواجهة القاهر.
* خارجياً يتساوون كلهم في الحصاد، ويصطفون خلف الزعيم بالدور، ويتنافسون على حصاد الصفر الدولي.
* لا فرق هنا بين هلال ونيل وأهلي وموردة وخرطوم!
* كلهم في الصفر شرق.
* الجميع مولعون )بالخيار الصفري(، ما خلا )أب زرد(.. البطل القاري.
* لو سمحنا بالمقارنة وبدأناها بدوري الخرطوم فقد انتهى بتفوق تاريخي للزعيم على المدعوم!
* 17 بطولة لسي السيد مقابل 16 للوصيف.
* لو عرجنا على كأس السودان الفارق شاسع وواسع.
* 24 بطولة للزعيم مقابل 7 فقط للممنوع من القصف.
* 24 كأس، حصدها المريخ جميعها بمواجهات مباشرة وانتصارات باهرة على المدعوم.
* حقق الزعيم بطولة الدوري الممتاز )ودوري السودان القديم( 20 مرة، مقابل 28 مرة للهلال.
* تلك هي البطولة الوحيدة التي شدهت تفوقاً للأحمر على الأزرق، وذلك يفسر لنا سر تمسك الأهلة بها، وسعيهم إلى إلغاء ما سواها!
* يريدون مسح تاريخ التنافس الكروي بين الزعيم والوصيف، وحصره في الممتاز وحده.
* حتى البطولة الموجهة، جاري ردم الهوة فيها.
* على الصعيد الدولي حصد الزعيم بطولة سيكافا ثلاث مرات، مقابل صفر إقليمي كبير للهلال.
* لا يقولن أحد إن المدعوم لا يهتم بالبطولة المذكورة، لأنه شارك فيها ثماني مرات، وكان أفضل مركز له فيها الأسوأ للزعيم )المركز الثالث(!
* على الصعيد القاري نال المريخ بطولة واحدة)كأس الكؤوس الإفريقية( مقابل صفر للهلال، مع أن الأخير كان أول الأندية السودانية مشاركة في البطولات القارية.
* المحصلة تؤكد أن المريخ حقق )65( بطولة رسمية في تاريخه، مقابل )51( بطولة للهلال.
* الفارق )14( بطولة.. و )14( كأس.. دولي ومحلي.
* كأس ينطح كأس.. وتفوق بأكثر من مقياس.
* أما عن كؤوس المناسبات القومية والبطولات الحبيةفحدث ولا حرج.
* الفارق أكبر من أن يحسب.
* لا حسبنا كأس دبي الذهبي، لا كأس الشارق ليبرتي، لا كاس بطولة الصداقة الدولية، لا كأس جوبا الجوي، لا كؤوس الرؤساء والزعماء والمناسبات التاريخية، المتعلقة بأحداث كبيرة.
* ولا حسبنا دروع الإنقاذ ولا ذهب السد )البلاترية(.
* لو حسبنا سنجد الزعيم متفوقاً بـ 34 كأساً أخرى، مرصودة لدينا بالكامل.
* من كأس البلدية وحتى كأس افتتاح جامعة جوبا، وما بعدهما.
* كلها الأحمر ضارب المدعوم، والكاس برررررة!
* بمقياس المواجهات المباشرة في لقاءات القمة التفوق الأحمر مستمر، منذ مباراة سوق القش الشهيرة وحتى مباراة الهرولة الأخيرة!
* بمقياس الانتصارات المتوالية ميز الزعيم نفسه بأول وأطول متوالية في تاريخ الكرة السودانية.
* ثمانية انتصارات كان بطلها الجلاد ماجد أبو جنزير، الذي سجل أحد عشر هدفاً في تلك المتتالية التاريخية.
* بسببها دخل جكسا التاريخ، لمجرد أنه سجل هدفاً وحيداً أخرج به المدعوم من بيت الحبس الأحمر.
* هدف تاريخي، جعل الأهلة يغنون لصاحبه)حلاوة جكسا(، لأنه أنهى به أسطورة )فنايل المريخ وحدها قادرة على إلحاق الهزيمة بالهلال(!
* لم نستهدف تأكيد تفرد المريخ بهذا الرصد التاريخي، لأن تفوق الزعيم لا يحتاج إلى إثبات.
* فقط حبينا نذكر الناسين، ونفحم المكابرين.
* أيش جاب لجاب يا وصيفاب؟
* فرق يا إبراهيم.آخر الحقائق
* متى فاز الوصيف على الزعيم آخر مرة؟
* لو ناسين )لطول المدة(، لا بأس من إنعاش الذاكرة الخربة.
* آخر مباراة شهدت تفوقا للهلال جرت يوم 12/9/2013 وانتهت بفوز الهلال بثلاثة أهداف لاثنين.
* بعدها التقى الفريقان ثماني مرات وفشل الهلال في تحقيق أي فوز على المريخ.
* في آخر ثلاث سنوات لم يفز الهلال على المريخ سوى مرة واحدة!
* آخر 14 مباراة بين الفريقين شهدت ستة انتصارات مريخية وفوز هلالي واحد وسبعة تعادلات.
* اضبط.. تزوير في بطولات رسمية.
* أمس كتبت صحيفة الأسياد بالمينشيت العريض)بعبع للكرة الإفريقية، وصدارة وقوة محلية(!
* لن نكتب عن بعبع الكرة الإفريقية، لأن البعبع المذكور لا يمتلك أي بطولة قارية.
* بعبع إفريقي بدون بطولات إفريقية كيف؟ الله أعلم!!
* فقط نسأل: من أين أتت الصدارة المحلية؟
* خلوا المريخ.. الخرطوم في الدوري قدامكم.. تكونوا متصدرين محلياً كيف؟
* لو فاز الزعيم على الأمل اليوم فسيتسع الفارق إلى ست نقاط.. وبرضو متصدرين؟
* استنكر صلاح أحمد محمد صالح على سيحة الاعتماد على بث قناة النيلين في تقييم أداء الحكام.
* نسال ببراءة: كيف قيّم صلاح أداء حكامه وجزم بأنه خلا من الأخطاء المؤثرة؟
* هل حضر المباريات على الطبيعة، وركض مع حكامه في كل ملاعب الممتاز، وحمل الرايات مع المساعدين؟
* هل شاهدهم في بي إن سبورت، أو سوبر سبورت، أو إم بي سي بروسبورت؟
* ألم يشاهدهم ويقيمهم ببث قناة النيلين مثل سيحة بالضبط؟
* لماذا يحرم صلاح على غيره ما يحله لنفسه؟
* الحديث عن خلو أداء الحكام من الأخطاء المؤثرة يمثل أسوأ أنواع دفن الرؤوس في الرمال.
* ألم تشاهد هدف كوكو الملغي يا صلاح؟ ألم تر بلنتيات كاريكا الوهمية؟
* اليوم سيتجدد لقاء الزعيم مع الفهود.
* لقاءات المريخ مع الأمل لا تخلو في العادة من الشد والجذب.
* قدرنا لمولانا جمال حسن سعيد رئيس نادي الأمل أنه أكرم وفادة بعثة المريخ عندما توجهت إلى عطبرة لمنازلة فريقه في خواتيم الدوري السابق.
* لذلك نطالب أنصار الزعيم بإكرام وفادة بعثة الفهود.
* كرم خارج الملعب طبعاً
* لا الإصابات ولا الإنهاك ولا سفر المدرب يصلح مبرراً لأي نتيجة خلاف الفوز.
* نتوقع من نجوم الزعيم أن يردوا التحية للأمل الذي هزمهم بهدفين في الدوري السابق بعطبرة.
* من سد دينو نامت عينو يا تراوري.
* مباراة صعبة، لا تقبل أنصاف الحلول.
* إن غاب العقرب، تراوري موجود.
* إن احتجب عنكبوتة.. رمضان يضرب في المليان.
* وإذا لم يشارك رمضان، أناب عنه النعسان
* المباراة لن تبث تلفزيونياً، بسبب عطل في عربة البث لذلك نتوقع لها أن تحقق أعلى دخل في الدوري.
* إعادة تحويل ملف ألوك للجنة شئون اللاعبين غير الهواة يمثل أسوأ أنواع الاستهداف للاعب الموهوب.
* آخر خبر: الصدارة مريخية، والوصافة خرطومية.


تعليق واحد

  1. لا ارى غير انك حماااااااااار ….ترتزق من جيوب الاغبياء …..