سياسية

نائب الرئيس: معظم السودانيين في “داعش” يحملون جوازات أمريكية وبريطانية


دعا حسبو محمد عبد الرحمن، نائب رئيس الجمهورية، الدعاة وأئمة المساجد إلى الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة والرد على محاولات التشكيك والهجوم على قيم الدين ومهددات الدعوة الإسلامية، فضلا عن تنظيم حملة للتضرع والدعاء لمواجهة الحملات التي تستهدف البلاد وحماية المجتمع، وقال “نريد توجيه أكبر قنبلة دعوية لفك الكيد والحصار الذي تضربه أمريكا على السودان”، وقال في الملتقى الأول للحفظة والأئمة أمس (الاثنين) “إن معظم السودانيين الذين انضموا إلى داعش من حملة الجوازات الأجنبية من أمريكا وبريطانيا”، وزاد “نحن لا نؤمن بالتطرف ولا بالإرهاب ولا بداعش”، وأكد مضي الدولة في منهج الوسطية والاعتدال، وطالب حسبو الأئمة والدعاة بتصحيح ما علق بأمر الدعوة من تشوهات.

صحيفة اليوم التالي


‫3 تعليقات

  1. استغرب حين يقال سوداني على من يحمل جوازا غير السوداني .. حتى اعلامنا يصر ان يقول سوداني فعل كذا وكذا وفي الاخر يقول لك انه يحمل جواز كذا .. اذا يا جماعة مالنا وماله بعد غير جنسيته وحمل لجواز اخر الان هؤلاء المتجنسين والحاملين على جوازات غير سودانية تاتي منهم المصائب بعد تغير جنسيتهم ومن ثم يعودوت ليسنبوهم لنا ..
    على الحكومة اصدار قرار لايتم منح موافقة لتغير السودانية قبل اقرار الغاء الجنسية واقرار انه لن يعود ولن يطلب ذلك وتنتهي علاقته بالسودان نهائيا بعد التوقيع .. ةيصدر قرار على الاعلام عدم ذكر سوداني مطلقا لمن حمل جواز اخر ,,
    الان امريكا وبيرطانيا يهاجر منها الارهابيون ويسمون الناس الى جنسهم ولونهم ولايقولن بريطاني او امريكي ولو وقع في الاسر لن يسعوا لفكه ,,

    1. mukh mafi فعلا مخ مافي

      الحكومة غتلبية المسؤولين فيها حملة جوازات أجنبية

      كيف عاوزهم إكونو ما سودانيين

  2. السلام عليكم،، نائب رئيس معين للترضيات،، وتعليق أحدهم أعلاه يبين مدى الدرك السحيق الذي وصلت إليه هذه البلاد ،، فبجرة قلم حكم هذين الشخصين على ملايين من السودانيين ممن أنعم الله عليهم بالحصول على جواز سفر اخر بالعمالة والإجرام والخيانة،،، وكأن السودان يخلو من الخونة والعملاء ممن يقيمون فيه ويتمتعون بجنسيته،،، رغم انف كل جاهل وحاقد ممن شارككم رأيكم السطحي الوضيع،، نحن سودانيون،،غيورون على بلادنا ،، وشئتم أم أبيتم هذه بلادنا وندخلها ونخرج منها ونعود إليها متى أحببنا ،،، ولتبقيا أنتما ومن شابهكما أسرى داخل عقولكم الضيقة،،، وأمخاخكم المافي،،، والسلام على من له قلب ،، أو ألقى السمع وهو شهيد….