منوعات

شقيق الرئيس وإدارة مؤسسة صلاح ونسي لأبحاث ومكافحة السرطان


علمت الزاوية أن شقيق الرئيس البشير (علي) تم إنتخابه عضواً بمجلس إدارة مؤسسة صلاح ونسي لأبحاث ومكافحة السرطان .. من ضمن الأعضاء أيضاً المدير التنفيذي لمجموعة سوداتل المهندس طارق حمزة والوزيرة الأسبق هبة محمود .. على البشير وطارق رحمة تربطهما صلة وثيقة وعلاقة قديمة بالراحل ونسي .. المهندس طارق كان أحد ثلاثة غادروا بطائرة خاصة عادت بجثمان ونسي من المانيا رافقه شقيق الراحل (أسامه) ومدير قناة الشروق.

صحيفة الجريدة


‫3 تعليقات

  1. أين كان هؤلاء قبل الإنقاذ؟ ومن أين أتي هؤلاء؟ … أهل الرئيس وإخوانه وآله وكل من يسكن ” كافوري” كانوا وين الناس ديل أيام نميري وبعده ؟؟؟؟؟؟ حاجة تحير لأنه لم يكونوا من الرأسمالية ولا من الوطنيين المعروفين أو السياسيين المعروفين أو من شيوخ القبائل والزعامات المعروفة ؟؟؟ وفجأة صاروا يمتلكون كل شئ ويسيطرون على كل شئ ” أخطبوط ” بس ؟ ونسأل الله أن ياتي نظام يرجعهم كما كانوا قبل الإنقاذ ” يصادر كل ممتلكاتهم هذه ويبيعها في سوق الله أكبر لأنه أكيد حصلوا عليها بطرق غير مشروعة وبتسهيلات كونهم من آل الرئيس ؟ وعبدالله البشير ده كان وين ؟ هذا الأخطبوط الماكر ؟

  2. ياخ خليك واقعى …..هو انت لو كنت موظف مدنى ومجتهد فى خلال ربع قرن من الزمان ممكن تعمل ثروة ….لكن انتو بس قاعدين للكلام الشين على دا مهندس وناجح جدا جدا وله بصمات واضحة فى الاعمال الهندسية ومشارك فعال أما عبدالله دا زول طبيب وقبل ربع قرن طبيب …..ممكن كلامك يكون مقبول يالجعلى الما حر أقصد الحر كما جاء فى تعريف نفسك فى الناس التانين ناس هناية وناس هناى …….وافيدك اكثر اسم اخوهم دا هو زاتو المقيدهم لنجاحات ارحب …..اتقى الله …..والحمد لله الربنا فصلنا منكم يا الكلكم مرض وصواطة ونبش فى الفاضى نسأل الله ان ربنا يفصل منكم اخواننا فى دارفور وكردفان والنيل الازرق وشرق السودان العزيز ……عشان يمتطوكم اولاد بمبة ويبيعوكم للصهاينة يا مستعربين

  3. مؤسسة الزبير الخيرية و مؤسسة مجذوب الخليفة الخيرية و مؤسسة ونسي الخيرية و مؤسسة اي كوز انترم مفروض يدفعها الشعب السوداني من ماله و يتم تعيين و خلق عشرات الوظائف الوهمية في مؤسسات ما فيها عمل ولا رؤية اصلا” لا و كمان ينهبوها و يطالبوا الشعب السوداني بالسكوت .
    اما حكاية الاجتهاد دي فقلبتي فيها الهوبة يا انجلينا 🙂 🙂 ذكرتيني بالبنا بيتو من التوفير في المصروف, براد بيت كيف بالله ما تنسي تسلمي عليهو و خليهو يغشانا كان بقا جاي افريقيا قريب …