منوعات

برلماني: أسعار تذاكر “المصارعة الحُرة” مستفزة للمواطن


انتقد عضو البرلمان عباس الفادني، السماح لإحدى الشركات بإقامة عرض للمصارعة الحُرة داخل السودان، ودعا السلطات لإيقاف العرض المزمع قيامه بإستاد المريخ في 11 مارس الجاري.

واعتبر الفادني في تصريحات صحفية بالبرلمان أمس أسعار التذاكر التي عرضتها الشركة لحضور العرض “استفزازية” حيث يبلغ ألف جنيه، للفرد الواحد منوهاً إلى أن قيام هذا الأمر يرسخ لمفهوم الطبقية في السودان، معتبرا السماح بهذا العرض استفزازا من السلطات للمواطن.

وناشد الفادني الجهات المختصة بمنع مثل هذه الممارسات، ورأى أن هذا الأمر يمكن أن يحدث في أي دولة عدا السودان، عازياً طلبه بمنع العرض للمعاناة التي يعيشها المواطن السوداني من خلال ارتفاع الأسعار والضائقة المعيشية. وأضاف: “الشعب السوداني صابر علينا وعلى النظام والمؤتمر الوطني يجب عدم استفزازه بمثل هذه التصرفات”.

صحيفة الصيحة


‫5 تعليقات

  1. ياخ اختشى المصارعة قول بى عشرة مليون البخشها كم نفر ياخ انت زيادة الغاز ما استفزتك وزيادة المية ما استفزتك وكل الزيادات دى ما همتك الهماك بس أسعار المصارعة

    1. الميه دي بقولوها المصريين ويقصدو بها الماء او الـــمـــويــــــــه زي ما نحنا بنقول .

  2. صحيح الاختشوا ماتو …. زيادات الاسعار التي تمس المواطن الغلبان لاتهم البرلمانيون وتمر عليهم مرور الكرام .. و القشور التي لا تهم الغلابى من قريب او بعيد تجد الف من يعلق عليها و ينتقدها .. لا حول ولا قوة الا بالله .. اللهم انا لا تسألك رد القضاء و لكن نسألك اللطف فيه.

  3. عالم وهم … هسه ميدان جاكسون ده المصارعة فيها ما يوماتى .. وببلاش … دايره ليها استاد ولا دفع

  4. معا من اجل

    الثورة الزراعية
    الثورة الصناعية
    ثورة النقل والمواصلات
    ثورة المطارات
    ثورة الملاحة
    ثورة لتخفيض الضرائب والجمارك
    ثورة الثروة الحيوانية
    ثورة تعليمية
    ثورة صحية
    ثورة مصانع النسيج
    ثورة مصانع الزيوت
    ثورة ثورة حتي التطور والنماء

    بهذا وحده ينهض السودان علي المتظاهرين تنظيم حملات صامته في شتي المجالات اعلاه تطالب باعادة القطاعات اعلاه الي مجدها وتكون هذه الحملة علي مواقع التواصل والعربات والحوائط والابواب والطرقات

    يجب ان يصل الصوت جربت كل الطرق لاجراء الاصلاح واشدها اللتي نادت باسقاط النظام ولم تفلح

    فلم لانجرب هذه الطريقة

    قال الله لرسوله :
    (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ(159)﴾

    فلم لانجرب هذا النهج بما ان الدعوة باسقاط النظام تباعد الفجوة بين الشعب والحكومة لحرص الحكومة علي تامين حكمها

    انتم عقلاء الامة فلا تجعلو لمتسلقي الثورات والاحزاب في المعارضة والحكومة يستفيدوا منكم ويخطفوا ثورتكم وهم جالسين في المكاتب المريحة

    فلنجرب الاصلاح ولنبدا باليوم او غدا

    وستستجيب الحكومة للدعوات تدريجيا

    الحزب به متنفذون قليليون يتحكمون بالقرارات وحدهم وهناك فئة كبيرة تنادي بالاصلاح فضغط الشعب بالاصلاح في القطاعات اعلاه وليس بازالة النظام سيجنب البلد الفوضي والدمار ويقوي الاصلاحيين في الحزب ويهمش المتنفذين ويرميهم الي الشارع

    جربوها ولن تندموا
    وسيعود السودان قويا كما كان ولكن تدريجيا بالثورات الاصلاحية في ركائز الاقتصاد الوطني