أبرز العناوينسياسية

صحفيو التيار في السودان يخدعون الراي العام يعلنون الاضراب عن الطعام وياكلون سرا


أعلن حوالي (30) صحفياً وصحافية بصحيفة (التيار) السودانية المعلقة عن الصدور من قبل السلطات، دخولهم في إضراب مفتوح عن الطعام منذ يوم الثلاثاء ، وتضامن معهم العشرات من زملائهم ورموز المجتمع المدني والسياسي.

وقال شهود عيان لمحرر موقع النيلين مساء الأربعاء، أن هنالك خدعة للرأي العام من قبل صحفي التيار لأنهم يأكلون سراً وقد شوهد عدد منهم يتناولون طعام العشاء بمطعم قرب مكاتب الصحيفة وسط العاصمة السودانية الخرطوم.

وقالت صحيفة محلية في الخرطوم أن الأستاذ “عثمان ميرغني” مالك ورئيس تحرير صحيفة التيار لم يشارك في الإضراب عن الطعام بسبب نصائح طبية.

الخرطوم/النيلين/معتصم السر


‫25 تعليقات

  1. فكرة الاضراب عن الطعام ليست جيدة بالأساس

    لكن كنت اتوقع من صحيفة النيلين اظهار بعض التعاطف تجاه زملاء مهنتها . او على الأقل التزام الصمت و ليس تعمد تشويه احتاج الاخرين.

    شيء مؤسف

    1. بالعكس – ان ما فعله موقع النيلين صحيح – ان يفضح كذب هؤلاء ( الصحفيون الكذابون ) – اجبني يا حامد لماذا يقولون ما لم يفعلونه – ماذا يعنون ؟ لماذا يكذبون ؟ من من يخافون ؟ هذا ما يعني انهم ليسو على حق وهكذا هم صحفيو التيار يتحرون نشر الكذب والاخبار غير الموثفة ثم ( يضربون عن الطعام بطريقتهم هذه وطريقة عرابهم الفتان عثمان ميرغني )

    2. إخص على كدا

      ومن يخدعون ؟ أنفسهم ليس إلا

      وبالأمس استشهدت بالشاب المصري ” محمد سلطان ” الذي صام 395 ….ذلك عندما تؤمن حقا بأنك مظلوم

      لا أنسى في واقعة للعلمانيين ممن درسنا معا ….ففي مرة افتعلوا كعادتهم مشكلة ما …ثم أضلربوا عن الطعام …وكان معهم

      مجموعة من البنات ….هؤلاء البنات كن ينسحبن في الليل ، ويذهبن إلى المطاعم ويأكلن ما تشتهيه أنفسهن

  2. مع الاسف صحفيون ضد صحفيين. أقلها يجب التضامن معهم بالسكات.

  3. ومن الذي قال لكم هذا ياناس النيلين إنهم ثلاثة اشخاص فقط من تناولو الطعام بحيث إنهم مرضة بالسكري وأما الباقون فإنهم صامتون من اجل قضيتهم ومن اجل حقوقهم التي سلبت منهم بعدما بدأت التيار في دك حصون الفاسدين …….!!؟

  4. ذكرت بانهم يأكلون سرا. ثم ذكرت بأنهم يأكلون فى مطعم ؟؟؟. أكلهم فى مطعم عام لا يعنى انهم يأكلون سرا. و إذا كان سرا فكيف عرفتهم ممكن كانوا يرسلوا اى احد ثم يدخلوا اى مكتب او غرفة ياكلوا. كلامك غير مقنع معليش.

  5. بالعكس النيلين نقلت الحقيقه وليس التشويه. عثمان ميرغنى معروف منذ ان كان يكذب ويرغى ويزبد ويبث سمومه عبر صحيفة “الشرق الاوسخ”. لقد كان هذا الافاك مطية ومأجور ملأ ساحته بالاوساخ. لا نعرف عنه غير ذلك.

    1. يا زول ركز عثمان ميرغني الشرق الاوسط .. غير عثمان ميرغني التيار … ثقف نفسك واتكلم .. عالم تربية انقاذ

  6. الفكرة شكل تعبيري ولفت نظر اكثر من كونه هلاك… وهؤلاء زملائكم…. خبر غير موفق

  7. هل الإضراب عن الطعام كأسلوب احتجاج يعني إيقاف الأكل بصورة نهائية؟
    من يعتقد ذلك يعني أنه يحتاج لمراجعة نفسه؛ لأن الإضراب عن الطعام بالمعنى الذي يقصده محرر النيلين يعني الانتحار! لا بد أن يتناول المضرب بعض الطعام ليبقى على قيد الحياة، وكذلك لا بد من توفير كادر طبي ليشرف على الحالات التي قد تتدهور جراء الإضراب.

  8. المقال الذي صودرت بسببه صحيفة التيار و اعتقل بسببه البروفيسر محمد زين العابدين :وقفات مع لقاء الرئيس
    ‏23 فبراير، 2012‏، الساعة ‏05:29 ص‏

    وقفات مع لقاء الرئيس

    بقلم البروفيسور المعتقل/ محمد زين العابدين عثمان – جامعة الزعيم الأزهرى

    ما كنت أظن أن اللقاء الذى أجراه الطاهر حسن التوم مع السيد رئيس الجمهورية فى قناة النيل الأزرق مساء يوم الجمعة

    الموافق3فبراير 2012م ونقلته فى نفس الوقت قناة التلفزيون القومية وقناة الشروق وأذاعة أم درمان يمر مرور الكرام على الكتاب الصحفيين والكتاب السياسيين وكذلك النخبة المتعلمة والمثقفة فى بلادى ،

    أذ كانت أجابات السيد الرئيس على كل الأسئلة التى طرحت عليه غير مكتملة وبعضها غير موفق علماً بأن اللقاء معلن له بوقت كاف والأسئلة معروفة للسيد الرئيس ولم تكن مفاجئة له.

    كما أن الأخ الطاهر الذى اجرى اللقاء لم يحاول أن يستولد أسئلة جديدة من أجابات الرئيس ويدفع بها اليه فى مقابل أجابات السيد الرئيس. ولا أدرى هل الكتاب السياسيين الصحفيين قد أحجموا من تلقاء أنفسهم للتعليق على اجابات الرئيس زهداً أم خوفاً أم أنهم قد كتبوا ولكن مقص يد الرقيب كانت لهم بالمرصاد ومنعت ردودهم من النشر.

    وأنى الآن متوكل على الله لأدلف تعليقاً على أجابات السيد الرئيس بالنقد الكامل بكل الجراءة وأتمنى أن تبتعد يد الرقيب عما أكتب لأن وسائل النشر التى لا تتحكم فيها يد الرقيب كثيرة ومقروءة بأعداد كبيرة من القراء أكثر من الصحف اليومية وأن الحكومة ليس لها المقدرة للتحكم فيها أو ايقافها فالعالم قد صار قرية بفعل تطور ثورة تكنولوجيا الألكترونيات.

    أجاب السيد الرئيس عن أنتشار الفساد المالى فى البلاد وخاصة من قبل المسئولين بأنه ليس هنالك فساداً يذكر ومعظم ما يقال عن الفساد فهو تهويل وأن الفساد المالى الذى تحصل عليه المراجع العام يساوى حفنة من ملايين الجنيهات وقد قام المراجع العام باسترداد الكثير منها ولا أدرى أنسى أم تناسى السيد الرئيس أن الفساد ليس كله فى القطاع العام فجزء كبير منه فى الشركات شبه الحكومية وهى شركات الحزب وجهاز الأمن والجيش والشرطة وأن هنالك كثير من المال يجبى ويجنب ولا يدخل قنوات المحاسبة ولم تجبى بأرنيك 15

    وبذلك لا تمر على وزارة المالية ولا تخضع للمراجعة وكذلك ما حدث فى شركة اقطان السودان ليس ببعيد ومثلها كثر من شركات شبه القطاع العام.عن فساد الدستوريين والتنفيذيين والتشريعيين فى حكوماته قال الرئيس أن كل من يتولى منصباً يودع أقراراً بأبراء ذمته قبل أن يباشر عمله ويبقى السؤال هل النائب العام تحقق من أن كل ما كتبه المسئول فى أقراره يملكه؟

    أم كتبه أحتياطى لينهب عليه؟ وهل حدث أن راجع النائب العام ممتلكات أى من المسئولين بعد ان فارق المنصب ليتأكد ما أذا كان قد أفسد أم لا؟ والرئيس قال أنه شخصياً قد أودع أبراء ذمة عند النائب العام وفيه أقر أنه يملك منزلاً فى كافورى وآخر بالمنشيئة وشقة بمجمع نصر ومزرعة كبيرة بالسليت ويبقى السؤال هل أودع هذا الأقرار بابراء الذمة يوم أن أستولى على السلطة فى 30 يونيو 1989م أم بعد أنتخابه أخيراً رئيساً للجمهورية.

    اذا كان اقراره هذا منذ عام 1989م فالكل يعرف حاله وحال اسرته وأنه لا أكثر من ضابط بالجيش والذين فى رتبته لا يملكون منزلاً حتى فى أمبدة. وأذا كان أودع أبراء الذمة من قبل سنتين من حقنا أن نتساءل من اين للرئيس كل هذا؟لا أدرى لماذا أعتقد السيد رئيس الجمهورية أن الفساد عند العاملين فى دوواوين الحكومة فقط. وهذا اللقاء معلن منذ زمن أليس للرئيس من مستشارين يساعدونه فى الأجابة على هذه الأسئلة حتى يبدو اكثر حصافة وهم يعلمون ان الشعب السودانى شعب لماح وكا يقول المثل عندنا يفهمها وهى طائرة ومخفية.
    ولماذا لم يسأله مقدم البرنامج عن الفساد فى أنهيار مبانى عمارات جامعة الرباط والتى كان المتهم فيها وزير داخليته وأحد أقربائه المقاول المهندس؟ وهى قضية تمت تسويتها بعيداً عن أعين الشعب ولم يحاكم فيها أحد وحتى وزير الداخلية تقدم بأستقالته وقال الرئيس أن رفيقه قد ذهب فى أجازة محارب وأتى به ثانية بعد شهور مترقياً كوزير للدفاع،

    حسبى الله ونعم الوكيل.أن كل قرائن الأحوال تقول أن أى أشاعة فى السودان خصوصاً عن الفساد هنالك فيها جزء من الحقيقة اذ المجتمع السودانى مجتمع مفتوح ومتداخل وكل صغيرة وكبيرة معروفة بين الناس وليست هنالك الخصوصية الشديدة بين ابناء المجتمع السودانى ويعرف أفراده بعضهم بعضاً جيداً وعندما يرى الثراء الفجائى يتساءل ويبحث ويستقصى ولا يلقى بالقول على عواهنه ويصل للحقيقة التى يعتبرها البعض أشاعة.

    ألم يسمع السيد الرئيس أنه هو وأسرته متهمين بأنهم قد أستحوزوا وأستولوا على شريط الأرض الممتد فى كافورى والذى ترك فى المخطط ليكون للخدمات من مدارس ومستشفيات وغيره وأن صاحب الملك عزيز كافورى لم يعوض عليه بأعتبار أنه للخدمات وتبرع به وصار هذا الشريط عند الشعب السودانى يعرف بشريط حوش بانقا تهكماً كناية عن موطن الرئيس الأصلى بنهر النيل أذ أمتلكته أسرة الرئيس ونسابتهم وشهدائهم مساجداً.

    أضافة الى ذلك فأن اشاعات الفساد على كل الألسنة تلاحق أخاه عبد الله وزوجته وداد وحالها عند الشهيد أبراهيم شمس الدين والآن وكذلك ما يحوم من شبهات فساد حول زوج أخت الرئيس. ليت مقدم البرنامج قد طرح هذه الأسئلة الشخصية على السيد الرئيس أو فتح البرنامج لأشئلة المشاهدين.

    السيد الرئيس يطالب الشعب أو من يتحدثون عن الفساد بأن يقدموا المستندات والوثائق وهو شخصياً قد أعترف بالفساد ضمنياً عندما كون للفساد مفوضية أو آلية لمكافحة الفساد برئاسة أبوقناية ومع ذلك يقول أن هنالك تهويلاً للفساد. فالفساد سيدى الرئيس جزء من التمكين الذى اعترفت به ومقنن بواسطة الدولة ومحمى بها وهو يضرب بأطنابه فى معظم الدستوريين والتنفيذيين والتشريعيين وأقربائهم وأبنائهم وأصدقائهم وهو ظاهر للعيان فى غابات الأسمنت وناطحات السحاب فى السودان الفقير الذى يعيش معظم شعبه تحت خط الفقر المعروف عالمياً،

    كيف تحكم سيدى الرئيس؟ الفساد سيدى الرئيس تحسمه كلمة واحدة دونما أن تكون محتاجة الى مستندات أو وثائق وهى من اين لك هذا؟ وهنالك قانون من اين لك هذا وقانون الثراء الحرام فعلهما وأجعل عليهما أمناء هذه الأمة الذين شهد لاهم بالأمانة والكفاءة والنزاهة لا يخافون فى الحق لومة لائم.

    والثراء الحرام حتى ولو بالشبهة قد عرفه سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه وأرضاه فى حادثتين. الأولى عندما رأى وهوماراً يتفقد الرعية أن هنالك جمالاً ونوقاً سمينة وملساء من الشحم واللحم ورأى بقية النوق والجمال ضعيفة وعجفاء فسأل لمن هذه النوق والجمال فقيل له أنها لعبد الله بن عمر أمير المؤمنين. فنادى أبنه وقال له نوقك هذه قد أكلت كلأ الآخرين لأن الرعاة أفسحوا لها المراعى الخصبة لأنها أبل أبن أمير المؤمنيين فصادرها منه واضافها لبيت مال المسلمين ومثل هذه الشبهة كثيرة عند كثير من مسئولى حكومتك فهل أخذت لنا بحقنا منك ومن غيرك؟

    والحادثة الثانية هى عندما أتى سيدنا عمر الصحابى الجليل أبوهريرة وكان قد ولاه على البحرين أتاه فى الديباج والحرير ومعه كثير من النعم، فسأله أمير المؤمنين عمر أن من أين له هذا؟ فقال أبوهريرة أنما أهدى الى وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية فقال له سيدنا عمر هلا جلست فى بيتك ليهدى لك فسلبه كل ذلك واضافه لبيت مال المسلمين وعزل أباهريرة عن أمارة البحرين فالسلطة العامة ليست فيها هدايا غير مغروضة وبذا يكون فيها سمت من الفسلد. أليس هذا هو سيدنا عمر سيدى الر ئيس الذى تمت تسميتك عليه؟ لماذا لا تتشبه بمن سميت عليه؟

    ومن تشبه بمن سمى عليه من أهل الصلاح فقد افلح والتشبه بالرجال العادلين فلاحة. أليس هذا هو الأسلام الذى تقول أنك تريد أن تقيم شريعته؟ والأسلام هو من صدق القول بالعمل وأعلم أنك تعرف طريق عدالة الأسلام ولكنك تزيغ عنها هوى فى النفس. وألا ما الذى يمنعك أن تقيم عدل الأسلام فينا؟

    وشعاركم هى لله لا للمال ولا للجاه ولا للسلطان فقد دلت التجربة انكم قدكذبتم فيه وصار العكس هو الصحيح وصار صحبك ينطبق عليهم قول الرسول الكريم أن ترى الحفاة العراة رعاة الشاه يتطاولون فى البنيان ,أنظر اليهم أن كنت تتذكر حالهم قبل سلطتك فستعرفهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول.تحدث السيد الرئيس عن مذكرة الأسلاميين والمعروفة بمذكرة الألف أخ والتى ينوون رفعها للحركة الأسلامية ولم يقولوا نريد أن نرفعها للمؤتمر الوطنى وأن كانوا كلهم فى المؤتمر الوطنى ولكن الحركة الأسلامية قامت على الفكر الأسلامى ولها مسارها الطويل قبل المؤتمر الوطنى ولها تاريخها ومجاهداتها.

    لقد قام الرئيس بأستعدائهم عندما قال أنه سيحاسبهم وأنهم منفلتون وهم أقلة بالنسبة لعضوية المؤتمر الوطنى البالغة خمسة ملايين وهو يعلم علم اليقين أن معظم هذه الخمسة ملاييين كغثاء السيل مع السلطة اينما تميل ولن تجدهم عند الحارة

    وسينفضوا منك ويتركوك قائماً كما تركت عضوية الأتحاد الأشتراكى ذات الملايين المشير نميرى فى السهلة عندما جاءت الحارة.

    والسيد الرئيس يعلم أن مركز وقلب المؤتمر الوطنى هم الأسلاميون من الحركة الأسلامية او الذين تربوا فى حركة الأخوان المسلمين وبدونهم لن يكون هنالك مؤتمراً وطنياً تعتد به. أنسى السيد الرئيس أو تناسى لا اعلم أن هذه السلطة هى سلطة الحركة ا\لأسلامية وهم أهل الحل والعقد فيها وهم الذين نفذوا الأنقلاب فى 30 يونيو بكوادرهم أكثر من ضباط وافراد القوات المسلحة وأن الرئيس نفسه لم يكن له ضلع فى التخطيط لهذا الأنقلاب ولم تكن له كتيبة تابعة له فى سلاح المظلات وقد أتى به ليكون على قيادة الأنقلاب بعد استشهاد مختار حمدين رئيس التنظيم العسكرى الأسلامى داخل القوات المسلحة وقد اتى الرئيس من الجنوب وهو يجهز للسفر لبعثة الى جمهورية مصر العربية،

    هل نسى السيد الرئيس كل هذا التاريخ القريب؟ أن من حق الأسلاميين ان يرفعوا مذكرة لتنظيمهم اذا احسوا ان مشروعهم ودولتهم التى بنوها قد صارت ظالمة وأن مشروعهم الأسلامى قد ضاع هباءاً منبثاً مع سلطة فسدت وافسدت واضاعت الوطن والعباد ولذلك لا بد من تصحيح المسار. والسيد الرئيس يعلم علم اليقين أن البقية الباقية معه من المنتمين فكراً وثقافة لمشروع الحركة الأسلامية لو رفعوا ايديهم عن النظام اليوم لسقط هذا النظام غداً ولن تنفعه عضوية المؤتمر الوطنى المليونية ولأن هذه الملايين لم تنفع المشير نميرى عندما أستعدى نميرى الأسلاميين ورمى بقياداتهم فى السجون.

    الأسلاميون سيدى الرئيس هم الذين ثبتوا هذا النظام وهم الذين قدموا الشهداء فى حرب الجنوب وهم الذين سهروا وحركوا مسيرات التاييد وهم الذين خدعوا الشعب السودانى باسم الدين طوال السنوات الماضية ليستمر حكم الأنقاذ أكثر من أثنين وعشرين عاماً ولن تنفعك القوات المسلحة حتى ولو كانت معك على قلب رجل واحد ولكن فيها الكثيرين الذين يأتمرون بأمر الحركة الأسلامية وليس بأمر القائد العام او الأعلى. ونواصل

  9. يا ناس موقع النيلين , انتم موقع صحفي والقضية ليست في ما اذا كان الصحفيون المضربون عن الطعام يأكلون سرا او لا يأكلون , القضية هي قضية ان تكون هناك حرية صحفية تخضع لقانون وليس لمزاج السلطة الحاكمة ولا لجهاز الامن اولا تكون هناك حرية صحفية ولا يكون هناك قانون , فلا تشغلوا الناس بقضايا انصرافية .

  10. الأخ TY
    مقال الدكتور محمد زين العابدين رائع وفيه كثير من الحقيقة, لكن يبدو انه قديم منذ 2012,لعلك تقصد انها أغلقت من قبل لهذا السبب.

    1. يا للعدالة الرائعة بمصر ؟

      مصر التي سجن بها قرابة 110 صحفي إن لم يكن أكثر

      مصر التي تفرعن بها العسكر ….مصر ومصر

      مصر التي قتلت فيها الحرية قتلا شنيعا …مصر التي سقطت في القاع البعيد

      قال إيه ؟ قال تعالو مصر

  11. كانو يصومو الصيام العديل دا . . ويفطرو مع اذان المغرب
    كان ما لقو حق القو اجر

  12. ومادامت فكرتك عنه بهذه الطريقة …..فلماذا تدخله ؟

    نحن نكره الراكوبة ….ما بنمشي ليها أبدا

  13. صائم وهو فطور هههههههههههههههههههههههههههههههه
    زي صدقك وهو كذوب هههههههههههههههههههههههه
    ياخي افطروا ,وأكلوا الفول المصلح بالطعمية والجبنة والمشمش ياسلام والعجب لو كان
    في صحن تاني حق كلاوي اووووووووووك بالعيش الحاااار من الفرم وجنبك الملاحة
    وزيت السمسم وكورة الشوربة الدااااافية اجمل فطرة وبعدها كباية شاي.
    يا خي فطور زي دة الزول بيضرب منه عشان زعلان.
    ياخي امشو افطروا وعلي بركة الله خلو الامور تمشي الناس شبعانة وانتم جعانين.
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

  14. لاضراب عن الطعام لا يجدى مع نظام دموى وهو سلاح يمكن ان يستعمل لنظام لة قضاء وقانون وفى دولة متحضرة اما هذا نظام رئيسة اقر بقتل 10 الف من دارفور لا يهمة ان يموت 10 عشرة او سبعة صحفيين من الجوع و مقاومة ه1ا النظام ليس بالاضراب عن الطعام بل بالعصيان المدنى وتصفية راس النظام وعصابتة فرذا فردا ستجدونهم يهربون لانهم يحبون الحياة

  15. شينة منكم ياناس النيلين عاملين صحفين وين التضامن مع زملانكم

  16. الأسلاميون سيدى الرئيس هم الذين خدعوا الشعب السودانى باسم الدين طوال السنوات الماضية ليستمر حكم الأنقاذ أكثر من أثنين وعشرين عاماً!!!!!!!!!!!!!!