قناة الحرة الفضائية الأمريكية توثق لحمدي بدر الدين
أجرت قناة الحرة الأمريكية صباح أمس مقابلة تلفزيونية مع الخبير الإعلامي حمدي بدر الدين بمنزله بحي المقرن بالخرطوم، وذلك ضمن الحلقة التوثيقية الشاملة لحياته ومسيرته في مجال الإعلام ومحطة حياته التي عمل فيها بإذاعة صوت أمريكا،
كما أجرت القناة خلال زيارة سجلها فريق مكتبها بالخرطوم لقاء مطولاً مع الزميل بالصحيفة الأستاذ عمر الكباشي، الذي تحدث عن محطات في حياة الإعلامي الكبير وأرسل رسالة للمسؤولين في الإعلام والزملاء في الأجهزة الإعلامية المختلفة بالوقوف مع الهرم الإعلامي في محنته الصحية.
هذا وتقوم قناة الحرة صباح اليوم بإجراء مقابلة مع الناطق الرسمي باسم السفارة الأمريكية في الخرطوم كارولين اشنايدر للحديث عن زيارة سفارتها للإعلامي الكبير.
من جهته عبر حمدي بدر الدين عن سعادته الكبيرة بهذه الخطوة واعتبرها تكريماً له من الإعلام الامريكي ووفاء لفترة عمله مذيعاً بإذاعة صوت أمريكا، كما عبر الإعلامي الكبير عن بالغ شكره لصحيفة (آخر لحظة)، التي لفتت الأنظار إليه ونقلت حالته وحديثه بكل مهنية.
صحيفة آخر لحظة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
كان أولى بذلك قنواتنا
وهل ياترى قام الجزلي بتوثيق أم لا ….من خلال أسماء في حياتنا ؟
وحمدي بدرالدين كام اسما لا يمكن تجاهله أو تجاوزه ؟
السلام عليكم,,, ما ذكره الاخ ساهرون صحيح,,, فالتأريخ للإعلام السوداني وتطوره يستدعي بعض الإهتمام … حتى يستقيم مستقبله من خلال حاضره الذي يبدو متخبطا إلى حد بعيد.
ويمكن كفكرة بسيطة نطرحها للاستاذ حمدي امده الله بالعافية ,, والقائمين على امر التلفزيون البدء بإعادة بث برنامج (فرسان في الميدان ) بواقع حلقة كل اسبوع ,,, ويا حبذا لو تم نشر كل الحلقات على اليوتيوب حتى تتمكن الاجيال الحالية من النظر إلى جزء جميل من ماضيها,,, حيث كان مستوى العلم والتعليم واللغة متقدما عن ما نحن فيه الان,,,,,,, ليكون حافزا للتقدم في المستقبل,,
فهل نجد من الصحافة والمسئولين من يستجيب لهذه الفكرة؟؟؟؟ الايام جديرة بإخبارنا إن كان هناك إهتمام بذلك الإرث الجميل.
الأخ مهاجر
والله إنها لفكرة جميلة
إعادة تلك البرامج القوية ، ونفض الغبار عنها ….أقله لتتعلم الأجيال الإعلامية التي نراها
ولكن أشك أن هناك من يقرأ
فليتنا نجد جهة موثوقة تسمع اقتراحاتنا