منوعات

السودان يودع دكتور حسن عبد الله الترابي لمثواه الأخير


 


‫6 تعليقات

  1. من الأخطاء الشائعة قول القائل: “دفن في مثواه الأخير” وهو حرام ولا يجوز، لأنك إذا قلت: في مثواه الأخير فمقتضاه أن القبر آخر شيء له، وهذا يتضمن إنكار البعث، ومن المعلوم لعامة المسلمين أن القبر ليس آخر شي، إلا عند الذين لا يؤمنون باليوم الآخر، فالقبر آخر شيء عندهم، أما المسلم فليس آخر شيء عنده القبر، وقد سمع أعرابي رجلاً يقرأ قوله تعالى: {ألهاكم التكاثر * حتى زرتم المقابر}، فقال: “والله ما الزائر بمقيم” لأن الذي يزور يمشي فلابد من بعث وهذا صحيح.

    لهذا يجب تجنب هذه العبارة فلا يقال عن القبر: إنه المثوى الأخير، لأن المثوى الأخير إما الجنة، وإما النار في يوم القيامة.

    1. المقصود بمثواه الاخير هو : الجثمان او الجنازة اى الجسد فى هذه الدنيا (يعنى اخر حاجة ليه فى الدنيا جسده ) فهمت يا الرشيد ؟ كل الناس بتعرف انو فى حساب وفى بعث .

  2. مثوى الجثمان او الجنازة اى الجسد فى هذه الدنيا (يعنى اخر حاجة ليه فى الدنيا جسده ) فهمت يا الرشيد ؟ كل الناس بتعرف انو فى حساب وفى بعث .

  3. المقصود بمثواه الاخير هو : الجثمان او الجنازة اى الجسد فى هذه الدنيا (يعنى اخر حاجة ليه فى الدنيا جسده ) فهمت يا الرشيد ؟ كل الناس بتعرف انو فى حساب وفى بعث .

  4. إن شاء الله النار يا الترابي ! عقاباً لما فعلته في السودان والسودانيين بنارك