سياسية

الغرف التجارية بالجنوب تحذر من تأثيرات إغلاق الحدود بين الخرطوم وجوبا


أكد نائب رئيس الغرف التجارية بجمهورية جنوب السودان جون جوك دينق، أهمية وجود علاقات طبيعية بين جوبا والخرطوم، وتبادل المنافع التجارية، ولفت لوجود تأثير سلبي على مواطني دولة الجنوب من إغلاق السودان حدوده مع دولة جنوب السودان.
وقال جون في تصريح لـ(الجريدة) أمس، إن المصالح مشتركة وإن المواطنين الجنوبيين سيكونون ضحايا لإغلاق الحدود، وأضاف أن فتح الحدود يحتاج إلى توفر الأمن.
وأشار جون إلى مخاطر إغلاق الحدود، وتوقع حدوث مجاعة ما لم تنفذ الاتفاقية الموقعة بين حكومة جوبا والمعارضة في الجنوب وحدوث استقرار.

صحيفة الجريدة


‫6 تعليقات

  1. الاغلاق لمصلحة الشعبين لكى تستقيم الامور ….بدل ناس فلان يدخلو البصل وناس فلان يدخلو الجاز …… مافى حلاوة بدون نار …نحنا اتجاوزنا حكاية قفل الحدود لاشياء تانية وما عندنا دعم لناسكم البيقاتلوكم من كاودا طيب تانى فى شنو ماممكن نعيش محترمين وتوقفو البترول لانكم ما مستفيدين منو !!!!!

  2. مين يقول لى حكومة الجنوب هذا الكلام – صبرنا كتير وللصبر حدود- الا ان حكومتنا بالها طوييييييييل – وليت العواطف دي كانت موجهه للشعب السوداني

  3. خلى العميل عرمان وغقار والحلو ينفعكم -فى الجنوب- اولادهم قاعدين فى فنادق خمسة نجوم و اطفالنا فى جبال النوبة والنيل الزرق يموتوا من الجوع —

  4. ماعندها اى ضرر .. الضرر عليكم بس … مع السلامة وابقو ذى ماقلت ليكم

  5. مصائب قوم عند قوم فوائد . الأولوية للبضائع الأوغندية والتعامل في جوبا يتم بالشلينغ الأوغندي وبأعلى الأسعار ، فأوغندا تمص ما تبقى من بترول في قاع البرميل ومع ذلك لا أحد يفتح فمه بكلمة في حق موسيفيني فهو سيد كمبالا وجوبا المطاع ، أما السودان فيقوم بما يراه هو الواجب بفتح الحدود وتسهيل التجارة ثم يقابل بإجتماع قادة التمرد بقيادات جيش الجنوب لبحث سبل تزويد قطاع الشمال بالسلاح . ليست المنافع التجارية فقط هي المشتركة بل قبله الأمن والحدود الآمنة .

  6. اذا تعاملنا مع الوقائع واردنا حقن الدماء مستقبلا في السودان بشقيه علينا بالاتي

    يوجد حل واحد لاتسقرار الجنوب

    يجب ان يقسم الجنوب لدولتين وان يطرح بند تقرير المصير في الجنوب

    1-دولة تكره الشمال ولاتتعاون معه وتعاديه وهم مجموعة سلفاكير وباقان اموم ومن تبعهم من الجهلاء

    2-ودولة تحب الشمال واهله ويحبون التعاون معه وهم مجموعة مشار ولام اكول ومن تبعهم من العقلاء

    استدل بذلك علي التقديم السيئ يوم انفصال الجنوب وتهميش الرئيس البشير من قبل باقان اموم شكر في خطابه اكثر من عشرين رؤساء دول وقادة وتجاهل تماما البشير الي ان قاطعه المحترم رياك مشار وجاء بمن يتلو خطاب جديدا منذ البداية واول مابدا به هو ان شكر الرئيس البشير واثني عليه في انه منحهم حكم دولة الجنوب ومن ثم تطرق الي بقية القادة
    هذا الموقف يجب ان لايمر مرور الكرام يجب دعم رياك مشار ومجموعته نهار جهارا لاعلان دولتهم المستقلة عن الجنوب وبعدها نطرح لهم مبادرة الوحدة للسودان قان قبلو فخيرا وان لم يقبلو نكون قد خلصناهم من اسنان سلفاكير وجماعته ويصبح ميزان القوي متزنا بين القوي الثلاثة ولاتستطيع حكومة سلفاكير ان تقوي علي مهاجمة دولة السودان بالاضافة علي دولة مشار ومجموعته المستقلة وبذلك يحصل التوازن وعندما يزول حكم سلفاكير ومجموعته يمكن لجنوب السودان ان يصير دولة واحدة مرة ثانية بعمل استفتاء فيما بينهم

    نرجو طرح رائي في الحوار الوطني