جرائم وحوادث

الجيش الشعبي يعتقل «4» سودانيين في واو


اعتقلت قوات الجيش الشعبي «4» سودانيين ثلاثة منهم من التجار في واو بدولة الجنوب، وهم: «أبو طالب موسى ومحمد موسى وإسحاق أحمد، إلى جانب عوض دنقس الذي يعمل بمنظمة الصليب الأحمر بواو». ونقل شهود عيان أن قوات الجيش الشعبي المتمركزة بوحدة واو الإدارية قد اقتادت «4» سودانيين إثر مداهمتها حي «50» غربي واو.

صحيفة الإنتباهة


‫5 تعليقات

  1. لا ادري كيف لهؤلاء السودانيين ان يطمئنوا لهؤلاء القوم وهم قظ امتلأوا خقدا وغلا علي السودان واهله . وانا هنا لا اقصد المواطن الجنوبي العادي والذي ليس بيننا وبينه الا كل الود . ولكن حكومة وجيش الحركة الشعبية لا ندري ماذا يريدون بالسودان .لو سخروا هذا الكم من الغل والتامر علي السودان لخدمة انسان الجنوب لنعم بالاستقرار وشبع من الجوع وبدأت دولتهم بالنماء بدلا من التخلف الذي تسير اليه يوما بعد يوم

  2. الجنوبى العادى هو الدولة يا سيدى الفاضح لكل فعل رد فعل وقيس على كدا

    1. اتحملوا رد الفعل الجاييكم

      والله لولا ان في قلوبنا رحمة لذبحنا كل الجنوبيين كالخراف ولكن تابي نفسونا واخلاقنا وقيمنا والدماء اللتي تجري في عروقنا ان تفعل ذلك

      فرجاء لاتزيدوا اكثر من ذلك فما عدنا نحتمل والجنوبيين عندنا بالملايين في السودان

      حكموا صوت العقل فيكم ولاتزيدو الطين بله اكتر من هذا فتندموا

  3. والفعل كان شنو ؟ الجنوبيين بعشرات الالاف في الشمال . هل اعتقلوا ؟ هل قتلوا ؟ وانتم اول ما تستهدفوا المواطن الشمالي . عموما انا من باب حسن الظن قلت ان المواطن الجنوبي العادي لا يؤيد مثل هذه الاعمال علي اخيه الشمالي . ولكن ما دمت قلت ان المواطن يؤيد دولته في التنكيل بالشماليين . نشوف مين يخسر .

  4. اذا تعاملنا مع الوقائع واردنا حقن الدماء مستقبلا في السودان بشقيه علينا بالاتي

    يوجد حل واحد لاتسقرار الجنوب

    يجب ان يقسم الجنوب لدولتين وان يطرح بند تقرير المصير في الجنوب

    1-دولة تكره الشمال ولاتتعاون معه وتعاديه وهم مجموعة سلفاكير وباقان اموم ومن تبعهم من الجهلاء

    2-ودولة تحب الشمال واهله ويحبون التعاون معه وهم مجموعة مشار ولام اكول ومن تبعهم من العقلاء

    استدل بذلك علي التقديم السيئ يوم انفصال الجنوب وتهميش الرئيس البشير من قبل باقان اموم شكر في خطابه اكثر من عشرين رؤساء دول وقادة وتجاهل تماما البشير الي ان قاطعه المحترم رياك مشار وجاء بمن يتلو خطاب جديدا منذ البداية واول مابدا به هو ان شكر الرئيس البشير واثني عليه في انه منحهم حكم دولة الجنوب ومن ثم تطرق الي بقية القادة
    هذا الموقف يجب ان لايمر مرور الكرام يجب دعم رياك مشار ومجموعته نهار جهارا لاعلان دولتهم المستقلة عن الجنوب وبعدها نطرح لهم مبادرة الوحدة للسودان قان قبلو فخيرا وان لم يقبلو نكون قد خلصناهم من اسنان سلفاكير وجماعته ويصبح ميزان القوي متزنا بين القوي الثلاثة ولاتستطيع حكومة سلفاكير ان تقوي علي مهاجمة دولة السودان بالاضافة علي دولة مشار ومجموعته المستقلة وبذلك يحصل التوازن وعندما يزول حكم سلفاكير ومجموعته يمكن لجنوب السودان ان يصير دولة واحدة مرة ثانية بعمل استفتاء فيما بينهم

    نرجو طرح رائي في الحوار الوطني