رأي ومقالات

ليس من الحكمة أن نفتعل مشكلات مع دول العالم على أسباب تافهة، فتأتي وزيرة (مصرية) إلى الخرطوم لمتابعة قضية طلاب (أطفال) من رعايا دولتها محتجزين في السودان!! ما هذه الفجاجة؟


توقيف السلطات لـ(117) طالباً وطالبة من “مصر” و”الأردن” جلسوا لامتحان الشهادة السودانية خلال الأيام الفائتة، بتهمة (الغش)، وما صاحب الحدث من إثارة وزوبعة، هو عمل مضر بسمعة التربية والتعليم في بلادنا ويطعن في سلامة وأمان امتحانات السودان.

{الطالب الذي يثبت تورطه في عملية (غش) في امتحانات الجامعات قد يفصل من الجامعة، ولكنني لم أسمع بأن المئات من الذين يغشون في الامتحانات سنوياً في جامعاتنا ومدارسنا يحالون إلى أقسام البوليس ومكاتب التحقيق الأمني!
{إذا كانت الامتحانات قد تسربت وتأكد ذلك بما لا يدع مجالاً للشك، فالإجراء الصحيح هو إعادتها بأعجل ما تيسر، وإذا لم يحدث ذلك، فلم تحبسون طلاباً صغاراً أجانب ضيوفاً علينا، وما كان هذا من شيمتنا ولا من طبائعنا !

{يكفي بعد أن وثقت الجهات المختصة عن الامتحانات حالات الغش أو حتى (التسريب) أن يمنع أولئك الطلاب والطالبات من الجلوس لبقية الامتحانات، ويتم إبعادهم من البلاد بالتنسيق مع سفاراتهم، دون تزيد أو تعسف غير مطلوب مع مواطني دول شقيقة وصديقة.

{إذا لم يكن هناك تسريب فلا معنى للتحفظ على هؤلاء الطلاب، والأولى الإسراع في إرسالهم إلى بلادهم وإذا ثبت التسريب فيجب إقالة المسؤولين عن لجنة وتأمين الامتحانات وإعادة تشكيلها، ثم إعادة الامتحانات.

{ليس من الحكمة في كل الأحوال أن نفتعل مشكلات مع دول العالم على أسباب تافهة ونضخمها، فتأتي وزيرة (مصرية) إلى الخرطوم لمتابعة قضية طلاب (أطفال) من رعايا دولتها محتجزين في السودان!!

{ما هذه الفجاجة وعدم الإدراك لتداعيات مثل هذه القرارات الخاطئة والمتسرعة والإصرار على المضي فيها دون تدبر وعقلانية ؟!
{وحتى لو كان ضرورياً احتجاز الطلاب والتحقيق معهم حفاظاً على سمعة ومكانة الشهادة السودانية، فإن الإجراء ينبغي ألا يزيد عن ساعات، لحساسية الوضع عندما يتعلق برعايا دول أخرى،

ونحن في السودان لم نقبل احتجاز (معدنين) أو تجار عملة سودانيين في “مصر”، وأقمنا الدنيا ولم نقعدها حتى تم الإفراج عنهم، فكيف نقبل احتجاز (أطفال) من دول أخرى ؟!

{ثم أين الطرف (السوداني) الشريك في عملية الغش أو التسريب، وهو الأولى بالتحفظ والاعتقال والمحاكمة، لأنه امتهن الفعل وتاجر بامتحانات السودان .
{يكفي ما تم في هذا الملف، لا حكمة من الاستمرار في هذا (العك).

بقلم
الهندي عز الدين


‫41 تعليقات

  1. عليك الله ي هندى ي عزالدين لملم عليك قلمك وصم خشمك
    السودانيين ذهبو لمصر للعلاج تم اعتقالهم وتعذيبهم واخذ اموالهم .. واخرين تم قتلهم بكل برود واخرين صادرو سياراتهم واجهزة الكشف عن الذهب … وتاتى انت بكل انكسار وذل وهوان وركوع وخنوع لتقول انهم ضيوف واطفال .. يظهر انك انت الطفل والظاهر الاكبر انك استلمت عمولة كبيرة نظير هذه الكلمات التى تعبر عن ضحالة وخواء تفكيرك

    1. فلم تحبسون طلاباً صغاراً أجانب ضيوفاً علينا

      ولكن الضيف استغل حسن الضيافة بضرر أبعاده في رحم الغيب …والله أعلم عماذا سيتمخض ومن ثم سيضع ؟

      هكذا دأبك يا أ. هندي

      مصر التي تستميت في الدفاع عن باطلها قتلت ضيفا …بأبشع طريقة للقتل ، حتى أن والدته صرحت بأنها لم تعرفه إلا من أنفه

      نحن مازلنا أجانب في بلاد الناس ، ولكننا نحترم أعرافهم وقوانينهم

    2. جمال

      كلامك صحيح الهندي عمييييييييييييييل وماناكرها

  2. لم ولن اتخطى عنوان الموضوع …هو في فجاجة اكتر من تطاولك على قانون الدولة وحماية سمعتها اكاديميا.. يا ترى كم من الصحفيين تم شراؤهم من انظمة اخرى .. وكم يبلغ السعر

  3. ماانك تافي ياهندي . ياريت انك تتعلم من المصريين بكتبوا شنو وتعمل مثلهم ياوهم

  4. الاخ الهندي انا قارىء متابع لكل مقالاتك ومعجب بطريقة طرحك للامور ولكن في هذا المقال جانبك الصواب فهؤلاء ليس صغار ولا صبية كم ان الموضوع امن قومي فامتحان الشهادة السودانية معروف بقوته وحيادية القائمين عليه فعندما ياتي هؤلاء الفاشلين ليقوموا بعمليات تزوير وتسريب للاجوبة فلا يمكن اخذ الامور بالبساطة التي ذكرتها فوضع القلم موضع السيف مضر جدا

  5. 1447 مصري ومثلهم وربما اكثر من الأردنيين أتوا ليمتحنوا الشهادة السودانية… أمن قلة المدارس عندهم أم لأي سبب يتكبدون مشاق السفر و غيرها ؟ السبب الظاهر واحد لا خفاء فيه وهو ان الشهادة السودانية أصبحت أرخص ما يمكن شراؤه من شهادات…. والذي مرمطها ليس المصريين وإنما السودانيين الذين كشفوا الامتحانات وسربوها وقبضوا الرشوات …. وهؤلاء ليس من بينهم مصريين ولا اردنيين لأن لجان طباعة وحراسة وتوزيع الامتحان سودانية 100%، أرتشيتم وكشفتم وعندما ظهر المستور تريدون ان تجعلوا من الطلبة كبش فداء؟ لا يمكن أن تلوم اللص إذا فتحت له باب بيتك واعنته على إخراج المسروقات…. وللعلم الغش في الامتحانات لا توجد له عقوبة جنائية أما كشف وتسريب الامتحانات فهو جناية في القانون الجنائي
    ولمن يقولون أن السودانيين الذين ذهبوا لمصر للعلاج تم اعتقالهم اقول لهم كذبتم…. فقط في منطقة وسط البلد في شارع 26يوليو ومحمد فريد ومحطة مترو محمد نجيب يوجد عدد من العاطلين السودانيين لا مثيل له في أم درمان … وقاعدين بدون تاشيرات … إذا كان للبعض مشكلة مع مصر فلا داعي للكذب والادعاء

  6. ماخيبت ظني فيك يا (خايب الرجاء)…
    كنت ولازلت على يقين أنك يا مداهن يا منافق لن تستطيع ان تدافع عن بلدك لو كان هذا يضر بمصالحك الشخصية و(البزنس) الذي لك في مصر….
    والله من جضومك الورمانات ديل ما زول نصيحة يابتاع الملوخية والتراتبية.. .
    بالأمس القريب اقام مجموعة من(الشباب) غرفة عناية مكثفة، فأصابك ما أصابك الهياج يا بن قينقاع، واليوم كالعادة تجري عكس التيار ظنا منك أن أولاد فوزية رقاصة الكباريه سيطبلون لك كالمرة السابقة حينما وصفوك(بالمفكر الاسلامي) فاسرعت تسرج خيول الشفقة وذهبت هناك منبطحا يا (خيخة)…
    قبحك الله من سفيه رويبضة صعلوك

    1. شكرا اخي ناصر ، ماقصرته ابدا فيما يستحقه هذا الانبطاحي الهندي

  7. الهندي عز الدين عميل لمصر ويقبض بانتظام من المخابرات المصرية .

  8. صدق الهندي وهو كذوب
    ومعه نتسائل
    من قام بتسريب الامتحانات
    يبدو من طريقة جهاز الامن في التغطية ان الموضوع فيه كيزان او عساكر نافذون
    اتوقع ان يتصل تحدهم بالهندي بعد هذا المقال ثم لن يتطرق له الهندي مرة اخرى

  9. يا الابراشي…. ياخي والله انت أسوأ منك الا توفيق عكاشه…. كلامك صاح يا محمد… بقبض فعلا عمولة دوريه من المخابرات المصريه…
    وما استبعد انو يطلع ابن………
    ياخي انقلع علي شارع الهرم وفكنا يا عيفه يا تليفه يا عرة الرجال….
    الزول دا حرام يكون سوداني…

  10. أنشري ال CD يا بتاعت أمريكا دا واحد ساقط واسقط شهادة سودانية لذلك ما عارف قيمتها, دا واحد (فاقد ) وفاقد الشي لايطيه أنشري بالله

    1. هو حاقد علي الشهادة السودانية والمجتهدين لا اكثر بالاضافة انه عميل لمصر وان لم ينفذ اوامرهم سيتم كشفه وسيصبح بلا ماوي في السودان ومصر والجنوب

  11. أنا أشك أصلا أنه واحد ما عارف قيمة الشهادة السودانية وأهميتها يكون قد نالها زمان إلا بالبخرات والبص إذا هي عنده أصلا

  12. لا أعرفة ولا تربطني به اي صلة لكن استنكر مستوي النقاش وتدني اُسلوب الحوار بهذا الأسلوب برهنتو انو لا قيمة لي م تحملونه من شهادة سودانية الرجل قال وجهة نظرو لكم قبولها او رفضها م دخل الملامح وما الدليل في التهم الموجة لة

  13. الهندي عزالدين أشعر انك تسبح عكس التيار
    اولا لماذا هذا التعاطف هل تخشي الإعلام المصري والاردني وأظن ذلك
    أما الاحتجاز فهو للكذب من أعلام هولاء المضللين
    وان الامتحانات لم تسرب وان السودانيين لايوجد في صفوف طلابهم من غش
    وان المصريين يريدون أن يقللون من شان التعليم في السودان بعد أن تفوقنا عليهم في الدول في الطب والهندسة ولك حادثة مستشفي الولادة في المدينة المنورة
    التي ابدع فيها السودانيين وستون في المائة من كوادرها الان سوداني
    وما يجري الآن ماهو إلا تجريح في العملية التعليمية في السودان وانتبهو أيها الصحفيين

    1. كلامك صحيح

      وان المصريين يريدون أن يقللون من شان التعليم في السودان بعد أن تفوقنا عليهم في الدول في الطب والهندسة ولك حادثة مستشفي الولادة في المدينة المنورة
      التي ابدع فيها السودانيين وستون في المائة من كوادرها الان سوداني
      وما يجري الآن ماهو إلا تجريح في العملية التعليمية في السودان وانتبهو أيها الصحفيين

      وهل عرف السودانيون اوسخ من الهنود والاردنيين والفلسطينين في الغربة ؟

      1. وهل عرف السودانيون اوسخ من المصريين والاردنيين والفلسطينين في الغربة ؟

  14. للاخ الهندي عزالدين للعلم ان الغش في الامتحانات ثقافة مصرية والذي يضبط وهو غاشي ليس له ردع سوى حرمانه من الامتحان واحيانا لا يتم حرمانه … بينما عندنا تعتبر قضية جنائية من الدرجة الاولى هذا غير السمعة الجيدة للشهادة السودانية بالخارج فلابد ان يتم الحفاظ على ذلك …. وهو الشي الوحيد الذي تبقى للسودان كصورة مشرفة افانت تريد ان يذهب كما ذهبت الاخريات

  15. اخطأت ايها الهندي..
    عندما تسحب دولة ما اعترافها بالشهادة السودانية فهذه قضية تمس شعبا واجيالا بدأت حياتها من هذة الشهادة..وتخرجت وعملت في اصقاع الدنيا.. طبا وهندسة ومعلمين وعلماء وغيرهم.. واثبتت اننا من قوم عمروا الارض اينما رحلوا..
    العدد الكبير المتورط في هذة القضية هو ما استوجب الوقوف بحزم ضد هذه المجموعة المخربة.. ووفق ما صدر من معلومات ان التسريب كان من داخل الامتحان وبعد بدء زمن الجلسة واستخدمت فيه اجهزة ذكية لنقل الاجابات مما ينفي تسريب ورقة الاسئلة قبل بداية الامتحان.
    فيا هندي.. نحن نعتمد على الله ثم شهاداتنا في كسب ارزاقنا.. فلا تبخس لنا بضاعتنا يرحمنا ويرحمك الله..

  16. الان أيقنت وصدقت وتثبت من أنك فعلا فاقد تربوي ولم تحصل على الشهادة السودانية كما كان يقال وكنت احسبه اشاعة ولكن مقالك هذا اكد انها حقيقة.

  17. يالرغم من اختلافي الفكري مع الهندي عز الدين, الا ان ما قاله عن الغش او التسريب كان وجيها. اين الفاعل الحقيقي من هذا اذ لا يصدق ان ياتي اطفال من مصر او الاردن ويقومون بكشف او تسريب الامتحانات. هناك من قام بهذا العمل من داخل وزارة التربية. اطلقوا سراح هؤلاء الاطفال واقبضوا على الفاعلين الحقيقيين.

  18. السقوط المقنع دائما انتم كدا ……دائما انتم بريئين والتانين هم الجناة ……منو السرب الامتحانات من اصلو ؟؟؟؟ هل هم الاستخبارات المصرية ولا الاردنية ؟؟؟؟؟ عييييب عليكم أقرؤ ما قاله الهندى

  19. غريب ان تدافع عن مجرمين ….
    السودانيون الآن اساتذة جامعات …
    و كبار موظفين …
    و اطباء و استشاريين …
    ومستشارين …..
    وهذه مهن كان اغلبيتها بيد …
    الاردنيين ، منسوبي دولة لا ايراد لها سوى قوتها العاملة خارجياً…..
    و المصريين الذين ضاقت بهم أرضهم ذرعا…..
    كلها اسباب …
    تجعلهم يحاربون التعليم السوداني ……
    و وصمه بكل صفات النقص…..
    لتشكيك في مخرجات ذلك النظام التعليمي….
    لذلك كان يجب التعامل مع هذه الحالة ….
    بكثير من الحزم ….
    و كثير من الحملات الاعلامية ….
    وبدلاً ان تدافع عن مجرمين ….
    حاولوا تلويث شهادتك و دراستك…
    كان الاجدى ان تتصدى لهجماتهم الغشيمة …..
    التي تسعى لاخفاء حقيقة …
    ان احداثهم مجرمون …..

    1. دا عميل باع اهله ووطنه ولايفهم هذا الكلام

      لم نسمع له بيانا ينتقد قتل السودانيين ونهبهم بمصر

      لم يستنكر احتلال حلايب حتي اليوم

      الهندي ولاءه للمخابرات المصرية وليس السودان

  20. الهندي معرووووووف عميييييييييييييييييل لمصر ياناس

    وعلي الجميع الحذر منه

  21. يسقط الصحافي حين لا يفرق بين ميوله الشخصية وهيبة دولته .. هذا الموضوع مثال بذلك وان الهندي عز الدين يمارس صحافة التملق لدول ولذا لايبالي ان هو استصغر تصرف وزيرة بلده .. ولا يبالي ان كان التصرف يقدح في قيمة تعليم بلاده او مكانتها ..
    الهندي عز الدين يجهل ان العلم اصبح هو سلاح العمل واستعانة الدول بمن هم متفوقين في علمهم وامانته .. الاردينيون انتهزوا تلك الفرصة لتشويه على السودان بعد ان اخذ السودانيون كل المناصب العلمية والقيادت التي يمكن ان يكون بها اجنبي بدول الخليج وخاصة السوق السعودي ..
    والمصريين لو لا كلام هذه الوزيرة لانتهج الاعلام المصري نفس نهج الاعلام الاردني ويسعى في تشويه سمع الجامعات السودانية والشهادة السودانية..
    الهندي عز الدين يسعى لان يكون من مطبلي النظام المصري حتى يجد الدعوات المدفوعة من وزارة الاعلام المصري ,, وهو بالتالي لا يكتب من منطلق صجفي وانما عاطفي لايفرق بين الامن القومي وبين ارضاء الاخرين ..
    كل تحركات جهاز الامن ووزارة الداخلية والتعليم يضعون امتحانات الشهادة السودانية في موضع خط احمر والهندي يعتبر المحاسبة في كشفها مسالة فجة .. السؤال لو ان الذي حدث وسط الطلاب المصريين والاردنين حدث في لطلاب السودان ماهو موقف الهندي عز الدين هل سيصف دولتنا بانها سطحية وتتعامل مع اطفال .,, وانها فارغة لا تراعي امن تعلينمها ..
    بالله عليكم اين هي الفجاجة ؟؟ كلام الهندي او ما فعلته الوزارة .. ؟
    الهندي تطاول على مقام الوزارة والامن فيجب ان يحاسب ..

    1. الزول ده عميل عديل كده حتى جريدته البايرة دي اسمها الاهرام ،وهو ماناكر العمالة بتاعته وكل شهر بيقبض المعلوم بتاعه

  22. و الله يبدو كلام مزمل ابوالقاسم صحيح انو انت صاقط شهادة سودانية و شهادتك مزورة و هي ما زالت عنده فى الحفظ و الصون. و الا ما بدافع عن طلاب مزورين

  23. انت يا هندي لماذا لا تدافع عن السودانيين حين يحتجزهم المصريون ويبتذوهم وعندما هتك المصريون السودانيين قبل اشهر ……… لماذا يا هندي انت ساكت

  24. كل مقالات يا اخى الهندى كانت تعجبى وكنت دائما اشيد بيها لكن فى موضوعك دة انا اقول لانو لمن تقول اعيدو الامتحانات تعرف دة كم بكلف الدولة
    نعم الطرف التانى الجانب السودانى ديل مفروض يعاقبو اشد العقوبة لكن لن برضو مابنسمح لاطفال مصر والاردن يعلبو بامننا القومى.
    لك احترامى با اخى الهندى

  25. هذا اليسمي بالهندي عزالدين والاسمين منه براءه(هذا عميل للمصريين هو وجماعة بحري)

  26. وألله يا الهندي بصراحة كدا الليلة اتكيفت منك شديد و بقيت كاتبي المفضل.. ايوا ياخ خليك طوالي كدا بدل كتاباتك الشايتة .خارج سياق الشارع

  27. اذا كان المصريين وعلي لسان الوزيرة في برنامج علي فضائية امتدحت ما فعلته السلطات السودانيه وقالت امتحان الشهادة السودانيه عندهم مسآلة امن قومي فياخي امتحان الشهادة السودانيه ليست بالامر التافه وانت لو حان علي المصريين خليهم ارسلو فيفي عبده