أبرز العناوينمنوعات

فيديو: وليد السيد سوداني يعشق الطبخ اصبح يملك ثلاثة مطاعم في المانيا.. قصته جميلة تعرف عليها


وليد السيد غادر السودان عام 1981 متوجهاً لرومانيا حيث درس الطب لعامين. لكن مع ارتفاع تكاليف المعيشة هناك انتقل إلى ألمانيا وحصل بداية على منحة سمحت له بانهاء دراسة معهد زراعي من جامعة Gießen غيسن.

وبعدها انتقل الوليد إلى برلين ليتابع دراسته في اختصاص هندسة البساتين والحدائق وحصل على درجة دبلوم عالي. أثناء دراسته في برلين أصبح مضطراً لتمويل معيشته بنفسه فبدأ مشروعاً صغيراً في سكن طلاب الجامعة تحول مع الزمن إلى عمل يعشقه وفضله على الشهادات الجامعية التي حصل عليها.

وليد السيد أصبح يمتلك ثلاثة مطاعم بألمانيا تحمل أسم النيل إستضافتة قناة دويتش فيلا DW في برنامج ضيف وحكاية، وكذلك له إبن سماه النيل أيضاً وقال وليد للمذيعة بحسب مشاهدة محرر موقع النيلين للفيديو ( أن النيل إسم جميل وهو نهر من أنهار الجنة ودعاها لزيارة السودان ولتعرف أن النيل في السودان يجري مسافة أطول من ما يجري في مصر).

وقام وليد بطبخ “الويكة” أشهر الأكلات السودانية بحضور المذيعة “سماح الطويل”، وكذلك قامت المذيعة بعواسة القراصة بمساعدة وليد السيد.

وأضاف وليد أن لديه فكرة أن يفتح مطعم في السودان وأنه يحب القراصة وملاح اللبن “الويكاب” ويعشق السفر لمكة ويزور السودان مرتين في العام.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫5 تعليقات

  1. حاجة جميلة جدا
    عجبتني طريقة تقديمك للوجبة بطريقة محترمة ممكن الواحد يثدر ينافس بيها
    الاكل السوداني جميل بس للاسف اغلب المطاعم السودانية فى الخليج بتقدم الاكل بطريقة خمج ما تنفع فى الفنادق او المطاعم الراقية

  2. الاكل السوداني لذيذ وشهي ولكن المشكلة في طريقة تقديمه وعرضه . التقديم سيء للغاية . ما ممكن ستة اشخاص في صحن عصيدة ( لقمة ) واحد . اقترح تقديم العصيدة بالتقلية او النعيمية في قوالب صغيرة زي بتاعت الكسترد لكل فرد قالب . ويتم التزيين بصفقة نعناع صغيرة لزوم الشو .

    1. صحيح اخي الصادق طريقة التقديم اضافة إلى النظافة ايضاً سيئة..
      اما قصة عدد الاشخاص الذين يجلسون في صحن عصيدة واحد .. الناس ما تعودت يأكل اي واحد لحاله لذلك القصة صعبة شوية في القالب الصغير .. يعني اذا قل عدد الاشخاص عن ستة في صحن العصيدة الاكل ما بنفعنا .. والايادي شغالة رايحة وجاية.. جاية ورايحة..

      تحياتي

  3. التحية للاخ وليد السيد
    التقيت به في برلين عام 1992 في برلين وكانت ايام جميلة هو والاخ مضوي المبارك ومبارك وهو انسان دمث الاخلاق وسوداني اصلي له التحية واتمنى له المزيد من التوفيق وهو مثال مشرف للشباب السوداني الطموح

  4. يا أبو خالد احتمال كبير أكون قابلتك في برلين في فترة وجود الأخ وليد السيد . لأني كنت في برلين من عام 1989 إلى 1993. والأخ مضوي المبارك زميل دراسة في الهند عام 1988.. والأخ أشرف فاروق ومحمد التلب ومحمد مصطفى وجمال جبارة ومجدي بون والنور الساير وأحمد تك ومتوكل وفوفانا ويوسف محبوب ومصطفى عبد السلام ود الدباسين وعوض جومو وحصان الشطرنح ومعتز سليم ومجدي هدية ومعز ومجدي كوبر ومامون كزام .. كما بنلتقي في ميدان الكودام بوسط برلين فقد كانوا شباب رائعين الله يمتعهم بالصحة العافية … برلين فعلاً مدينة رائعة