أبرز العناوينرأي ومقالات

وزيرة الهجرة (المصرية) أعجبتني جداً.. انا حاليا في القاهرة، سواق التاكسي يفتح لي الباب ويقول: (اتفضل يا باشا)، فهل يفعلها سواق التاكسي في السودان؟


لوزيرة الهجرة (المصرية).. تعظيم سلام واحترام!
تعاملت وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج السفيرة “نبيلة مكرم عبد الشهيد” تعاملاً مهنياً راقياً مع أزمة الطلاب المصريين المتهمين بـ(الغش) في امتحانات الشهادة السودانية، حيث وصلت “الخرطوم” وقابلت وزيرة التربية والتعليم ووزير الدولة بالخارجية وعدداً من المسؤولين عن التحقيقات في هذا الملف الحساس، وأدارت مهمتها بهدوء واحترام وتفهم للموقف السوداني مع رصانة في التصريحات لأجهزة الإعلام المصرية .

{وقد أعجبني جداً ردها على المذيع “تامر أمين” في قناة (الحياة) مساء أمس الأول (الخميس) وهي تقول له: (الإخوة في السودان بعتبروا الغش في امتحانات الشهادة قضية أمن قومي)، وعندما قاطعها المذيع وسخر بجهالة وعدم احترام للوزيرة مستخدماً تعابير وجهه التمثيلية: (أيه .. الغش في امتحانات الثانوية في السودان قضية أمن قومي؟!!)، ردت عليه بهدوء رقيق كرقة صوتها وعقلها الكبير: (طبعاً .. هو أنت مش عارف انو الطالب المصري بياخد عشرة في المية إضافية إذا كانت شهادتو من السودان وأنها معترف بها دولياً …) فيتراجع خجلاً : (آه .. طبعاً)، ثم تقص عليه رواية التزوير في أوراق ومستندات تخص الخارجية المصرية تم ضبطها مع الطلاب الممتحنين، ثم تحكي له أن بعض الطلاب كانوا يضعون سماعات (بلوتس) على آذانهم ليلقنهم أولياء أمورهم الإجابات من خارج قاعات الامتحانات …!!

{ فيتراجع “تامر” أكثر ويقول لها بعجب: (دا تنظيم عصابي بقى …؟!) فترد عليه: (عشان كدا الإخوة في السودان اعتبروا الأمر شبكة منظمة وكان لابد من التحفظ على الطلاب الـ(26) المصريين والـ(26) الأردنيين الآخرين).
{بالمناسبة عدد الطلاب (المصريين) الذين جلسوا لامتحان الشهادة من السودان قبل أيام (1477) طالباً وطالبة .. والذين اتهموا بالغش (26) فقط، فأرجو أن ينتبه السادة المغالون في (حب مصر) من كتاب الرياضة والسياسة . هذه الوزيرة نوع مختلف من الوزراء في مصر والعالم العربي، وهو النوع الذي نريده لتطوير العلاقات بين السودان ومصر وصولاً لتكامل زمن المشير “جعفر نميري” والرئيس المؤمن “أنور السادات”.

{الوزيرة الشابة من مواليد 1969، حاصلة على بكالريوس اقتصاد وعلوم سياسية، لكنها عملت بكد واجتهاد في الأقسام القنصلية لسفارات مصر من “البرازيل” إلى “شيكاغو” في الولايات المتحدة إلى “إيطاليا” و”الإمارات”، فاكتسبت معارف غزيرة وخبرات تفوق عمرها مرات، ولم تشغل نفسها بتجميع شهادات الماجستير والدكتوراه، موضة بناتنا في السودان خلال السنوات الأخيرة، فاظلنا زمن التخمة بالدكتوراه (الفالصو)، وهي حالة غش مستمرة وليست بعيدة كثيراً عن حالات (الغش) المضبوطة في الشهادة السودانية هذا العام، حيث تباع بحوث الدراسات العليا (على عينك يا تاجر)، وتسرق من (النت) ويتموها ليك الدكاترة المشرفون، وفي النهاية عندنا آلاف الجهلة من حملة (الدكتوراه)، ولم يعتبرها أحد قضية (أمن قومي) ولا طعناً في شرف السودان الأكاديمي ولا يحزنون، مع أن هؤلاء هم الأخطر على البلد وليس الـ(26) طالباً مصرياً،لأن هؤلاء (الدكاترة) هم المسؤولون عن تعليم أولادنا في الجامعات وتخريجهم ..وفاقد الشيء لا يعطيه!!

{المهم أن الوزيرة المصرية أدت أداءً جيداً بالنسبة لي، واحترمت السودان وشهادة السودان، ولم تأتِ (للردحي) والسخرية والاستعلاء علينا.

{ويجب أن نعترف هنا أن تصور استعلاء المصريين علينا ما زال يعشعش في أدمغتنا منذ زمن الحكم (التركي – المصري) والاستعمار الثنائي (الإنجليزي – المصري) على السودان، وهي عقدة (مرضية) مستبطنة عند بعضنا، وتظهر بجلاء عند عدد من الكتاب الذين ما ذكر اسم “مصر” حتى انتفضوا ثائرين غائرين .. ليؤكدوا لأنفسهم ثم للناس (الما عارفة حاجة) أنهم سودانيون أصلاء (ما باقي حلب وأتراك) وشرفاء ونبلاء ولا يقبلون الحقارة !!

{أنا شخصياً لا أشعر بهذه العقدة إطلاقاً، لأنني أذهب إلى “القاهرة” – وأنا حالياً فيها منذ أسبوعين – وأجد أن سواق التاكسي من المطار يفتح لي باب السيارة الخلفي ويقول لي: (اتفضل يا باشا..)، فهل يفعلها لك عزيزي القارئ سواق التاكسي أو الأمجاد في السودان؟ طبعا لا .. طبيعتنا ما بتقبل .. مش؟

{وتستمر (باشويتي) طوال مدة إقامتي في “مصر” معززاً مكرماً (تهين قرشك ولا تهين نفسك)، ومن يهن من السودانيين في أي مكان في العالم كان في السعودية ودول الخليج أو في أوربا أو “مصر” .. يسهل الهوان عليه .

{الغريب أنني ما أن أصل بلدي حتى أعود (شوية صحفي عاجباهو روحو، الحكومة ما مرتاحة منو وبتفتش في حساباتو الخاصة إمكن تلقى تحويلات من “مصر” وإمكن “إثيوبيا” لأني بحب (الحبش) برضو، بس ما معاهم في سد النهضة، وعلى الجانب الآخر فإن المعارضة ستظل تتهمنا بالعدوان عليها والعمالة للمؤتمر الوطني .. وما مهم)، وعلى أي حال الاتنين – الحكومة والمعارضة – وحلانين في الأخطاء والشعب يزداد فقراً والدولار يواصل الارتفاع !

{نرجع للوزيرة الراقية (القبطية) الجميلة “نبيلة مكرم” وقد أكدت أنها تلقت التزاماً وتعهداً من الحكومة السودانية بإطلاق سراح الطلاب المصريين المتهمين بالغش خلال أيام، وأنا أدعو حكومتنا الموقرة التي أوفت من قبل بعهدها للسادة (الأمريكان)، فكانت أول دولة تعترف باستقلال دولة (جنوب السودان)،

أن توفي بعهدها للوزيرة (المصرية) المهذبة، بنت عم رجل الأعمال وعضو البرلمان السيد “جوزيف مكين اسكندر” والأب “فيلو ثاوث فرج” وأخصائي الأذن والأنف والحنجرة الدكتور “حلمي عبد ربه” وصديقي “أونسي بهيج بطرس” صاحب أنظف مطعم شعبي في “بحري” وبقية أفراد الطائفة وليس الجالية (القبطية) في السودان، أولئك الرائعون الصادقون من “المسالمة” إلى “الوابورات بحري” والخرطوم وسط وأينما حلوا وكانوا، كم أحبهم وفيهم دم ورائحة أم المؤمنين السيدة “ماريا القبطية” عليها رضوان الله تعالى وعلى رسول الله سيدنا “محمد” .. الخاتم الأمين .. صلى الله عليه وسلم .
{(سبت) أخضر.

الهندي عز الدين


فيديو وزيرة الهجرة المصرية تكشف معلومات عن غش الطلاب المصريين في امتحانات السودان


‫50 تعليقات

  1. شخلل جيبك .. ذى مابتشخللو هناك .. سواق التاكسى السودانى يقعدك فوق كرعينو ويلوليك عديل كده .. لمن تصل مشوارك

    1. يا باشا …عزالدين

      أن تبخس الدرجات العلمية بهذا الأسلوب فهذا شيء يؤسف له

      مصر التي تكيل لها المديح ، الدرجات العلمية تؤتى بما هو أسوأ

      ولا يخجلون حين يصرحون لك بالطريقة التي حازوها بها …أما العلم ..فلا بطيخ بلا بتنجان …المهم الورأة

      جمعتني صدفة خارج السودان بدكتورة في تخصص كيمياء …بمعنى التخصص العام ” علوم ” ، وكنا نتناقش في موضوع ، فوردت

      كلمة ” ديناصور ” في الكلام فسألت سعادة الدكتورة عما هو ” الديناصور “، وردت عليها واحدة من أهل إسكندرية ، بأن الديناصور

      له مجسم في مدخل من مداخل إسكندرية ، فردت الدكتورة : ها قولي حيوان من حيوانات إسكندرية .

      ويا ترى المدام برضو درجتها العلمية حازتها بالكيفية التي ذكرتها ؟

      أما ما تطرقت إليه من ذلك الاحترام المزيف ” يا باشا” و ” يابيه ” إلى آخرها من الألقاب الكاذبة فهي لا تعني شيئا عند المصاروة

      *************************
      وفيهم دم ورائحة أم المؤمنين السيدة “ماريا القبطية” !!!!!

      اتق الله يا باشا
      ************

      “تامر أمين” ….لا يهمنا ” بيضة شم النسيم هذا ” كما وصفه الإعلامي ” محمد ناصر

      وأخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيرا

      لو يتكرم الأخ الرئيس ويعينك في منصب وزاري مهم ، حتى نرى مهاراتك ومواهبك المدفونة ….يا باااااشــــــــــــــــــــــــــــــــا

  2. والله الطيب عبدالله صدقت، الزول ده الاسمو الهندي عزالدين يحلنا منو رب العالمين، كرهنا الجرايد عديل.

    1. هذا المنفوخ فعلا هندي – سائق التاكسي في السودان ليس رخصيا ولا منافقا زي المصري ( يعني المصري يكون فتح لك الباب وقال ليك تفضل يا باشا دي المسموعة ويا أبن …. او يا ويا دي الما سمعتها منو )
      فعلا هندي والله مفتون باولاد بمبة لامن يدوك ( بمبة ) هذا شعب ديوث لا غيرة له ولا عرض ولايمكن لمؤمن غيور شهم ان يفتن بهكذا شعب الا ان يكون هنديا

  3. غايتوا الكيزان الله يحلنا منهم ومن قازوراتهم ياخ الزول ده مقرف

  4. لانك عمييييييييييييييييييييييييييييييييييييل

    الي متي تسمح الحكومة لمثل الهندي بالاستهزاء بكرامة الشعب السوداني

  5. ياهندي اسال برضو عن سوق التاكسي في امريكا . بيعمل ايه لزبائنو الدمهم ثقيل زيك .

  6. الهندى عزالدين + عثمان ميرغنى + عنقره = برنامج مصرنه الشعب السودانى اخلاقيا” وثقافيا” .
    يعنى سواق التاكسى السودانى ابوس جزمه الزبون ويا مواطن يا سودانى لو ليك حاجه عند الكلب قولو يا سيدى ولو جالك الطوفان دوس أبنك تحت رجليك / هذه هى الثقافه المصريه التى يتمشدق بها الهندى ولكن يا هندى سوف يفشل سعيك وسنظل فى السودان وفى عز الفيضان نحمل أبناءنا فوق رؤوسنا وسوف نقول للكلب كلب ولو ترك النبيح وسوف يظل سائق التاكسى كريما” فى حدود المحافظه على كرامه الزبون وكرامته وعلى الهندى واخوانه ان يرحلوا ليقيموا بصفه دائمه فى معشوقتهم مصر أم الدنيا واوكد لك يا هندى لو تدفع أكثر سواق التاكسى المصرى سوف يقدم خدمات اكثر مما أنت تتوقع .

  7. يا محرر النيلين ارحمنا من المخلوق دا
    شوف التعليقات في كل مقالاتو حتعرف راي زوار الموقع

  8. صحفي اهبل مخلوع مستجد نعمة بائس ركيك واحتمال العمالة كمان

  9. سواق التاكسي في السودان عارف البير وغطاها يا هندي! كيف ح يقول ليك السداني في السودان يا باشا وهو يعلم أنك غير ذلك!

  10. اسمع ياهندي ازيدك من الشعر البيت اذا كان شهادة الدكتوراه عندنا فالصو انظر الى اللذين تخرجو قبل 30 او 40 سنة من جامعه الخرطوم هو الان يشار لهم بالبنان في الدول الاوروربية وامريكا وبعضهم توفى الى رحمة الله هؤلاء رفعوا راس السودان عاليا ان كان في تخصص الطب او الهندسة او الادب . اما اذا كان حديثك عن الوقت الحالى وبعد استلام حكومة الكيزان للحكم في البلاد فليس فقط تعليمنا الذي دمر حتى اخلاقيات الشعب دمرت فمن هو المسئول الاول عن هذا التدمير اسأل حكومتك التى تطبل لها انت

  11. اى ما عندك عقدة المصرى لكن عندك عقده الكلام الحلو ذى الجكس مع المسلسات والافلام التركيه السواق المصري يا هندى ما بقول ليك يا باشا اتوكيت منو ولا احترام لشخصك ولا لادميتك بقول ليك يا باشا عشان جيبك ولو لقى فيك فرصه غالبا يا اكل مالك بالباطل ولا عرض عليك ليالى السهرات الحمراء فدى هل يعملها سائق التاكسي السوداني ولا انت بس عايز ترضي نفسك المغروره بالشهره والتعالي وحب النفس بى كلمات تطبيل ونفسك صغيره

  12. {نرجع للوزيرة الراقية (القبطية) الجميلة “نبيلة مكرم”
    أن توفي بعهدها للوزيرة (المصرية) المهذبة،
    وصديقي “أونسي بهيج بطرس” صاحب أنظف مطعم شعبي في “بحري” وبقية أفراد الطائفة وليس الجالية (القبطية) في السودان، أولئك الرائعون

    الهندي ده يا جماعة بقي يغازل في المرة القبطية ودي وطلع قريبا صاحب المطعم صديقو
    بعد كدا الشغلة دي شكلها بتجيب ليها نسب … ناس البشير يكبرو العمم ويمشو يعقدو للهندي ود الهندي ونحنا جاهزين للفرح

  13. يقول الهندي (لوزيرة الهجرة (المصرية).. تعظيم سلام واحترام! -كرقة صوتها وعقلها الكبير -اكتسبت معارف غزيرة وخبرات تفوق عمرها مرات، ولم تشغل نفسها بتجميع شهادات الماجستير والدكتوراه، موضة بناتنا في السودان خلال السنوات الأخيرة، فاظلنا زمن التخمة بالدكتوراه (الفالصو)،{ويجب أن نعترف هنا أن تصور استعلاء المصريين علينا ما زال يعشعش في أدمغتنا منذ زمن الحكم (التركي – المصري) والاستعمار الثنائي (الإنجليزي – المصري) على السودان، وهي عقدة (مرضية) – فيهم دم ورائحة أم المؤمنين السيدة “ماريا القبطية” عليها رضوان الله تعالى ————– هذا التطبيل للمصريين والتقليل من بناتنا حملة الدكتوراة ثم الهجوم علي الشعب السوداني صاحب العقدة المرضية واخيراً رائحة ام المؤمنين من غير رائحة فرعون لو جا هذا القول من مصري لكسرنا رقبته – يا هندي لو الوزيرة مازالت آنسة اعقد عليها وخليك في مصر يا باشا

  14. انت مقرف والله العظيم انا صراحه ماقريت المقال لكن من ردود رواد الموقع الجواب باين من عنوانه
    انحنا دايما مع قرافه مستر هندوس

  15. ياهندي كلامك عن الوزيرة المصرية منطقي ومحترم ، لكن الكلام البعدو ممكن يوديك السجن لأنك اسأت للتعليم العالي والقائمين عليه

  16. الهندى هندى ولو كبرت جضومو والمصرى مصرى ولوتركالرقيص ورقصنا ياهندى

  17. الهندي فرحان انو المصري فتح ليهو باب السيارة وقاليه اتفضل ياباشا

    لوك الصبر وماتستعجل نديك من الاخر عشان لو حصلت ليك ماتتخلع

    ياهندي المصري ممكن يفتح ليك باب بيتو ويقول ليك اخد راحتك ع الاخر ويطلع يخليك مع مراتو

    ماعشان انت هندي لكن عشان جيبك

    ———————–
    اما عن سواق السواقين في السودان اسال الطلبة السودانيين وبقية الشعب السوداني

    والله العظيم لو ماعندك حق المواصلات وصارحتهم من البداية يوصلوك ولايسمعوك ادني كلمة جارحة واتحداك امشي مصر لنفس التاكسي وقوليه ماعندي حق المواصلات وشوف يقوليك شنو ؟
    وكل القراء يعرفون كيف سيشتمك ويعلنك

  18. هذا الشخص المدعو الهندي عاق لوطنه واهله السودانيين

    وواجبه سجن مؤبد وان ومنعه من التصريح لاي وسيلة اعلام

    لانه عميل مصري وهذه حفقيقة لاينتطح فيها عنزان

    وليك يوم ياهندي

  19. يا ليتك لم تكتب فى هذا الموضوع وفعلآ انت غير سوى الوزيرة قالت الحقيقية التى لم يعرفها اهلنا المصريون وجزاها الله خيرآ اول مرة فعلآ نسمع مسؤل مصرى يتكلم باحترام وتقدير عن السودان وما قالته الوزيرة يعبر بصدق عن السودان فنحن لن نتخلى عن ثوابتنا الا من فئة قليلة امثال هذا النكرة المدعو الهندى عز الدين الذى يحاول ان يشكك فى الشهادات السودانية وارجو من الاجهزة المسؤلة لدينا محاسبته على التجرؤ على التشكيك فى شهادات الدكتوراة ويجب ان يعامل اسوة بهؤلاء الطلبة بقانون المساس بالامن القومى او يثبت ما قاله .

  20. اتفضل يا باشا -نحن شعب متواضع وعندنا كبرياء ولا نعرف الدهنسية يا هندى

  21. لا بد من فتح بلاغ في الهندي عزالدين لتشكيكه في شهادات الماجستير والدكتوراة التي تمنحها المؤسسات التعليمية العليا في السودان لمن يستحقها . والله العظيم انا اعرف ناس حاولوا لعدة سنوات ولم ينجحوا في الحصول على هذه الشهادات . ليه كدا يا هندي حرام عليك تشويه شهادات بلدك . يجب فتح بلاغ . او رفع دعوى قضائية بمحاكمة ومحاسبة هذا الصحافي الغير جدير بالاحترام .

    1. يالصادق الهندى بشوه فى الشهادات العليا فى بلده عشان الحكومه تطلق صراح الطلبه المصريين أتخيل ؟ لانهم بغشوا فقط فى امتحان الثانويه ؟ والله انا عمرى ما شفت عماله حامضه للدرجه دى .

  22. خليت التلج هنا ومشيت تكسر لسواقين التاكسي يا عزو الله يهديك

  23. المقال موفق في جانب بسيط لا يتعدى الـ 15% ، أما الـ 85% الباقي
    على الأسف كلام غير موزون على الإطلاق ..

  24. بالمناسبة لانو الهندى ما عندو شهادات عندو عقدة من كل من له شهادة ومتعلم واتذكر جيدا هجومه المتواصل على الاطباء

  25. اولا يالهندي وضعك بالجد محرج في كتاباتك وانحيازك لمصر خصوصا انت تنحدر من حزب تاريخه صنعته مصر ضد توازن القوى في السودان نعاني منه لليوم الانقاذ جاتطها لمصر في راسها فتنة السلطة خلفت حرامية ومتسلقين ومنتفعين اضروا باقتصاد ومعاش الناس ياليت ربنا امد في اعمار رجال صدقوا ما عاهدو الله عليه واستغفر الله العظيم

  26. الله يهدينا ويهديك يا عزو لايحتاج الشعب السوداني النقي الفطرة ان يحس بالتعالي المصري ما علي السودانيين بس شوف الشعوب التانية يا عزيزها الفشخرة والتعالي دي سمة للشعب المصري خاصة المتعلمين منهم والذين هم ليسو بمتعلمين ولكنهم يحملون شهادات يستعلون بها عليك وعلي غيرك من شعوب الارض

  27. وما زال هذا الهندي يواصل في نفخ القرب المخروقة .. يا ولد انت عمرك عشان تجي تشكر المصريين للدرجة المقززة هذه .. هذا الرجل اصبح يسبب الغثيان لكتابته الفجة والعبيطة ..

  28. ياهندى أنت فعلا هندى أول شئ قبل أن أتكلم معك سوف أقول لك شئ أنتم الزبالة السودانين المتمصرين أرحلوا الى حبيابكم فى مصر والشغل حقك موجود عند أهلك المصريين بواب أوسفرجى أو سائق الهانم الله يلعنك أنت والمصريين فى يوم واحد وبعدين أصلا سائق التاكسى فى مصر لايفتح باب السيارة حق احد هل أنت تتكلم مع ناس لم تزور مصر وبعدين اصلا المصريين متعودين على الاهانة والخضوع من أيام المماليك هل تستطيع فى مصر أن تركب باص أوحافلة وتقول لة ليس عندى قروش سوف يورم قفاك من الضرب لكن فى السودان عادى عندك قروش ماعندك تركب عادى وكرامة السودانى ليست محل نقاش وبعدين أنت تقول الشهادات العليا فى السودان وزورة يعنى أنت وجهت الاهانة الى كل سودانى يحمل شهادة عليا ويعتبر سب وتحاكم علية وبعدين أحب اعرفك أن شهادات الدكتورة فى والماجستير فى مزورة مضروبة ولها أسعارها فى مصر يظهر أنك لاتعرف مصر كويس وبعدين ماهى الشهادات العليا التى عندك ياصحفى الغبرة علشان تسب أصحاب الشهادات العليا فى السودان الزمن العجيب جعل وأحد مثلك صحفى وبعدين أنت معجب بالوزيرة سافر لها فى القاهرة وأشتغل عندها سفرجى ولاطباخ أنت أنسان مقرف تطاول على أهل بلدك علشان المصريين وهم أصلا لايعترفون بك غير خادم عندهم

  29. يا ايخ امشي انقلع واستقر هناك ومالك ومال الكلام الفاضي .. وسؤال يا هندي فتحت باب العربية لمرتك متين عشان تركب يركبك جن يزوزوك تدعي المثالية وانت لا تطبقها ..

  30. المقال يشتمل على الاتى :-
    – الوزيرة المصرية
    – الطلاب المصريين والغش فى الامتحانات
    – سد النهضة
    – انفصال الجنوب واعتراف الحكومة استجابة لامريكا
    – شهادات الماجستير والدكتوراة
    – سوء معاملة السودانيين فى الخليج والعالم وصبرهم على الذلة
    – الطائفة القبطية فى السودان ونظافة مطاعمهم
    مقال عبارة عن صحن سلطة مضاف اليه بياخة وسخافة وعنجهية وكبر الهندى عز الدين

  31. الأخوة المعلقين أنا شايف انو الهندي عزالدين دة راية وأنا موافقة لأنو سمعت فعلا حديث الوزيرة المثقفة فعلا وكان كلام في منتهي الروعة والصدق
    أما انتم ولا واحد فيكم قال تعليق محترم ناس جاهلة وما مثقفة كرور فعلا وانتم أكبر منافقين وغشاشيين

  32. لكاتب المقال سلام مع احترامى لك واختلافى معك فى كثير من مقالاتك ولكن حيرتنى بسبب عدم فهمك للمذيع ومهاجمتك له ليس لها اى داعى فالراجل كان بتريق على المصريين ومتفهم للجانب السودانى ، يكون فى مشكلة بيناتكم ونحن ما عارفين ، تار قديم او ممكن تكون فعلا ما فاهم !!!!!

  33. فعلا هندي يعني شنو فتح ليك الباب انت ما عارف المصرين عندهم مثل بيقول اذا عندك عند الكلب حاجة قولو ياسيدي

    شكرا

  34. الاقباط محترمون حتى المرحوم بطرس غالى كان بيكلم عن السودان باحترام و لو مصر كلها ذى سلوك الاقباط كنا دوله واحده لكن للاسف الاستعلاء غير المبرر هو من صنع فواصل نفسيه بيننا . مصر عظيمه باقباطها و نوبتها و عروبتها الغير مزيفه
    و الازمات هى التى تجعل الفرقاء يحترمون بعضهم البعض و سد النهضه و حلايب و الدعم غير المحدود للمتمردين الجنوبين ايام الحرب كلها ازمات ممكن تكون طريق الى علاقه احترام و نديه فى المستقبل ( المصرين بيقول السودان موقفه ضعيف فى مشروع سد النهضه…….و مصر موقفها كان عظيم فى احتلال حلايب هو اليزرع شوك عايز يحصد عنب…. صحيح الاختشو ماتو)

  35. أنت شخص بغيض … متعالي .. ركيك المستوى .. مهنيتك الصحفية ضائعة وسط تفاهات عقلك … من قبل قمت بهجوم على ستات الشاي .. أمهات البعض منا .. وأخوات البعض منا …مربيات الصغار من فتيان وفتيات المستقبل ..دون مبرر ..سوى الجهل الذى تحمله في قاع الدماغ التابع لك … ليست هناك مقارنة بين الشخصية السودانية والمصرية فالأولى تضع الفضيلة نصب أعينها والعفة تاج لها والعزة والكرامة تعشعش في دواخلها … أما الثانية مستهتره .. متأففة .. ولكن عند المال تتصنع كل الفضائل لتكسبه بدون مجهود ثانيا تحتل أرضيك أيها التافه … حلايب شلاتين .. ابورمادا … ولوقت قريب كان الرى المصرى يحكمك في بلادكالسودان .. لاتزعوا كذا ولا تزرعوا كذا .. القمح ممنوع … ومن اراد من المزارعين وضع بابور لشفط المياه لزراعته كان عليه أخذ الأذن من الرى المصري بالسودان …….. هذا بلاخف النظرة الدونية للسوداني وأنه البواب التابع لهم والمفروض أن يأتمر بأمرهم ….. عليك ايها الهندي تضع الريشه حتى تكون هندي أحمر غير مؤاخذ بتوافه الأمر التى تصدر منك ….