منوعات

بالصور..أبناء منطقة “تنقسي” بالخارج يدعمون بلدتهم بأنابيب الري الأخضر بتكلفة بلغت 300 مليون..والأهالي يستقبلون الدعم بمسيرات من الفرح


حصل أبناء منطقة تنقسي شمالي السودان علي دعوات العفو والرضا من أهاليهم بالمنطقة بعد أن قاموا بدعم بلدتهم بشبكة أنابين لري الحزام الأخضر المكافح للزحف الصحراوي.

دعم المغتربين لم يقتصر علي “تنقسي” وحدها بل غمر مناطق أخرى بمحلية الدبة شمالي السودان, وبحسب ما ذكر الصحفي أبو مهند العيسابي لمحرر موقع النيلين فقد بلغت تكلفة الأنابيب حوالي 300 ألف جنيه سوداني أي ما يعادل 300 مليون بالعملة القديمة.

أبناء منطقة "تنقسي" بالخارج يدعمون بلدتهم بأنابيب الري الأخضر بتكلفة بلغت 300 مليون

وبحسب الصور التي تحصل عليها محرر موقع النيلين فقد استقبل أهالي الشمالية دعم أبنائهم بمسيرات من الفرح, وأشادوا بمجهودهم الكبير.

أبناء منطقة "تنقسي" بالخارج يدعمون بلدتهم بأنابيب الري الأخضر بتكلفة بلغت 300 مليون

 

ياسين الشيخ _ الخرطوم

 

النيلين


‫5 تعليقات

  1. تعبانين و شقيانين في الغربة مالكم . اسهل من كده تحملوا السلاح و تقولوا مهمشين تجيكم و لاهلكم الانابيب دي مجانا و معها مناشدات للالتحاق بركب السلام

  2. يا أحمد هل صحيح اسمك أحمد ؟؟؟؟؟ والله لم أفرأ تعليقاً مشيناً مثل ما كتبت. أنا مغترب لأكثر من عشرين سنة وفي دول متعددة، علما بأنني حصلت على شهادتي الجامعية خارج السودان. برقم مرارة الغربة لم أشعر بمغس وغثيان مثلما حدث عندما قرأت تعليقك الذي يحمل التحريض على القتل والدمار. وماذا استفاد من حمل السلاح؟ تاجر بأهله وسامهم الهوان وشردهم.
    لماذا لا ندعم أهلنا؟ كل المغتربين من كل دول العالم يفعلون ذلك ، إن لم يكن عينيا فدولهم تأخذه منهم ضرائب وغير ذلك. لست مدافعا عن الحكومة ولكنني كلما رأيت خيرا استبشرت به وحمدت الله. فاحمد الله يا أحمد……..

  3. طالما تعبوا كان يجيبوا البي بي ار الأخضر وهو اصح أنواع المواسير للمياه الحلوة والضغط العالي اما المواسير والخراطيش السوداء زمان تركوها لانها ما صحية … على العموم احسن من مافى ومشكورين ومقدرين .

    1. الخراطيش ليس لمياه الشرب إنما لري الحزام الأخضر لمكافحة الزحف الصحراوي.

  4. ياليت اهالي دارفور وجنوب كردفان ومن يحملون السلاح ويدعون التهميش وأن منطقهم مهمشة رقم إنها غارقة في النعيم هذا بيان بالعمل بأن الولاية الشمالية هي اكثر ولاية مهمشة في السودان ولولا ابنائها لمات اهلها وانغرضو منذ زمنً بعيد
    بربكم من الذي يستحق ان يحمل السلاح هؤلاء ام هؤلاء
    شريان الشمال 70% علي حساب المغتربين والباقي علي حساب الحكومة
    مطار دنقلا كذلك المشاريع الزراعية كذلك
    هل تنقاسي يدفعون هذا المبلغ وكذلك قرية صغيرة شمال دنقلا قبل عام من اجل بناء وصيانة المستشفي جمعة حوالي 400 مليون والأن من اجل إنشاء مدرسة حديثة بمواصفات عالمية اقترب المبلغ من المليار
    هكذا هم اهل الشمالية يعلمون لو إنتظرو الدولة فإن مثل هذه المشاريع لن تري النور الي ان يطلع للحمار قرووون ……..!!!