منوعات

10 متاحف حول العالم ستذهلك !


متحف أورساي – فرنسا

افتُتِحَ هذا المتحف الباريسي المهيب، الواقع على الضفة الغربية لنهر السين، عام 1986، وذلك في موقع كان يوجد فيه من قبل فندقٌ ومحطةٌ للسكك الحديدية.

واستفاد التصميم، الذي يتخذه المتحف، إلى أقصى حد ممكن من تصميميّ الفندق والمحطة، فصالات العرض تلتف كالعناقيد حول القاعة الكبرى، كما أن الأنوار تتدفق إلى الداخل عبر السقف الزجاجي الكبير الذي يغطي هذا الصرح.

ويُنظر إلى متحف أورسيه على أنه يسد الفجوة ما بين المجموعات الفنية التي يضمها متحف اللوفر وتلك الموجودة في مركز جورج بومبيدو، إذ يركز على الأعمال الفنية التي تعود إلى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.

كما يضم أكبر مجموعة في العالم من اللوحات التي تنتمي إلى المدرستين الانطباعية وما بعد الانطباعية.

متحف غوغنهايم – إسبانيا

ظهرت فكرة إنشاء هذا المتحف خلال فترة الإحياء الشامل التي شهدتها مدينة بلباو أواخر ثمانينيات القرن العشرين. وتجسدت الفكرة عبر تعاون السلطات في إقليم الباسك ومؤسسة سولومون.آر غوغنهايم. وفاز المهندس المعماري الأمريكي فرانك غيري بحق تصميم المتحف الذي فتح أبوابه في أكتوبر/تشرين الأول عام 1997.

وينتصب هذا المبنى البديع على ضفاف نهر نرفيون في ما كان يُعرف بالقلب الصناعي القديم لمدينة بلباو. وتغطي هذا الصرح، المؤلف من الحجر الجيري والزجاج، حُلةٌ على شكل أمواج من معدن التيتانيوم. وفور اكتمال بنائه؛ أثار هذا المبنى صخبا وضجة، إلى حد أن المهندس المعماري فيليب جونسون، وهو أحد المعجبين بتصميمه؛ امتدحه بالقول إنه “المبنى الأعظم في عصرنا”.

متحف أوسكار نيماير – البرازيل

فتح هذا المتحف أبوابه أولاً عام 2002 تحت اسم “المتحف الجديد”، ثم أُعيد افتتاحه في العام التالي باسمه الحالي. ويُلقب باسم “العين”، نظرا لأن تصميمه يمثل عينا بشرية عملاقة تقبع فوق عمود أصفر اللون.

والمتحف من تصميم أوسكار نيماير، الذي يحمل المكان اسمه حاليا، وهو أسطورة الهندسة المعمارية في البرازيل، وأحد رموز الحركة الحديثة في التصميم المعماري.

وقد كان هذا الرجل في الخامسة والتسعين من العمر عندما اكتمل تشييد المبنى الذي يمتد على مساحة ألفي قدم مربع، ويضم أعمالا فنية عالمية، بجانب العديد من الأعمال التي أبدعها نيماير نفسه.

المتحف البريطاني – لندن

في عام 1852 افتُتِحَ الجزء الرئيسي من هذا المتحف، الذي صممه المهندس المعماري “روبرت سميرك”، على نمط معماري معروف باسم “الطراز الكلاسيكي الجديد”.


وقد استوحي المدخل الجنوبي الكبير، بأعمدته وأقواسه الجذابة مثلثة الشكل، من الحضارة اليونانية القديمة.

وفي عام 2000، وضعت شركة “فوستر أند بارتنرز” للهندسة المعمارية تصميما جديدا للقاعة الكبرى في المتحف، لتصبح ذات سقف زجاجي مذهل، وهو ما حوّل الفناء الداخلي لهذا الصرح إلى أكبر مساحة عرض مغطاة في أوروبا.

متحف أونتاريو الملكي – كندا

هو المتحف الأكبر على الإطلاق في كندا، ومخصص للفنون والثقافة والتاريخ الطبيعي، وتتألف مجموعة معروضاته من أكثر من ستة ملايين قطعة.

وبجانب مبانيه الأصلية التي تعود للقرن العشرين، افتُتِحَ عام 2007 مدخل المتحف بتصميم جديد وضعته الشركة المملوكة للمهندس المعماري دانييل ليباسكيند، وذلك تحت اسم “بلورة مايكل لي – تشين”، وهو رجل أعمال جامايكي تعهد بالتبرع بعشرات الملايين من الدولارات لعمليات تجديد هذا المكان.

وقد وُصِفَ المدخل بشكله الجديد من قبل القائمين على المتحف بأنه “رمز جديد مميز لتورنتو للقرن الحادي والعشرين”. ولكن هناك كذلك منتقدين لهذا التصميم، الذي يتخذ شكلا منشوريا مركباً؛ عبارة عن تكوين ذي أُطرٍ من الفولاذ، يتداخل عليها الزجاج والألومنيوم. ففي عام 2009، احتل ذاك التصميم المركز الثامن على قائمة “أكثر المباني قبحا في العالم”.

متحف سُمية – مدينة مكسيكو سيتي، المكسيك

أُنشِئَ هذا الصرح الثقافي المملوك للقطاع الخاص عام 1994، وسمي على اسم “سمية ضومط” زوجة رجل الأعمال المكسيكي اللبناني الأصل كارلوس سليم. ويتألف المتحف من مبنيين يقعان في العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي؛ أحدهما في ساحة لوريتو والآخر في ساحة كارسو.

وقد افتتح المبنى الكائن في الساحة الأخيرة عام 2011، وهو من تصميم المهندس المعماري المكسيكي فرناندو روميرو، وجرى تنفيذه بالتعاون مع شركة المهندس المعماري الأمريكي فرانك غيري ومجموعة “أوف أروب”.

ويبلغ ارتفاع المبنى 151 قدما (46 مترا)، ويتألف من ستة طوابق، وهو مكسو بـ 16 ألفاً من ألواح الألومنيوم سداسية الأضلاع. وتعود غالبية الأعمال التي يحتوي عليها متحف سُمية إلى فنانين من المكسيك، وأوروبا، بما في ذلك أكبر مجموعة موجودة خارج فرنسا لأعمال النحات المعروف رودان.

متحف الأرميتاج – مدينة سان بطرسبرغ – روسيا

هو أحد أقدم وأكبر المتاحف في العالم، فقد افتتح عام 1764 من جانب الإمبراطورة كاترين الثانية (كاترين العظمى)، ويضم بين جنباته أكثر من ثلاثة ملايين من القطع الفنية والمقتنيات الثقافية.

ويتألف ذلك المتحف، وهو عبارة عن مجمع مترامي الأطراف تابع للحكومة، من عدة مبانٍ؛ من بينها قصر مهيب ذو لونين أبيض وأخضر، يُعرف باسم “قصر الشتاء” وهو مقر رسمي سابق للقياصرة الروس.

وقد صُمم هذا القصر الهائل في الأساس على يد المهندس المعماري الإيطالي فرانشسيكو بارتولوميو راستريللي، الذي اختار له تصميما من طراز “الباروك” الحافل بالزخارف والتفاصيل.

متحف الفن الإسلامي – الدوحة

افتتح في العاصمة القطرية عام 2008، وصُمِمَ على يد المهندس المعماري آي.إم بي، الفائز بجائزة “بريتزكر” المخصصة للمهندسين المعماريين. وقد طاف الرجل، وهو في الحادية والتسعين من عمره، أنحاء شتى في العالم العربي لمدة ستة شهور لكي يتسنى له بلورة أفكار مُلهِمة لإتمام هذا المشروع.

ويقبع ذلك المبنى، ذو الارتفاع الشاهق والمؤلف من خمسة طوابق شُيّدت بالحجر الجيري، على أراضٍ كانت من قبل مغمورة بالمياه، ويطل على الواجهة البحرية للدوحة، بينما يرتبط جناحاه بباحة مركزية كبيرة.

ويحتوي المتحف على مجموعة مقتنيات تمثل الفن الإسلامي على مدى نحو 1400 عام.

متاحف الفاتيكان – إيطاليا

افتتحت متاحف مدينة الفاتيكان، وهي من أكبر المتاحف في العالم، على يد البابا يوليوس الثاني في القرن السادس عشر، ويحتوي المجمع الذي يضم مبانيها على 52 صالة عرض.


وتتضمن مقتنيات متاحف الفاتيكان، التي تشمل لوحات ومنحوتات دينية، أعمالا لفنانين مثل رفائيل وتيتيان (تيتسيانو فيتشيليو) وكارافاجيو. ويحتوي في أروقته على صالة عرض للخرائط وأخرى للبُسُط الجدارية المزخرفة.

أما قاعته الكبرى الأخيرة، فتتمثل في ما يُعرف بـ”كنيسة سيستينا” ذات الجمال الباهر، التي تزدان جدرانها بأعمال فنانين مثل بيترو بيرودجينو، وساندرو بوتيتشيلي، بجانب سقفها المُقنطر، الذي رسم لوحاته مايكل أنجلو.

المتحف الوطني للفن – وساكا، اليابان

بعدما هُدم المبنى الأصلي لهذا المتحف الذي ظل فيه طيلة سبعينيات القرن الماضي، افتتح المبنى الجديد له عام 2004 من تصميم المهندس المعماري سِزار بيلي.

افتُتِحَ هذا المتحف الباريسي المهيب، الواقع على الضفة الغربية لنهر السين، عام 1986، وذلك في موقع كان يوجد فيه من قبل فندقٌ ومحطةٌ للسكك الحديدية.

واستفاد التصميم، الذ

ي يتخذه المتحف، إلى أقصى حد ممكن من تصميميّ الفندق والمحطة، فصالات العرض تلتف كالعناقيد حول القاعة الكبرى، كما أن الأنوار تتدفق إلى الداخل عبر السقف الزجاجي الكبير الذي يغطي هذا الصرح.

ويُنظر إلى متحف أورسيه على أنه يسد الفجوة ما بين المجموعات الفنية التي يضمها متحف اللوفر وتلك الموجودة في مركز جورج بومبيدو، إذ يركز على الأعمال الفنية التي تعود إلى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.

كما يضم أكبر مجموعة في العالم من اللوحات التي تنتمي إلى المدرستين الانطباعية وما بعد الانطباعية.
متحف غوغنهايم – إسبانيا

ظهرت فكرة إنشاء هذا المتحف خلال فترة الإحياء الشامل التي شهدتها مدينة بلباو أواخر ثمانينيات القرن العشرين. وتجسدت الفكرة عبر تعاون السلطات في إقليم الباسك ومؤسسة سولومون.آر غوغنهايم. وفاز المهندس المعماري الأمريكي فرانك غيري بحق تصميم المتحف الذي فتح أبوابه في أكتوبر/تشرين الأول عام 1997.

وينتصب هذا المبنى البديع على ضفاف نهر نرفيون في ما كان يُعرف بالقلب الصناعي القديم لمدينة بلباو. وتغطي هذا الصرح، المؤلف من الحجر الجيري والزجاج، حُلةٌ على شكل أمواج من معدن التيتانيوم. وفور اكتمال بنائه؛ أثار هذا المبنى صخبا وضجة، إلى حد أن المهندس المعماري فيليب جونسون، وهو أحد المعجبين بتصميمه؛ امتدحه بالقول إنه “المبنى الأعظم في عصرنا”.
متحف أوسكار نيماير – البرازيل

فتح هذا المتحف أبوابه أولاً عام 2002 تحت اسم “المتحف الجديد”، ثم أُعيد افتتاحه في العام التالي باسمه الحالي. ويُلقب باسم “العين”، نظرا لأن تصميمه يمثل عينا بشرية عملاقة تقبع فوق عمود أصفر اللون.

والمتحف من تصميم أوسكار نيماير، الذي يحمل المكان اسمه حاليا، وهو أسطورة الهندسة المعمارية في البرازيل، وأحد رموز الحركة الحديثة في التصميم المعماري.

وقد كان هذا الرجل في الخامسة والتسعين من العمر عندما اكتمل تشييد المبنى الذي يمتد على مساحة ألفي قدم مربع، ويضم أعمالا فنية عالمية، بجانب العديد من الأعمال التي أبدعها نيماير نفسه.
المتحف البريطاني – لندن

في عام 1852 افتُتِحَ الجزء الرئيسي من هذا المتحف، الذي صممه المهندس المعماري “روبرت سميرك”، على نمط معماري معروف باسم “الطراز الكلاسيكي الجديد”.

وقد استوحي المدخل الجنوبي الكبير، بأعمدته وأقواسه الجذابة مثلثة الشكل، من الحضارة اليونانية القديمة.

وفي عام 2000، وضعت شركة “فوستر أند بارتنرز” للهندسة المعمارية تصميما جديدا للقاعة الكبرى في المتحف، لتصبح ذات سقف زجاجي مذهل، وهو ما حوّل الفناء الداخلي لهذا الصرح إلى أكبر مساحة عرض مغطاة في أوروبا.
متحف أونتاريو الملكي – كندا

هو المتحف الأكبر على الإطلاق في كندا، ومخصص للفنون والثقافة والتاريخ الطبيعي، وتتألف مجموعة معروضاته من أكثر من ستة ملايين قطعة.

وبجانب مبانيه الأصلية التي تعود للقرن العشرين، افتُتِحَ عام 2007 مدخل المتحف بتصميم جديد وضعته الشركة المملوكة للمهندس المعماري دانييل ليباسكيند، وذلك تحت اسم “بلورة مايكل لي – تشين”، وهو رجل أعمال جامايكي تعهد بالتبرع بعشرات الملايين من الدولارات لعمليات تجديد هذا المكان.

وقد وُصِفَ المدخل بشكله الجديد من قبل القائمين على المتحف بأنه “رمز جديد مميز لتورنتو للقرن الحادي والعشرين”. ولكن هناك كذلك منتقدين لهذا التصميم، الذي يتخذ شكلا منشوريا مركباً؛ عبارة عن تكوين ذي أُطرٍ من الفولاذ، يتداخل عليها الزجاج والألومنيوم. ففي عام 2009، احتل ذاك التصميم المركز الثامن على قائمة “أكثر المباني قبحا في العالم”.
متحف سُمية – مدينة مكسيكو سيتي، المكسيك

أُنشِئَ هذا الصرح الثقافي المملوك للقطاع الخاص عام 1994، وسمي على اسم “سمية ضومط” زوجة رجل الأعمال المكسيكي اللبناني الأصل كارلوس سليم. ويتألف المتحف من مبنيين يقعان في العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي؛ أحدهما في ساحة لوريتو والآخر في ساحة كارسو.

وقد افتتح المبنى الكائن في الساحة الأخيرة عام 2011، وهو من تصميم المهندس المعماري المكسيكي فرناندو روميرو، وجرى تنفيذه بالتعاون مع شركة المهندس المعماري الأمريكي فرانك غيري ومجموعة “أوف أروب”.

ويبلغ ارتفاع المبنى 151 قدما (46 مترا)، ويتألف من ستة طوابق، وهو مكسو بـ 16 ألفاً من ألواح الألومنيوم سداسية الأضلاع. وتعود غالبية الأعمال التي يحتوي عليها متحف سُمية إلى فنانين من المكسيك، وأوروبا، بما في ذلك أكبر مجموعة موجودة خارج فرنسا لأعمال النحات المعروف رودان.
متحف الأرميتاج – مدينة سان بطرسبرغ – روسيا

هو أحد أقدم وأكبر المتاحف في العالم، فقد افتتح عام 1764 من جانب الإمبراطورة كاترين الثانية (كاترين العظمى)، ويضم بين جنباته أكثر من ثلاثة ملايين من القطع الفنية والمقتنيات الثقافية.

ويتألف ذلك المتحف، وهو عبارة عن مجمع مترامي الأطراف تابع للحكومة، من عدة مبانٍ؛ من بينها قصر مهيب ذو لونين أبيض وأخضر، يُعرف باسم “قصر الشتاء” وهو مقر رسمي سابق للقياصرة الروس.

وقد صُمم هذا القصر الهائل في الأساس على يد المهندس المعماري الإيطالي فرانشسيكو بارتولوميو راستريللي، الذي اختار له تصميما من طراز “الباروك” الحافل بالزخارف والتفاصيل.
متحف الفن الإسلامي – الدوحة

افتتح في العاصمة القطرية عام 2008، وصُمِمَ على يد المهندس المعماري آي.إم بي، الفائز بجائزة “بريتزكر” المخصصة للمهندسين المعماريين. وقد طاف الرجل، وهو في الحادية والتسعين من عمره، أنحاء شتى في العالم العربي لمدة ستة شهور لكي يتسنى له بلورة أفكار مُلهِمة لإتمام هذا المشروع.

ويقبع ذلك المبنى، ذو الارتفاع الشاهق والمؤلف من خمسة طوابق شُيّدت بالحجر الجيري، على أراضٍ كانت من قبل مغمورة بالمياه، ويطل على الواجهة البحرية للدوحة، بينما يرتبط جناحاه بباحة مركزية كبيرة.

ويحتوي المتحف على مجموعة مقتنيات تمثل الفن الإسلامي على مدى نحو 1400 عام.
متاحف الفاتيكان – إيطاليا

افتتحت متاحف مدينة الفاتيكان، وهي من أكبر المتاحف في العالم، على يد البابا يوليوس الثاني في القرن السادس عشر، ويحتوي المجمع الذي يضم مبانيها على 52 صالة عرض.

وتتضمن مقتنيات متاحف الفاتيكان، التي تشمل لوحات ومنحوتات دينية، أعمالا لفنانين مثل رفائيل وتيتيان (تيتسيانو فيتشيليو) وكارافاجيو. ويحتوي في أروقته على صالة عرض للخرائط وأخرى للبُسُط الجدارية المزخرفة.

أما قاعته الكبرى الأخيرة، فتتمثل في ما يُعرف بـ”كنيسة سيستينا” ذات الجمال الباهر، التي تزدان جدرانها بأعمال فنانين مثل بيترو بيرودجينو، وساندرو بوتيتشيلي، بجانب سقفها المُقنطر، الذي رسم لوحاته مايكل أنجلو.
المتحف الوطني للفن – وساكا، اليابان

بعدما هُدم المبنى الأصلي لهذا المتحف الذي ظل فيه طيلة سبعينيات القرن الماضي، افتتح المبنى الجديد له عام 2004 من تصميم المهندس المعماري سِزار بيلي.

ويقع الجانب الأكبر من “المتحف الوطني للفن” تحت الأرض، بما في ذلك الصالات التي تحتوي على المجموعات الفنية. ولا يوجد فوق الأرض سوى البهو الأمامي الذي يلي مدخل المبنى مباشرة.

ولإحداث أقصى قدر ممكن من الإبهار، صمم “ستوديو بيلي” ونفذ مدخلا شاهق الارتفاع، يجمع ما بين الزجاج والفولاذ في تكوين متضافر، صُمم ليضاهي شكل سيقان الخيزران أو أعواد القصب الموجودة على ضفاف الأنهار.

BBC