فيديو.. خارجية مصر: ”حلايب وشلاتين” نفس وضع ”صنافير وتيران”
أكد المستشار أحمد أبو زيد، المُتحدث باسم وزارة الخارجية، أن مصر كانت تتولى إدارة جزيرتي “صنافير وتيران”، بناءً على طلب من المملكة العربية السعودية، مضيفًا “احنا مش عاملين عملة عشان نخبي عليها”.
وأوضح أبو زيد، في مداخلة هاتفية بفضائية ontv، يوم الثلاثاء، أنه لم يكن هناك حاجة لترسيم الحدود البحرية المصرية، إلا بعد أن طلبت المملكة ذلك، مضيفًا ” لجنة الترسيم كانت تعمل منذ عام 2010، وتم استئناف العمل بعد طلب السعودية”.
وأضاف المُتحدث باسم وزارة الخارجية “لم أطلع على وثيقة واحدة تقول أن الجزيرتين مصريتان”.
وطالب أبو زيد، بمراجعة الوضع فيما يتعلق بحلايب وشلاتين، مؤكدًا أن وضعهما لا يختلف عن الجزيرتين المذكورتين، قائلًا “في وقت من الأوقات طلب وزير الداخلية المصري من السودان إدارة حلايب وشلاتين ثم استردتهما مصر بعد ذلك”.
https://youtu.be/5T756c8ugSQ
كتب – مصطفى ياقوت: مصراوي
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
بلطجة – قال في وقت من الاوقات طلب وزير الداخلية المصري من السودان إدارة حلايب وشلاتين ثم استردتهما مصر بعد ذلك – هذا هو الاثبات عند وزير الخارجية المصري – وقت من الاوقات – لازمان محدد لا مكان محدد لا وزير داخلية محدد واشمعنا وزير الداخلية في حكاية كبيرة كدا مافي رئيس عندكم اطلب الطلب دا وطلبو من منو والمناسبة شنو – ولا رايك شنو ياهندي يا ابن عزالدين
بالأمس ذكرت لكم أنه قد بدأ الاستسلام
وحكومتنا إن لم تنتهز الفرصة الآن ، فلن تجدها بعد ذلك
منقوووول :
كارثة جديدة تحل على المجتمع المصرى الذى ضحى بالغالى والنفيس من اجل أرضه فى وجه المحتل، وبعد كل ذلك يتم التفريط فى الأرض والعرض معًا، فقط لأن العسكر يحتاجون إلى دعم جيوبهم ولا عزاء للأرض أو المصرى.
وزير الخارجية السودانى، إبراهيم الغندور، فجر مفاجأة فى تصريح صحفى لوكالة الأنباء السودانية الرسمية، قائلاً، أن بلاده ستبدأ التفاوض مع الجانب المصرى حول مدينتى حلايب وشلاتين بعد أيام تمهيدًا لاستلامهم، حسب قوله.
وأشار الغندور، فى تصريحات صحفية أن قضية حلايب وشلاتين لم تأخذ مساراً جديداً، مرجحاً أن تحل إما عن طريق التفاوض حولها مباشرة، أو اللجوء للتحكيم الدولي، حتى لا تكون شوكة فى العلاقات المصرية السودانية.
واعتبر وزير الخارجية السوداني أن كل سوداني يؤكد أن حلايب سودانية بينما كل مصري يؤكد بأنها مصرية، لكن ما بيننا هو التاريخ والحدود الجغرافية، لذلك أرجح بأن الحل الأمثل هو التفاوض فيها أو اللجوء للتحكيم الدولي، مصيفاً أن”حلايب بالنسبة لنا قضية وطنية وأرض نعمل على حلها بالتراضي بين أشقائنا المصريين” بحسب ما ذكر موقع “اليوم السابع”.
هههههههههههههههه طيب السعودية طلبت منهم يحموا الجزيرتين عشان اسرائيل .. نحن طلبوا مننا نحمي حلايب والشلاتين من الزحف الصحراوي ولا شنو ؟؟ ديل ناس مستهبلين والخريطة بتاعة اثباتهم انه الجزر سعودية فيها حلايب وشلاتين سودانية
المفروض عنوانكم يقول ان وضع حلايب عكس وضع الجزيرتين ..المصريون تنازلوا لمصلحة و لن يتنازلوا او يقروا بالحقيقة حيث لا مصلحة مباشرة !!!!!
(( وطالب أبو زيد، بمراجعة الوضع فيما يتعلق بحلايب وشلاتين، مؤكدًا أن وضعهما لا يختلف عن الجزيرتين المذكورتين، قائلًا “في وقت من الأوقات طلب وزير الداخلية المصري من السودان إدارة حلايب وشلاتين ثم استردتهما مصر بعد ذلك”))…. يا سيد المستشار
أبو زيد ما معنى قولك:- في وقت من الأوقات طُلب من السودان إدارة حلايب؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اللي يسمع أو يقرأ هذا الكلام يعتقد أن وزير الخارجية المصري يمكن يكون طلب في وقت السحر أو قبل منتصف الليل والسودان يتهيأ للنوم أو ………، ولما جاء الصُبح أصبحت حلايب تحت الإدارة السودانية ، منطق غريب وعجيب، ولكن ما رأيك يا مستشار الخارجية المصرية في وثيقة الخارجية المصرية التي أخرجتها وزارتك لتُثبت للشعبك أن الجزيرتين تتبعان للسعودية ومن ضمن الوثيقة خارطة مصرية أن حلايب أرض سودانية!!!!!والآن نصدّق كلامك أم نصدق الوثيقة يا سعادة مستشار الهنا؟
اغرب كلام السودان كله كان تحت الادارة المصرية فكيف تطلب منه ادارة اقليم منها ..اذا كانت مصر ما معترفة ان السودان يمكن ان يدير نفسه ..
وبعدين دا سرد لاحداث وليس توضيح لم كانت حلايب وشلاتين في الخريطة اصلا بهذا الوضع
لماذا يود اهل حلايب وشلاتين الرجوع الى السودان وفساده وبهدلته ؟! الدولة المصرية أسست لهم المدارس والمستشفيات وعندما كانوا تحت حكم السودان كان حالهم يرثى له وكان اطفالهم ونساءهم يموتون لعدم توفر ابسط الأدوية ! وبعدين السودان نصف سكانو مهدد بمجاعة لم تشهدها افريقيا فالافضل للسودان ان يهتم بمصائبه الداخلية من تدردي بل وانعدام للخدمات الاساسية داخل العاصمة الخرطوم هذا غير الفساد والنهب وسرقة الدولة من قبل أفراد نهارا جهارا
أهل حلايب وشلاتين لو عايزين مصر طواااااااالي يمشوا يعيشوا جوة مصر ويرجعوا لينا ارضنا .. لو ما عايزين الجنسية السودانية .. الجنيسة السودانية ذاتها ما عايزاهم .. وبعدين المدارس والبتقول عنه ده كله عشان ما يفكروا يقولوا عايزين نمشي السودان .. لكن يا حبيب القرى القريبة من القاهرة العاصمة المصرية الحكومة المصرية ما بتعمل فيها مدارس وخدمات .. صعيد مصر ده اسوأ مكن ممكن يعيش فيه انسان .. الموضوع واضح وما تقعد تلف وتدور وفساد وبتاع .. الفساد بتاع جهة والأرض بتاعة الوطن .. اذا ما بتقدر تفرق بينهم فاتخارج انت زاتك امشي مصر اخد الجنسية واحصل على الخدمات هناك
حلايب وشلاتين أهم من الشعب المصري
النظام المصري اهتم بحلايب من أجل أن يقال قاموا بتعميرها والاهتمام بالسكان
أما بقية الشعب المصريي ممن صاروا يتغذون من الزبالة …الشباب الذين ينتحرون بسس الضغوط
الرجال والنساء الذين يكابدون شظف العيش ….
فكل هؤلاء لا يشكلون أهمية للنظام ….
هم وشأنهم ينضموا لحماس ينضموا لداعش لكن الأرض سودانية يتركوا حلايب ويروحوا يعيشوا ان شاء الله في اي حتى محل ما يريحهم يروحوا لكن حلايب وشلاتين للسودانيين ولن تكون لغير السودانيين
العكس هو الصحيح طلبت مصر أن تضع فيها قوات ورادارات قبل حرب 73 ووافق الرئيس الراحل نميرى ثم قامت بأجتياحها وأحتلالها رسميا فى 1993 وليس 1995 كما يردد البعض أى قبل محاولة أغتيال حسنى بعامين أذا كانت مصر واثقة من موقفها لماذا لا تلجأ للتحكيم الدولى كما فعلت قطر والبحرين فى جزر حوار ونقفل هذا الباب نهائيا مصر تمارس الابتزاز وعلينا الضغط باستخدام سلاح الماء
هذه مقارنة غبية .. المعروف ان حلايب ارض سودانية احتلت بواسطة المصريين .. والجزر المعنية اصلا سعودية وعادت الى اهلها رغم انف المصريين .. وحلايب ستعود الى حضن السودان شئتم ام ابيتم .. انتو فلاحتكم في السودان وتنسون اربع هزائم مرة تجرعتوها من اسرائيل ولم تستطيعوا ان تعيدوا طابا الى مصر الا بمساعدة السودان يا تافهين. خسئتم.
***فهمتوا ياحكومة السجم والرماد ، بحرياتكم وتهاونكم حتضيعوا السودان كله
***يجب إلغاء الحريات الأربعة ، ومنع هؤلاء المصريين الخونة من دخول السودان ، وإلغاء أيت استثمارات مصريه بالسودان ووقف التبادل التجاري معهم ، وإغلاق المعابر البرية والنهرية والبحرية والجوية مع المصريين ، ورفع قضية دولية للمطالبة بأحقية السودان في منطقة مثلث حلايب وشلاتين
***وكفاية نفاق وكذب وخيانة أيها الإنقاذيين ، متبنين فكر التوتاليتارية لقمع الشعب وكتم أنفاسه بسياساتكم الإقتصادية الإحتكارية حتى ينشغل بمشاكل المعيشة من أجل الحياة ولا يفكر في الثورة ضدكم ، كل ذلك من أجل الحفاظ على كرسي الحكم وتنمية أملاككم وحساباتكم الخاصة
***وجئتم بأفكار شيطانية مثل الحريات الأربعة ، لتدمير وتجويع الشعب وفناء ثروات البلاد ومكتسباته ، وجعلتم إمكانيات السودان وخيراته رهن للمصريين وغيرهم
***دار الوثائق يجب أن لا تخرج منه أيت خرائط ، وغير مسموح الإستفسارات والتصوير والبحث فيه من أي جهة كانت ويجب حفظ الوثائق جيدا ، وحراسة دار الوثائق بالكوادر الأمنية وبأحدث أنظمة المراقبة وأن تكون مسورة تسويرا جيدا بجدار وسلك شايك مكهرب وغير مسموح الدخول في مباني دار الوثائق نهائيا ، ويجب التحقيق مع الشخص الذي سلم خريطة طابا للمصريين ، ويجب إعدامه فوراً
***وسؤال المصريين بإلحاح عن الخريطة التي تثبت تبعية سيناء لمصر ، لأن إسرائيل ستتحرك للمطالبة بضم سيناء لها أو للأردن أو مناصفة بينهما (حسب التبعية التاريخية) ، والحقيقة سيناء ليست مصرية ، حسب الخريطة الأصلية ، منطقة شبه سيناء أراضي فلسطينية أردنية ، ضمتها الدولة العثمانية لحكمها ، وكانت تتبع إداريا لحكم مصر ، وكلامي هذا زكرته في مقال سابق ردا على كاتب مصري إستنكر تبعية منطقة مثلث حلايب للسودان ، قلت له نفس الخريطة التي تثبت تبعية طابا لمصر موجود نسخه مكملة لها تثبت تبعية منطقة مثلث حلايب للسودان ، وأضيف بأن هنالك نسخه تثبت عدم تبعية سيناء لمصر ( موجوده في دار الوثائق البريطانية بإنجلترا ) ومن المرجح أن تكون إسرائيل قد وضعت يدها عليها
لن نفرط فى ارضنا حلايب و شلاتين سودانيتان
الخطاب موجه للمذيع او مقدم البرنامج:
تتحدث عن الصراع العربي الإسرائيلي و كان مصر سيده الموقف متجاهلا اشتراك كل القوات العربيه و تحديدا السودان علي اعتبار جامعة الدول العربية
سؤال هل انتم مازلتم علي صراع مع دولة إسرائيل الاحتفالية ؟
ما انكم تلعبون دور الشاويش لحراسة المصالح الإسرائيلية؟
بطل السذاجة و شغل العبط و خليك محترم لما تكون بتناقش موضوع حقوق و ممتلكات للغير
بنعرف انو الاحتيال و النصب علي المستوي الشعبي اصبح سلوك يومي يتسم به ملمح الحياة الاجتماعية في مصر
لكن من الواضح من خلال ادارتك للحوار انه مفهوم سائد حتى علي مستوي مؤسسات الدوله
يعني ليه لما تفهم الجماهير انو ليهم حقوق في ممتلكات اصلا ليس لهم الحق فيها؟