وخطوة جديدة
< ونحدث الأسابيع الماضية أنه لم يبق إلا السعودية والسودان ليكتمل إنهيار العالم الإسلامي (السني) < وأمريكا تعلن إتهاماً = وبالتالي حجز مليارات السعودية عندها = بضربة سبتمبر. < خطوة أخرى. < والخطوات قبلها هي < أول السبعينيات < رؤساء المنطقة يستبدلون < نميري في السودان عام 1970م < القذافي نفس العام. < السادات في مصر. < زين العابدين في تونس. < وعدة إنقلابات ضد ملك المغرب .. و ... < أول الثمانينيات. بداية إسخدام أسلحة ليبيا المدفونة في دارفور بعد حرب ليبيا / تشاد. <.. وبدايات الحرب الأهلية في تشاد < في دارفور إطلاق منظمات جديدة (من المتقاعدين). < 1987م بداية خلق الصراع حول المرعى. < تجميع القبائل (عرب/ زرقة) تحطيم التعايش القديم. < في سودان الثمانينات هذا وما خلفه. < بينما في العالم العربي التمزيق في الدولة السنية إلى < حرب اليمن - شمال/ جنوب. < 1983م زراعة (برك) شيعية في لبنان والسعودية وسوريا والعراق وتنشيطها < حرب إيران/ العراق. < صناعة قرنق في السودان < صناعة موسيفيني في الأيام ذاتها للعمل مع قرنق ضد السودان. < صناعة أفورقي (عام 1983م) افورقي يتعلم حرب العصابات لقيادة الثورة الأريترية وإبعاد الآخرين. < بداية صناعة منظمات كثيفة في شرق السودان. < والسودان يتجه الي الإنهيار. < والانقاذ تكسب اسمها من انقاذ السودان من الانهيار. < .. وأول التسعينات... وفيها تنطلق رحلة جديدة. < منقستو يستبدل. < 1994م رئيس إثيوبيا إلى واشنطن. < 1995م مسرحية إغتيال مبارك في إثيوبيا.. وإتهام السودان لعداء جديد. < ضربة العراق الأولى < و..... < ثم ضربة سبتمبر. < وأمس الأول أمريكا تتهم السعودية بالضربة هذه لمصادرة مليارات السعودية في واشنطن. < قبلها مسلسل إستنزاف السعودية يمتد منذ حرب العراق الأولى.. السعودية تفقد يومها خمسة وستين مليار دولار. < وحرب اليمن الآن إستنزاف محسوب. < ومسلسل ضربة كل عشر سنوات نحصيه منذ عام 1948م- حتى 1956م. < وكل سطر خلفه ملايين السطور. < وما بين السبعينات واليوم (الحلف الشيعي الغربي) الذي يعمل ضد العالم الإسلامي يمتد. < .. وحين يذهب بعض المسلمين إلى المقاومة تذهب الحرب إلى شيء آخر. < المنظمات الإسلامية التي ترد على العدوان تجده أمريكا أنها خطيرة لأنها تكسب قلوب المسلمين. < وهكذا مخابرات أمريكا - وتحت اسم كل منظمة إسلامية – تصنع منظمة أخرى بالاسم ذاته – وترتكب من البشاعات ما يجعلها تفقد كل تعاطف. < والحرب حرب. < والهدم الآن (هدم العالم الإسلامي) يقطع شوطاً بعيداً. < والسلاح الأعظم الآن للهدم هذا هو إستخدام معارضة بلهاء. < لا ترى. < ولا تسمع.. < ولا تفهم < ومدهش أنها - إن سقطت الدولة - كانت المعارضة هي أول الخاسرين. < وسوق البيع - بيع السودان لا تنقصه المشاهد – فالسيد موسيفيني أول التسعين يدعو الترابي (لإقناعي بوجود إله). < والترابي يقضي هناك أياماً – يتحدث. < بعدها موسيفيني يعلن أنه لم يقتنع. < المشهد كل ما فيه هو أن موسيفيني كان يقدم أوراقه للغرب - ويعلن إستعداده للعمل ضد السودان.
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
الله يوهمك اكتر مما انت موهوم …يا معولق يا مبد ..و كضاب كمان…