سياسية

البشير يوجه الطعنة الثانية لمصر: «سد النهضة» يخدم السودان


قال الرئيس السودانى عمر البشير إن لمشروع “سد النهضة” الإثيوبي، إيجابيات تغطي على السلبيات، وفيه مصلحة كبيرة لإثيوبيا والسودان، مضيفًا أنه تم تجاوز تحفظات الحكومة المصرية حول السد، من خلال اللقاءات العديدة التي جمعت بين الدول الثلاث.

وأكد البشير، في حوار مع التليفزيون الإثيوبي في مدينة بحر دار، ليل السبت، وجود تعاون مشترك بين بلاده وإثيوبيا في مكافحة الإرهاب، ممثلًا في الجماعات المتطرفة والحركات المسلحة.

وأعلن المركز السودانى للخدمات الصحفية، عن تصريحات البشير، بعد يوم من مطالب الخرطوم الجانب المصري بالدخول في مفاوضات حول حلايب وشلاتين، مهددا باللجؤ للتحكيم الدولى حال امتنعت مصر عن التفاوض أسوة بما فعلته مع السعودية بشأن جزيرتى “صنافير وتيران”.

vetogate


‫5 تعليقات

  1. دا المنطق المصري . لو تحدث الرئيس عن مصلحة السودان يبقي بيوجه طعنة لي مصر ولو طلب التفاوض لحل النزاع يبقي ضد مصر وكأنما هو موظف في الحكومة المصرية . دا استعمار يا اخواننا وللا شنو ؟؟،؟؟

  2. ههههههه طعنة شنو دي ؟!؟! مصر وإثيوبيا زمان خلصو موضوع السد وكل زول عرف حق في الموضوع. بشه الجاي يطعن ليها شنو ؟!؟! وتصريحوا ده في ام درمان الجمبو ما يجيب جنيه. عالم تتوهم بطولات واكشنات ساي

  3. من حقه يتكلم عن مصلحة بلدو بكل صراحة لأن بجد المصريين ماتنفع معاهم لغه مهادنة

  4. ليس كافيا ! نحن نعلم مصالحنا ولكن يحب على الحكومة ان تعي بأنها تمثل مصالح وكرامة شعب ، يجب على البشير ان يتخلى عن الضعف والهوان الذي يحكم العلاقة مع المصريين يجب اليوم قبل الغد ان يتم إلغاء اتفاقية الحريات الأربعة المهينة والمطبقة فقط من جانب حكومة البشير ، يجب على الحكومة ان تعمل على الانضمام الي اتفاقية عنتبي لتقسيم مياه النيل ، آن للحكومة السودانية ان تعمل على تطبيق مشروع المستقبل في المتمثل في الاتحاد الكونفدرالي مع اثيوبيا والصومال وإريتيريا وجيبوتي ، هذا المشروع الذي يدمج القوة البشرية الهائلة مع الثروات الطبيعية والموارد الاقتصادية والميزات الجغرافية ، يجب نسيان شي اسمه مصر والالتفات لمصلحة الوطن والمواطن ، لا نريد حديث ومداعبات نريد فعل

  5. إعاده استعمار افريقيا شعار ترامب وسوف يحكم اميركا بعد ٤ سنوات بعد فتره كيلينتون ٢٠١٧حتي ٢٠٢١عندها كل مايسمي زعماء اوبالاحى غنم افريقيا ان يلحسو كوعهم اليمين والشمال وفي روايه اخرى كرعينهم الاثنين