منوعات

بالفيديو .. “5” محطات فارقة بحياة “نجمة عالمية” في انتظار الموت


تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو بعنوان “5 محطات في حياة نجمة في انتظار الموت” ويعرض صورا للجهود الإنسانية التي قامت بها نجمة هوليود الأمريكية أنجلينا جولي” ك
سفيرة النوايا الحسنة في الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

كانت شائعات انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن وفاة نجمة هوليود أنجلينا جولي؛ بسبب تدهور حالتها الصحية في أحد المستشفيات الخاصة بالولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن زوجها النجم براد بيت نفى جميع الشائعات عن وفاتها وقال إنها مجرد أخبار كاذبة انتشرت بسبب تدهور حالتها الصحية ووصولها لوزن 35 كيلوجراماً.

وأكدت بعض التقارير الصحفية أن جولي تعاني في الأشهر الأخيرة من مشكلة صحية خطيرة وهي فقدان الشهية واضطرابات في الأكل والمعدة، ما جعلها تفقد وزنها بشكل كبير حتى بلغ وزنها 35 كيلو جراما، الأمر الذي جعلها تقترب كل يوم تسوء فيه حالتها إلى الموت بصورة أكبر، ولكن في مسيرة النجمة الهوليودية دورٍ فارق مع الإنسانية يمكن عرضه في 5 محطات لها فارق في حياة نجمة تنتظر الموت.

في كمبوديا .. قامت أنجلينا جولي بجهود في حماية الحياة البرية في وطن طفلها بالتبني، “مادوكس” وأطلقت على المشروع اسم «مادوكس جولي بيت»،الأمر الذي أهلها للحصول على الجنسية الكمبودية.

كما أسست “أنجلينا” مؤسسة «مادوكس – جولي – بيت» الخيرية في عام 2003، ومنذ ذلك التاريخ، والثنائي يضُخ التبرُعات في المؤسسة، لتحسين الحياة في كمبوديا، من بينها بيع أول صورة لتوأم جولي وبيت بـ14 مليون دولار، وضخّها في مؤسسة «مادوكس».

2 – في هايتي تبرعت نجمة هوليود وزوجها براد بيت بمليون دولار هو حجم التبرُع المُعلن الذي قدمه الثنائي لهاييتي بعد الزلزال الذي ضرب الدولة

3 – في أفغانستان، عام 2010، أسست جولي مدرسة لتعليم الفتيات في أفغانستان، مكونة من ثمانية فصول، بعد 18 شهر من زيارتها لأفغانستان، تقوم بتعليم 800 طالبة أفغانسانية على مدار فترتين دراسيتين يوميًا.

4- مبادرة دعم الأطفال بمناطق النزاع، والتي تقلدت “أنجيلينا” منصب الرئيس المشارك لها ووفرت سُبل التعليم للأطفال المضارين من الحروب، في حين ضخت مليون دولار دعمًا للكيان.

5 – في عام 2014، كانت المحطة الفارقة في حياة “أنجلينا جولي” ونظرًا لارتفاع احتمالية إصابتها بسرطان الثدي قامت بجراحة وقائية باستئصال الثدي، وبالرغم من صعوبة الموقف، إلا أنها قررت بكتابة مقال لصالح “نيويورك تايمز” للتوعية بهذا النوع من التدخلات الجراحية، لوضع صحة المرأة في الأولوية وحمايتها من الأورام السرطانية.

لمشاهدة الفيديو أضغط هنا

بوابة القاهرة