سياسية

المعارض السوداني د. يوسف الكودة يسأل ماحقيقة ياسر عرمان !!


على حائطه بموقع التواصل الاجتماعي ( فيسبوك ) أثار المعارض السوداني المقيم بسويسرا د. يوسف الكودة ( الاثنين ) عدة أسئلة حول حقيقة المعارض ياسر عرمان القيادي بالحركة الشعبية قطاع الشمال والتي تحمل السلاح ضد الحكومة السودانية ، بحسب محرر موقع ( سوداناس الالكتروني ) وقد طرح الكودة أسئلة تشكك في ( عرمان ) أثارت جدلا كثيفاً على مواقع التواصل الاجتماعي قائلاً :

يحيرني أمر هذه الشخصية ?! ما علاقته بامريكا ؟!! هل حقيقة هو معارض للنظام ؟! ، الشتم والاساءة ممن يلفون لفه تؤكد لنا الشك في الرجل فقط نريد حقيقة عن الرجل ؟؟ ) .

وقد أجابه البعض قائلين : ( هذا الرجل كان مع جون قرن حتى وفاته ثم وقف مع سلفاكير وباغان اموم حتى تم الانفصال ثم انتقل الى جبال النوبة وهو يقف حاليا مع عبدالعزيز الحلو حتى انفصال جنوب كردفان والنيل الازرق وسوف يقف مع عبدالواحد محمد حتى تنفصل دارفور ثم يتحول الى جبهة الشرق حتى تنفصل بجهة الشرق .. هذا الرجل يسعى الى قيام خمس دول سودانية ولا ادري ايهما سوف يختار الاقامه فيها ..كان عليه ان يكتفي بتجربته الفاشلة مع الحركة الشعبية ولكن لاحياء لمن تنادي ) .

بينما رد الكاتب الصحافي جلال الدين إبراهيم الشهير ( بالصفر البارد ) قائلاً : سؤال مشروع ….. ما علاقة ياسر عرمان بما يعاني الشعب السوداني حاليا من شظف عيش وانهيار في الاقتصاد ….. الاجابة بسيطة ,, هو خلف العقوبات الامريكية ,,, بينما هو واولاده وبناته في قمة الرفاهية في بلاد اوربية . ووضع ( الصفر البارد ) عدة روابط منها بعنوان ( عرمان يستخدم النوبة دروع بشرية لحمايته ) ليوضح حقيقة ياسر عرمان ،

فيما سأل أحدهم الكودة مستنكراً أسئلته قائلا : ( من أنت … ميثاق الفجر الجديد التي وقعتها و غيرها الم تسمح لك بمعرفته … أم مؤسم أغتيال الشخصيات بدات) وأجابه الكودة ( لم اشاهد ياسر ابدا في كمبالا ولا في اي مكان منذ ذلك الوقت وحتي الان وأضاف الكودة ساخراً قال موسم اغتيال الشخصيات اليس القتل المعنوي اخف بكثير مما يفعل ياسر من قتل حقيقي !!

الخرطوم : ناظم ألياس
سوداناس


‫2 تعليقات

  1. عندما قمت بالرد على الكوده باسم الغالى …. قام بحظرى نهائيا هههههههه

  2. ياسر عرمان أوسخ شخصية سودانية وعالمية ولا يمثل أى فرد سودانى حتى الشيوعية ما بمثلهم بل هو يمثل تنفيذ ضغوط وعمالة وطلبات جهاز المساد والصهيونية العالمية والمنظمة اليهودية بأمريكا وكذلك امريكا…. وبعرف نفسه أنه لا يمثل اى معارض سودانى ولا اى معارضة سودانية بل يقوم بدور التمثيل والمراوغة لتنفيذ تعليمات موكليه المذكورين أعلاها ….. وأصبح لا يهمه حاجة أسمها السودان أو شعب السودان …. ونهايته على يد اسياده بعد الأستغناء عنه كما وحدث لأسامة بن لادن عند ايجاد البديل داعش أجريت له تمثيلية لأخفائه عن العالم وقيل قتل ورمى فى المحيط وسنودن مدير المخابرات الامريكية اللاجى بروسيا أ كد كل ما حدث تمثيلية ….. وهذا ما سوف يكون عليه ياسر عرمان … لا يهنأ ولا يسعد فى حياته وفى النهاية نكرة….