اسحق احمد فضل الله

والآن .. لا عتاب .. بل موت أو حياة


< وأسلحة التخدير... < وبوعزيزة الذي يحرق نفسه في تونس قبل ثلاث سنوات.. يقوده(عقار) جديد.. لتنفيذ خطة في العالم العربي كله < العقار مهمته (تعطيل غريزة البقاء عند الإنسان.. ليصبح آلة محاربة) < والطيار الأردني الذي تحرقه داعش في القفص.. الناس ينظرون إليه بدهشة.. والنار تلتهمه وهو لا يتحرك كان يخضع للعقار ذاته < وهذا وهذا.. نماذج معملية (2) < وأسلحة.. المجتمع.. < والعام الماضي نحدث عن كسلا < وفي كسلا..الأزياء..إرترية.. الطعام إرتري.. اللسان إرتري..الأغنيات إرترية.. العملة إرترية.. الـ < والمنازل والأرض تشتريها (جهة) بالمليارات < والخميس الماضي نائب في البرلمان يتحدث عن مشروع (إحلال وإبدال) في الشرق.. جنسيات دول مجاورة تطرد سكان الحدود.. وتبقى مكانهم < وقائد مخابرات إرتري يحدث قبل أعوام عن أن : إرتريا تحتل شرق السودان.. دون رصاصة واحدة < وشيء إجتماعي.. إقتصادي.. له معنى < فالعملة الإرترية فئة خمسين تجده تحمل صورة إمراة سودانية < وللتبرير يصنعون لها حكاية لذيذة < زعموا أنها من قبيلة (كذا) السودانية وأن أهلها يتركونها في الخلاء.. وأن جيش تحرير إرتريا يضمها وتقاتل معه ويكرمونها إلى درجة وضع صورتها على العملة < وتخدير إجتماعي (3) وحرب اليمن ونزاع حلايب.. وزحف الشيعة.. وسد النهضة < و..و.. < حروب.. وأحداث السودان الآن هي شرارات.. للحريق < والخيط هو : سد الألفية/ والجملة أشار لفقرة مهمة، في تأريخ إسرائيل/ .. بعض التمهيد له كان هو..ما حدث للأخوان في مصر < والحكومة المصرية صلتها بأيران معروفة.. < وموقفها الذي يخذل السعودية معروف < واللغز الذي يجعل السعودية تتجاهل خذلان مصر لها وتعلن عن حلايب ما تعلن.. معروف < ووزير مصري يعلن أنه (لابد من قيادة مصر للسودان) وجيرانه إثيوبيا أو إرتريا ضروري حتى يحتاج السودان لنا < و.. سبعة وعشرون خلية مخابرات في شرق السودان الآن تعمل لهذا .. ما نعرفه نحن فقط سبعة وعشرون < ومسلسل ضبط الأسلحة في شمال السودان (الحلقة الأخيرة نهار الخميس الماضي) شيء يصنع بالتعاون مع الشرق (4) < ومن يصنع خلايا التمرد في الجامعات كان يجلس بين المدعويين يشهد إحتفالاً للتخريج قبل فترة قريبة < ومشروع إجتماعي توقع عليه ولاية كسلا.. جزء من الخراب < ومشروع آخر في الشرق < و.. (5) < المشروعات إذن < والأدوية.. ومشروع الشيعة.. ومصر وما فيها ودول أُخرى.. وشظايا حروب المنطقة.. وإضطرابات الجامعات المصنوعة.. ومشروع الإغتيالات أشياء تتجارى الآن.. تتجارى لأنها تشعر أن السودان (يوشك) .. أن يكتشف الأمر .. والشبكة < وأن السودان يجب أن يسقط قبل أن يعرف < خصوصاً أن المواطن السوداني ما زال يفكر بعقلية الستينات التي تظن أن الأمر < حكومة تسقط < وحكومة تقوم < بينما الأمر الآن هو < سقوط.. ثم خراب اليمن وخراب سوريا < ونفصل < ولعلنا نكشف مهرجان الخراب إبتداءً من صاحب مزرعة معروف < مزرعة تستقبل خبراء الخراب ما بين عرب وعجم < رجال طائراتهم تئز تحت الليل < و(نبلش)!!


‫5 تعليقات

  1. انا استغرب فيمن يصدقك في خيالك الاستخباري او كاعلامي فمن له ولاء لحزب معين اوله هوي جهوي لا يمكن ان يكون محايدا او منصفا فانت وربيع والطيب ليس الا مجرد حكامات أأأأأأأ

  2. استاذ اسحق احمد فضل الله بالله عليكم واسألك بالله إما ان تفصح بما عندك من معلومات للجهات الامنية وتمليكهم ما لديكم . أو أن تصمن ياخي حرام عليك البتعمل فيه دا . ما هو الغريب ان معروف لدي الاتجاه الاسلامي ولا ننسي علاقتك بالدفاع الشعبي فالموضوع في غاية من البساطة اذا كنت فعلا تحس بالخطر بهذه الطريقة . أما إذا كنت تود اعلام هذه الجهات بان نشاطهم مكشوف هذا شئ أخر .

  3. شيخنا …..
    إذا صبر الناس على حكومة….
    فاشللة زي دي….
    نهايتنا برضو …
    حتكون….
    مافي دولة اسمها السودان….
    و الخيار الاسلم ان الحكومة….
    تتغير …
    و المثال التونسي موجود….
    اما عن اسلحة الشمال….
    و زي كل مرة …
    دولتنا تشبه البيشاغل النحل….
    و يهيج النحل…
    وهي حسع بتستفذ في الشماليين….
    وما حيبقى خيار ليهم ….
    غير خيار السلاح….
    دولة زي دي تستمر لي متين….
    وعشان تعمل شنو…
    وهل حروبها الخاضتها…
    انتهت منها…
    عشان تفتح جبهات جديدة….
    و الناس برضو شيخنا جاعت….
    و الجوع كافر….

  4. على قناة كسلا ان تقوم بتوعية المواطن وحثه على الحفاظ على ارضه وعرضه وتقديم المعلومات الامنية لحكومة الولاية والتى نشك فى وطنيتها – باى حق تكون العملة الارترية متداولة و الاغانى يا حكومة ولاية كسلا حافظو على الولاية السودان اضعوه فى اعينكم وعقولكم وقلوبكم — وده ناتج من العاطفة الفياضة للشعب السودانى الذى يتعامل بالفطرة – يا حكومة الخرطوم ركزوا على ما نشر من معلومات عن كسلا —

    1. هههههههههههههههههههههههه
      اول ضحاية اسحاق لقد صدق الكذبة اي عملة يارجل ان من كسلا واعيش فيها نعم الإخوة الارتريون والاثيوبين يعيشون معنا بمثل ماهم في القضارف والخرطوم ولكن لم نري ما يشير إليه اسحاق إلي البعض منهم يشغل اغانيهم وهذا من حقهم الطبيعي ان يستعم للفنانين بلدهم بمثل مانفعل نحن واما قصة العملة هذه جديدة لنج يامحمد