اسحق احمد فضل الله

(2)!!


: < وحديث الهاتف الذي يحدث جهة ما مساء السبت يقول إن : الإنفجار يصنع في رمضان. < ..و(العربي) الذي يقيم في مكان لا يخطر بالبال.. ملياراته تدير الأسماء والأحداث. < .. ومسجون يهرب .. والعيون تتجه إلى العربي .. وإلى مكانه (الجندي الذي ساهم في هروبه .. يقضي عقوبته الآن). < وإضرابات في جامعات.. والعيون التي تراها تتجه إلى المكان الذي يقيم فيه العربي .. وآخرون < .. وتجارة الأسلحة .. < ومكان يباع .. ولأنه من الأماكن التي لا تباع عادة .. فإن العيون تتجه إلى المكان الغريب. < .. وذيول إنقلاب.. العام الأسبق .. وبيع وشراء .. والعيون هناك. < .. وأحد أماكن المال يخدع .. والعيون تتجه إلى المكان الغريب < والنماذج لا تنتهي. < والنماذج جزء من الحرب الجديدة ومن الأسلحة الجديدة. < حرب أسلحتها الهدم من الداخل. < وحرب اليمن والعراق وسوريا وغيرها شظاياها تصنع حرب السودان < و..... (2) < ومن لا يفهمون ما يجري تحت الأرض يعجزون عن فهم السلسلة هذه التي نكتبها الآن. < ومن السلسلة أن (هدم الإنقاذ) الذي يبدو وكأنه يتم الآن هو (هدم السودان .. الذي يبدأ منذ عام 1980م). < 1980م قرنق في أمريكا. < 1983م قرنق يبدأ تمرده. < 1985م عرمان يقتل بلل ويلحق بقرنق. < 1985م تعامل الشيوعي مع قرنق. 1986م ركوع الأحزاب أمام قرنق. < أيامها- عرمان زميله هو الطالب (ق) الذي يتهم بقتل آخر. < وعرمان يرسلونه إلى قرنق ليصبح الآن قائداً للمعارضة. < و(ق) ما بين روسيا وحتى النرويج وحتى القاهرة يدرب (تحت إشراف مركز دراسات الإهرام .. وتحت رعاية صحفي مصري كان يكتب في السودان). < وفلانة وفلانة .. وأبناء دفعة في أحدى الجامعات .. ما يجمعهم هو < الدفعة الواحدة. < والمدينة التي قدموا منها. < وإدعاء اليسار. < وكلهم يشغل (مكاناً) بارزاً في الوسط الطلابي. < وكلهم تلقطهم العيون التي تصنع هدم السودان .. وتصنع منه زعيماً – الآن- وللمعارضة. (3) < ومثلها < طرد إيران من السودان أن يجعل الشيعة تتجه إلى المراكز الصوفية .. تدير عملها من هناك. < ومن المراكز الصوفية يلتقطون الشخصيات. < والسيدة التي تعيش الآن في أمريكا. < وعرمان الآن في مصر. < والسيدة الشديدة الثراء في الخليج. < وأبناء الدفعة يومئذٍ في الجامعة هم الذين يقودون المعارضة الآن. (4) < وقادة التمرد مابين عام2002م واليوم كانوا شباباً لا شأن لهم بالتمرد .. لكن العيون ترصد. < والعيون التي تصنع بولاد (1992م) رئيس إتحاد جامعة في الخرطوم وتجعله يقاتل مع قرنق تستبدل أسلوبها. < ومركز المعارضة الإلكتروني الذي يعمل من الخليج –والآخر في جدة – مراكز من يديرها هو السيد (هـ)-إبن السيد (م) الذي هو كذلك والد السيد (ق) المتهم الثاني بالقتل مع عرمان. < وما يجعل للأمر معنى هو أن السيد هذا كان هو يدير (مدارس الشيعة)!! لتكتمل الدائرة. < .. والأنس في سفارتنا تحت ليل رمضان بالقاهرة عام 2008م كان يطلق الألسن.. < والألسن التي تدعي العمل مع السودان تتولى ما لا يخطر بالبال. (5) العمل المسلح في رمضان القادم الذي يتحدث سراً يقول إن رمضان يصلح لأنه : في رمضان تنضج أزمة الكهرباء .. وتصنع أزمة السكر – وتزداد ازمة الغاز. < ثم الهلع بإنفجار واحد. < ثم إشتباك.. < ثم؟؟ < قالوا في حوارهم الخرطوم ربما تقوم بضربة إستباقية لأنها - الخرطوم - تعرف. < والإجابة كانت تعني إما أن المنفذين بلهاء تماماً.. < او .. أنهم تقودهم جهة على درجة تجعلهم عاجزين عن التوقف. < وجهة ما تريد نيراناً .. بأي ثمن.


‫2 تعليقات

  1. العمل المسلح في رمضان القادم الذي يتحدث سراً يقول إن رمضان يصلح لأنه : في رمضان تنضج أزمة الكهرباء .. وتصنع أزمة السكر – وتزداد ازمة الغاز. < ثم الهلع بإنفجار واحد. < ثم إشتباك.. < ثم؟؟ < قالوا في حوارهم الخرطوم ربما تقوم بضربة إستباقية لأنها – الخرطوم – تعرف. < والإجابة كانت تعني إما أن المنفذين بلهاء تماماً.. < او .. أنهم تقودهم جهة على درجة تجعلهم عاجزين عن التوقف. >>>>>>

    الكلام دخل الحوش ..

  2. شيخنا يحمي إخوانه…
    و يحمي نفسه ،،،
    و هو يصور لنا دوما ُ…
    أننا شعب يعيش ليلة الرعب…
    وان منقذنا دوما هم الكيزان…
    الفاسدون …
    المفسدون دوماً….
    إن كان السودان الذي سيذهب ….
    سودان الكوز المستفيد….
    و السودان المتعلق بأذيال العرب….
    و الغير معترف به من قبلهم….
    السودان الذي يعيش حالة حب من طرف واحد….
    السودان المتنكر لجذوره…
    و مصدر قوته…
    إن كان هذا هو السودان الذي سيذهب…
    فالى الجحيم …
    فالجحيم اولى بكم…