(2)!!
: < وحديث الهاتف الذي يحدث جهة ما مساء السبت يقول إن : الإنفجار يصنع في رمضان. < ..و(العربي) الذي يقيم في مكان لا يخطر بالبال.. ملياراته تدير الأسماء والأحداث. < .. ومسجون يهرب .. والعيون تتجه إلى العربي .. وإلى مكانه (الجندي الذي ساهم في هروبه .. يقضي عقوبته الآن). < وإضرابات في جامعات.. والعيون التي تراها تتجه إلى المكان الذي يقيم فيه العربي .. وآخرون < .. وتجارة الأسلحة .. < ومكان يباع .. ولأنه من الأماكن التي لا تباع عادة .. فإن العيون تتجه إلى المكان الغريب. < .. وذيول إنقلاب.. العام الأسبق .. وبيع وشراء .. والعيون هناك. < .. وأحد أماكن المال يخدع .. والعيون تتجه إلى المكان الغريب < والنماذج لا تنتهي. < والنماذج جزء من الحرب الجديدة ومن الأسلحة الجديدة. < حرب أسلحتها الهدم من الداخل. < وحرب اليمن والعراق وسوريا وغيرها شظاياها تصنع حرب السودان < و..... (2) < ومن لا يفهمون ما يجري تحت الأرض يعجزون عن فهم السلسلة هذه التي نكتبها الآن. < ومن السلسلة أن (هدم الإنقاذ) الذي يبدو وكأنه يتم الآن هو (هدم السودان .. الذي يبدأ منذ عام 1980م). < 1980م قرنق في أمريكا. < 1983م قرنق يبدأ تمرده. < 1985م عرمان يقتل بلل ويلحق بقرنق. < 1985م تعامل الشيوعي مع قرنق. 1986م ركوع الأحزاب أمام قرنق. < أيامها- عرمان زميله هو الطالب (ق) الذي يتهم بقتل آخر. < وعرمان يرسلونه إلى قرنق ليصبح الآن قائداً للمعارضة. < و(ق) ما بين روسيا وحتى النرويج وحتى القاهرة يدرب (تحت إشراف مركز دراسات الإهرام .. وتحت رعاية صحفي مصري كان يكتب في السودان). < وفلانة وفلانة .. وأبناء دفعة في أحدى الجامعات .. ما يجمعهم هو < الدفعة الواحدة. < والمدينة التي قدموا منها. < وإدعاء اليسار. < وكلهم يشغل (مكاناً) بارزاً في الوسط الطلابي. < وكلهم تلقطهم العيون التي تصنع هدم السودان .. وتصنع منه زعيماً – الآن- وللمعارضة. (3) < ومثلها < طرد إيران من السودان أن يجعل الشيعة تتجه إلى المراكز الصوفية .. تدير عملها من هناك. < ومن المراكز الصوفية يلتقطون الشخصيات. < والسيدة التي تعيش الآن في أمريكا. < وعرمان الآن في مصر. < والسيدة الشديدة الثراء في الخليج. < وأبناء الدفعة يومئذٍ في الجامعة هم الذين يقودون المعارضة الآن. (4) < وقادة التمرد مابين عام2002م واليوم كانوا شباباً لا شأن لهم بالتمرد .. لكن العيون ترصد. < والعيون التي تصنع بولاد (1992م) رئيس إتحاد جامعة في الخرطوم وتجعله يقاتل مع قرنق تستبدل أسلوبها. < ومركز المعارضة الإلكتروني الذي يعمل من الخليج –والآخر في جدة – مراكز من يديرها هو السيد (هـ)-إبن السيد (م) الذي هو كذلك والد السيد (ق) المتهم الثاني بالقتل مع عرمان. < وما يجعل للأمر معنى هو أن السيد هذا كان هو يدير (مدارس الشيعة)!! لتكتمل الدائرة. < .. والأنس في سفارتنا تحت ليل رمضان بالقاهرة عام 2008م كان يطلق الألسن.. < والألسن التي تدعي العمل مع السودان تتولى ما لا يخطر بالبال. (5) العمل المسلح في رمضان القادم الذي يتحدث سراً يقول إن رمضان يصلح لأنه : في رمضان تنضج أزمة الكهرباء .. وتصنع أزمة السكر – وتزداد ازمة الغاز. < ثم الهلع بإنفجار واحد. < ثم إشتباك.. < ثم؟؟ < قالوا في حوارهم الخرطوم ربما تقوم بضربة إستباقية لأنها - الخرطوم - تعرف. < والإجابة كانت تعني إما أن المنفذين بلهاء تماماً.. < او .. أنهم تقودهم جهة على درجة تجعلهم عاجزين عن التوقف. < وجهة ما تريد نيراناً .. بأي ثمن.
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
العمل المسلح في رمضان القادم الذي يتحدث سراً يقول إن رمضان يصلح لأنه : في رمضان تنضج أزمة الكهرباء .. وتصنع أزمة السكر – وتزداد ازمة الغاز. < ثم الهلع بإنفجار واحد. < ثم إشتباك.. < ثم؟؟ < قالوا في حوارهم الخرطوم ربما تقوم بضربة إستباقية لأنها – الخرطوم – تعرف. < والإجابة كانت تعني إما أن المنفذين بلهاء تماماً.. < او .. أنهم تقودهم جهة على درجة تجعلهم عاجزين عن التوقف. >>>>>>
الكلام دخل الحوش ..
شيخنا يحمي إخوانه…
و يحمي نفسه ،،،
و هو يصور لنا دوما ُ…
أننا شعب يعيش ليلة الرعب…
وان منقذنا دوما هم الكيزان…
الفاسدون …
المفسدون دوماً….
إن كان السودان الذي سيذهب ….
سودان الكوز المستفيد….
و السودان المتعلق بأذيال العرب….
و الغير معترف به من قبلهم….
السودان الذي يعيش حالة حب من طرف واحد….
السودان المتنكر لجذوره…
و مصدر قوته…
إن كان هذا هو السودان الذي سيذهب…
فالى الجحيم …
فالجحيم اولى بكم…