تصفية الخطوط البحرية رسميا
أفصحت وزارة النقل، عن تصفية الخطوط البحرية السودانية رسمياً، وذكرت أن الخطوط البحرية «ماتت» وتعثرت ولا تملك أية باخرة، والآن تجري عملية تصفيتها. وفي الأثناء، كشفت عن إقامة شراكة جديدة بين الحكومة والقطاع الخاص بشراء «9» بواخر من الصين. وجزمت بعدم الاتجاه لتصفية سودانير، وأقرت بعدم امتلاكها لأية طائرة، وذكرت أن سودانير تعمل بأربع طائرات مؤجرة، وقطعت بامتلاك الشركة لتلك الطائرات بنهاية هذا العام عبر تمويل من الصين، فضلاً عن شراء طائرة إيرباص بأحدث طراز. وأكد وزير النقل مكاوي عوض، في حديثه لبرنامج مؤتمر إذاعي أمس، عدم دخولهم في تفاصيل إمكانية إعادة خط هيثرو، وقال: «خط هيثرو خبرو عند وزير العدل».في وقت قلل فيه من ضرورة إعادته، وأشار إلى وجود خطوط بديلة له مثل خط جاتروك في نفس المنطقة، وقطع مكاوي بعدم إمكانية تصفية سودانير. وأشار إلى اشتراك السودان في منظمة «إياتا» باسم سودانير، وقال تصفية الشركة يعني الخروج من المنظمة وفقدان سيادة الشركة. وأفصح عن اتجاههم لاستبدال منهج شركة سودانير وتبديل نظام الفهم في هذه المؤسسات، وقال إن الأمر يحتاج لمزيد من الوقت.
الانتباهة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
تمشياً مع سياسة التصفية لكل ممتلكات الدولة، أقترح تصفية القصر الجمهوري و مبنى البرلمان لتتوقف كليةً سياسة التصفيات. ألهم أقصف رقابهم.
اين ذهبت الباخرة دهب التي احتفل برفع العلم السوداني عليها قبل اشهر معدوده
بس تانى اسمع واحد فيكم يقول انقصلتو ليه يا جنوبيين !!!!!! بالله الفاضل ليكم شنو تانى غير القيم الفاضلة
معاك حق والف حق ليه انفصلتو السؤال لليشير .بس مين القال ليك عندنا قيم فاضلة لا والف لا مع هؤلاء الاوباش , هذا الشئ الذي ذكرتيه انه موروث اخلاقى من جد الجدود لاي سودانى قيل الاتفصال ودخول الدواعش واللااسلاميين والكيزان والمتكوزنيين وهؤلاء الفجرة المارقيين . لاحظي بتفسك أولاد الفئة الحاكمة عفوا اقصد الفاسدة الضالة هل فيهم من عندو خلقة ام اخلاق غير المخدرات والزنا والمجون والخممممممممممممممممممور . اي قيم اي اخلاق اي ضمير كله راح مع الجنوب
والله صدقت ي أنجلينا لم يبقى غير القيم وهى محصورة عند الفقراء والمساكين وأصحاب الوطنية اما الحكومة قامت بتصفية القيم كذلك
مصيبة مصيبة مصيبة ما بعدها مصيبة انتهت البنية التحتية الكبرى للمشاريع الراسمالية الضخمة اساس الاقتصاد في كل بلد الخطوط السودانية السكة الحديد مشروع الجزيرة والمناقل واخيرا الخطوط البحرية والتي كان يجري خلفها رئيس هيئة الخصخصة منذ عشر سنين والان ينام مرتاح بعد تمكن بفضل خبرته من تشريد العاملين وقطع معيشتهم كما فعل من قبل من باع البنية التحتية لمشروع الجزيرة والتي لم ينص عليها قانون 2005م لكن باعوا المحالج والسكة الحديد والهندسة الزراعية وبيوت الموظفين والعمال في مائة 104 مكتب و14 قسم والادارة في بركات ومارنجان والحصاحيصا ولم يتم محسابتهم حتى الان ولم يتحاسبوا ….. كما باع اتحاد المزارعين مصنع نسيج الملكية ومطاحن قوز كبروا ومصنع البان بركات ولم يتم محاسبتهم …. لكن هذا زمانك يامهازل قد عد كلب الصيد للفرسان
اللهم جود علينا بوال من عندك ترضاه لنا ويرضاه يحقق العدالة نفسه واسرته أولا كما فعل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضى الله عنه