سياسية

دبلوماسي أمريكي ينتقد سياسة بلاده تجاه السودان


صوب الدبلوماسي الأمريكي السابق جيرارد غالوشي، انتقادات شديدة لحكومة بلاده تجاه السودان، حيث كشف عن تبني واشنطون سياسات هدفت لدعم حركات التمرد لإضعاف الحكومة. وذكر غالوشي، الذي شغل منصب القائم بالأعمال في سفارة واشنطن بالخرطوم في الفترة بين «2003-2004»، في مقال نشره مركز «تحويل الصراعات»، أن دوائر داخل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية في تلك الفترة، كان هدفهم تغيير النظام بدلاً من الحل السلمي للنزاع. وانتقد غالوشي، بحسب «إس إم سي»، تلك السياسة، وقال إن تفكيك وتجزئة السودان بمساعدة وإغراء من قبل الولايات المتحدة، يمكن النظر إليه باعتباره تدخلاً خارجياً آخر سيئ التصور في نزاع داخلي باسم الديمقراطية وحقوق الإنسان. كما أبان غالوشي، أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية «يو إس أيد»، أصبحت مهتمة بإرسال المساعدات إلى دارفور فقط عندما صارت قضية أخرى ضد الحكومة. مشير إلى أن تيارات داخل الوكالة الأمريكية كانت تنظر إلى دارفور كسبيل آخر لإضعاف الحكومة، وشجعت المتمردين على الحزم والصرامة في رفض التفاوض لوضع حل للنزاع المسلح بدارفور.

الانتباهة


‫4 تعليقات

  1. سياسه اسقاط النظام فشلت وشبعت فشلا !! وكذلك سياسه الاحتواء والشروط والاملائات ,, ولم يبقي غبر سياسه تبادل المنافع (بين تكنولوجيا راس المال والموارد الطبيعيه الغنيه المتعدده) فهي عمليه ومفيده ومجديه,, فمنافعها المتعدده من تعليم وصحه وغذاء وامن وثقافه ستصل الي الفرد العادي والمجموعه بالسودان والشركه وصاحب راس المال بامريكا سينال نصيبه من الارباح والتعاون الدولي وانتهاء الازمات الماليه !! فالتقدم التكنولوجي اتاح الانتجايه الضخمه التي ستصل منافعها الي رجل الشارع بالسودان والارباح الوفيره ستصل للمستثمرين !!!وبذلك نحقق
    السلم الاقليمي والدولي بدلا سياسه الاحقاد والبغضاء والمقاطعه الفاشله والغير مجدبه

  2. (( صوب الدبلوماسي الأمريكي السابق جيرارد غالوشي، انتقادات شديدة لحكومة بلاده تجاه السودان،))…….. يعني نقول :- “وشهد شاهدٌ من أهلها” ، ولكن شهادتك مردود عليها بما إنك الآن تُغرِد خارج سِرب حكومتك خاصةَ وأنت غادرت الخرطوم قبل 12 عام، ولو كنتَ قُلت كلامك هذا وأنت في الخدمة وحتى ولو في مقر وزارة خارجيتكم لقلنا فيك الخير ولكن تغريدك الآن بلا معنى ولا نكهة له، وكان من الأفضل سكوتك. وحتى لو قلت ما قلتَ الآن وأنت على رأس عملك فمن المعروف أن هناك صُقور في الإدارة الأمريكية لا قِبل لأمثالك تحديها والوقوف في وجهها.
    (( وقال إن تفكيك وتجزئة السودان بمساعدة وإغراء من قبل الولايات المتحدة، يمكن النظر إليه باعتباره تدخلاً خارجياً آخر سيئ التصور في نزاع داخلي باسم الديمقراطية وحقوق الإنسان))…….فعلاً هذا تدخُل سافر في شؤون الدول الأخرى وهذا ما لا تقبله أمريكا من الدول الأخرى، ولكن أتت الرياح بما لا تشتهي أمريكا عندما وجّهت ضغوطها لفصل جنوب السودان وذهبت وعودها للجنوبيين وللسودان أدراج الرياح و بلعت كلامها كأن لم يكُن.

  3. أمريكا كشفت نومت حزب الطاطاة والانبطاح والأنبراش لن ترفع العقوبات ولن تطبع العلاقات والجماعة “مأملين” من بطحة ليه برشة ولسة عندهم أمل والأيام دى سياسيهم فى أعلى هرم الحزب “خريجى” أركان النقاش فى الجامعات (منتظرين هيلارى كيلنتون) ترفع العقوبات وتطبع (العلاقات) فعلا تفكير اركان نقاش اللهم أحفظ بلادنا وعبادنا من كيد هؤلاء وشر اولئك.

  4. “صوب الدبلوماسي الأمريكي السابق جيرارد غالوشي، انتقادات شديدة لحكومة بلاده تجاه السودان، حيث كشف عن تبني واشنطون سياسات هدفت لدعم حركات التمرد لإضعاف الحكومة. وذكر غالوشي، الذي شغل منصب القائم بالأعمال في سفارة واشنطن بالخرطوم في الفترة بين «2003-2004»، في مقال نشره مركز «تحويل الصراعات»، أن دوائر داخل حكومة الولايات المتحدة الأمريكية في تلك الفترة، كان هدفهم تغيير النظام بدلاً من الحل السلمي للنزاع. وانتقد غالوشي، بحسب «إس إم سي»، تلك السياسة، وقال إن تفكيك وتجزئة السودان بمساعدة وإغراء من قبل الولايات المتحدة، يمكن النظر إليه باعتباره تدخلاً خارجياً آخر سيئ التصور في نزاع داخلي باسم الديمقراطية وحقوق الإنسان.””

    الكلام ده ابقوا عليه 10 الف !!!!
    يعني اسم الدبلوماسي و اخذ اعترافات او وثائق بالمال منه+زملاءه ف نفس الفتره ف سفاره الخرطوم و طريقه للوصول الي احدهم و اخذ اعتر افات او وثائق و ضمان الشهاده منهم باغراء مالي ضخم+ الوصول الي مركز تحويل الصراعات و اخذ التقارير+تجهيز ناس من الحركات الدخلت السلام و اخذ شهادتهم وكيف تلقوا المال من امريكا و الخنازير اليهود
    الشغل ده كلو اتشال و عدل الي محاكم امريكيه واوربيه و دوليه بعد الاتصال باكبر مكتب محاماه ف العالم
    و المطالبه بتعويض 200 مليار دولار من امريكا شوفو عدد الناس الماتو كم وامكن المبلغ اصل الي اكتر
    و اتهام امريكا بالارهاب و المطالبه بفرض قيود علي امريكا ع عدم التدخل و ان امريكا مهدد للامن و السلام العالمي
    و اهم شئ شراء اقلام و الدفع لفضائيات عالميه لنشر و التركيز ع الشي ده و بالذات

    اكيد بنطلع منها قروش اذا ف الشهود و مستندات وتصوير و مكتب المحاماه و كلو متاح و كلو موجود
    +
    نرجع و نقول امريكا العاهره مهدد للامن و السلام العالمي و معها الخنزير اليهودي