سياسية

الامين العام لجهاز المغتربين يصدر قرارا بتكوين لجنة موسم عودة السودانيين في اجازاتهم الصيفية


اصدر السفير حاج ماجد محمد السوار ، الامين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج القرار رقم (47) لعام 2016 م والذي قضى بتكوين لجنة موسم عودة السودانيين بالخارج في اجازاتهم الصيفية لعام 2016 م برئاسة الاستاذ عبد الرحمن سيد احمد زين العابدين نائب الامين العام للجهاز وعضوية مديري الادارات العامة بالجهاز ومديري الوحدات المكملة .

وحدد القرار مهام اللجنة في دراسة التحديات المتوقعة خلال الموسم ووضع الحلول اللازمة ، وتعزيز الفرص ونقاط القوة بما يمكن من تحقيق الاهداف المرجوة ، ومتابعة الاعمال الانشائية في مجال البنيات التحتية التي تجري بالجهاز والفروع ومشروعات الحوسبة والتأكد من اكتمالها قبل بداية الموسم ، الى جانب متابعة الاعمال اليومية ورصد المشكلات الطارئة ، ودراسة احصاءات المراجعين اليومية في الرئاسة والفروع ومكتب سواكن ،وتحليل اتجاهاتها ووضع الاحتياطات اللازمة لها ومتابعة وتنسيق الجداول الزمنية لانشطة الموسم واقتراح آليات التنفيذ واجازة خططها ومتابعة تنفيذها وتقويمها .

وناقشت اللجنة في اجتماعها الاول صباح اليوم برئاسة الاستاذ عبد الرحمن سيد احمد منهجيات عمل اللجنة واقر تكوين لجان فرعية ذات مهام متخصصة تتمثل في اللجنة الفنية ، لجنة الاعلام والمناشط ، لجنة البيئة والخدمات ،اللجنة الامنية ولجنة التقارير والمراجعة ، وطالب الاجتماع اللجان الفرعية بوضع خططها وبرامجها لمناقشتها خلال الاجتماع القادم .

واكد نائب الامين العام لجهاز المغتربين ، رئيس لجنة الموسم أن الجهاز اكمل عددا من المشروعات المهمة تتمثل فى تهيئة بيئة العمل بالصالات واضافة صالات جديدة ، كما ان الجهاز قطع شوطا كبيرا في مشروعات الحوسبة وتبسيط الاجراءات بما يمكن من استقبال الاعداد الكبيرة المتوقعة .

سونا


‫7 تعليقات

  1. (وحدد القرار مهام اللجنة في دراسة التحديات المتوقعة خلال الموسم ووضع الحلول اللازمة ، وتعزيز الفرص ونقاط القوة بما يمكن من تحقيق الاهداف المرجوة) كلام عائم ومافي داعي..

  2. هم بركة الصحو يا محمد يا اخوي…تقول ما كان فيه مغتربين قبل كدا وللا اجازات. الناس ديل ما فاضين عشان يفكرو

  3. نفس الكلام بنفس (النفس) منذ الامين الاسبق والسابق . مع مراعاة فارق السنوات يعني بدلا من القرار رقم 47 لسنة 2016 ارجعوا للقرار رقم 1 لسنة 1979م ترجعو بنفس النتيجة. ومنذ سبعينات القرن الماضي يرجع المغترب بنفس النتيجة . والحكومة منتظرة (نتيجة) اخرى من نفس الخلطة ما هو الفول من الفلافل والفلافل من الفول كيف تساوي (كبده) رغم تكبد وفود الجهاز مشاق السفر لتفقد المغتربين .. ورغم دعم السفارات بكم كنبة وكم (كشاشه) لانتظار المراجعين والظفر برقم وطني . وطني وطني

  4. وتتوالي التصريحات ثم الثصريحات ثم اخيرا تصريح برضو ….قسما باللة هذا الكيان الذي يسمي جهاز مغتربين انما هو جهاز لسرقة هولاء المساكين…يجب تسريح هذا الجيش الجرار من الموظفين واولهم هذا البائس السوار ثم يكون هناك مبلغ ثابت يدفعة المغترب في اي صرافة او بنك وتعطي لة التاشيرة في المطار ..ما دام هي سرقة وتعب ومضيعة وقت خلوها سرقة فقط ووفرو علي الناس التعب والمرمطة….قال سوار قال ههههه

    1. تعرف يا الكاهلي قبل سنوات طويلة كتب نفس رايك دا بس بتفصيل إختصاره
      أن تكون هناك حاجة إسمها التأشيرة الذهبية (خلاصتها أن كل مغترب مسدد جميع ضرائبة ورسوم خدماته إتعمل ليه فيا بلاستيكية لا يحتاج معها للذهاب لأي إجراء
      حتى لو ذهب للسودان ألف مرة
      بذلك يستطيع المغترب الملتزم زيارة أهله فى إجازات الأعياد أو إي فرصة ليومين أو أكثر حسب ظروفه
      وقتها ومن القرف كتبت (إذا كانت الدلالية بتعرف توزع القروش دي حقت حلل ودي حقت الأباريق
      نحن إبتلينا بحكومة أقل مهارة وكفاءة من إمرأة مسكينة تعمل كدلالية وتبيع فى أطراف الشوارع
      بالمناسبة القرفة مازالت مستمرة لأن أمثال سوار دا بجي بعد نص المغتربين وصلوا السودان عشان إكلمنا عن لجان (إني صائم إني صائم)

      الدوحة – قطر