علوم و تكنلوجيا

ما السر وراء خضوع الشباب للإنترنت رغم خطورته؟


شرح البروفيسور الفرنسي، جريجورى ميشيل، المتخصص في علاج الأمراض النفسية، الأسباب التي تجعل الشباب في جميع أنحاء العالم يخضعون أمام شبكة الإنترنت ، رغم معرفة خطورتها على صحتهم.

وأوضح- بعد جمعه الإجابات التي طرحها على مجموعة من الشباب- أن شبكات التواصل الاجتماعي تلبي احتياجاتهم في معرفة الآخرين، كما تجعلهم أكثر شعبية من أي نشاطات أخرى في الحياة، والبعض يرى أنها نوع من جذب الانتباه للآخرين، كما أنها تساعد على إثبات الذات، خاصة أن مرحلة الشباب هى فترة التشكك التي يريد فيها الشخص معرفة مَن هو وما حدوده وقدراته على عمل شيء ما.

وأشار إلى أن البعض يحاول أن يتحدى الخوف من المستقبل أو حتى الموت ومعرفة الأخطار التي يمكن مواجهتها.

المصري اليوم