شاهد بالصور.. المطربة السودانية مونيكا روبرت تخطف الأضواء من نجوم “وتر حساس”

اف لها من ثقافة واف لها من متابعات .. انها عقدة المحرر من اللون الابيض يا اخي دي جسمها غير متناسق مطلقا ووزن اكتر من اللزم البنت الخلفها في الصور في نظري اجمل منها فقط الاعلام يظلم

يا جماعة الخير عليكم الله الحاصل عندنا دا في السودان يسموه فن، والله إنها لمهزلة بكل المواصفات والمقاييس .
أنظروا بالله عليكم كم من فنان وفنانة يظهروا لينا في الشهر واسمعوا مايقدمونه باسم الفن فقط تقليد المقلد وصوت أجش
وكلمات هابطة وحركات مايعة وطرق مبتذلة وأداء خادش للحياء.
بالله عليكم تكلموا عن شيئ يفيد البلد ال أتملت ذباب وبعوض وناموس وضفادع وماخفي أعظم.
قالو كمان المايقوما ب تستقبل مابين 3-4 أطفال مولود يوميا.
وفي حاجات تانية كمان حامياني.
فتكم ب عافية.

منقووول – اعجبنى
ولد البلد
نقول لاحول ولا قوة الابالله
اقول لها وللوالد واالوالدة اتقوا الله في بنتكم واقول لكما ولكل الاولياء ولولي الامر من رئيس الى وزير الاعلام وياناس موقع النيلين ادارة وعاملين وياناشر الشر محمد عثمان

1- اين نحن من قول رسول الله صلي الله عليه و سلم النساء حبل من حبائل الشيطان
2 هل يمثل تصوير المراة وظهورها كما هوواضح فتنه للرجال ( اتق الله يامحمد عثمان ناشر الفتنة واتق الله ياناشر حبل من حبائل من حبائل الشيطان.
3- اين نحن وانت واولياء امورها من ( من قول رسول الله صلي الله عليه و سلم العين تزني و زناها النظر فكيف بها وبلي امرها يسمحان لها بهذا الظهور) ليزني بها المسلم و الكافر بعينيه؟؟ عجبي
4- سؤال ما الفائده المرجوه اذا قلنا من باب جلب المصالح ما هي المصلحه المرجوه للاسلام(((( حيث كل عمل نعمله يجب ان يكون خالصا لله و الا كان شرك بالله))؟ اتق الله يامحمد عثمان نسال الله لك توبة نصوحا والرجاء بحث عمل حلال وتذكر الله
5- ارجو من الاخوة بادارة الموقع ان يسالوا احد عن المال الذي يكتسوبنه من عملهم هذا
6- و انا من حرصي علي ديننا الحنيف ادعوا القائمين علي إدارة الموقع الي عدم تقديم النساء
وقال – سبحانه وتعالى -: ﴿ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾[21].
حسبنا الله و نعم الوكيل و الله من و راء القصد