سياسية

الاتحادي: لا اتجاه لفض الشراكة


حذَّر الحزب الاتحادي الأصل، قياداته من التصريحات المضرة بأجهزة الحزب المختلفة والشراكة مع الحكومة، التي أكد أنه لا يوجد اتجاه لفضها، وكشف عن إعداده خططاً لتنفيذ الملفات التي أوكلت لمساعد أول الرئيس، محمد الحسن الميرغني، فور عودته للبلاد.
وقال مقرر قطاع التنظيم، مالك درار، طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية، إن الحزب سيقوم باتخاذ الإجراء اللازم حال التحدث باسم الحزب دون تفويض، مؤكداً استمرار حزبه في الشراكة مع الحكومة، وبأنه لا اتجاه لدى أجهزة الحزب لفض الشراكة.

ووصف ما تناولته وسائل الإعلام في هذا الصدد بأنه “رأي شخصي” لا يعني أجهزة الحزب من قريب أو من بعيد.

وأبان درار أن الحزب أعد بعض الخطط بشأن الملفات التي أوكلت للحسن الميرغني من قبل رئاسة الجمهورية، لمناقشتها وتنفيذها فور عودته للبلاد خلال الأيام القليلة القادمة، وكشف عن اتفاق بين أجهزة الحزب المختلفة، بعدم اعتماد أي تصريح ونسبه للحزب دون الرجوع إلى مكتب نائب رئيس الحزب وقطاع التنظيم.

اس ام سي


تعليق واحد

  1. تباً و سحقاً لكم يا حزب الدجاجلة الهنود!
    أكيد مافي فض شراكة …
    ما الدولارات ماشية و الجماعة ناس رفيق و صديق شغالين اجازات على ضهورنا و ضهور اهلنا البيدفعو ضرايب
    بعدين ده رد الجميل لي المكابر الصغيرون الكان قاعد يدافع عن رئيس حزب الضلالة و بيقول إنه غيابه عن عمله كل الشهور دي ما تسيب
    هسي العب بيكون بقي زي السمسمة!
    هههههه
    سبحان الله ما أذله و ما أصغره و ما أدنأه البرتضي يكون عب لي حزب أياً كان الحزب
    يخس عليك يخس يا من ارتضيت أن تبقى عب و صفراً على الشمال و ستلفظون إن شاء الله إلى كوشة التاريخ

    بعيداً عن الموضوع قليلاً الزول ده اسمو درار بالجد ولا مالك ضرار ؟