عالمية

السلطات التركية تلغي 75 ألف جواز سفر


أعلن وزير الداخلية التركي أفكان آلا أن سلطات بلاده ألغت قرابة 75 ألف جواز سفر في إطار التحقيقات الجارية بمحاولة الانقلاب الفاشلة ليلة 15 على 16 يوليو/تموز الماضي.

وأضاف الوزير أنه تم توقيف قرابة 26 ألف شخص على ذمة التحقيق، مؤكدا إلغاء جوازات سفر لـ 74562 شخصا من المشتبه بهم في التورط بالانقلاب الفاشل.

بدورها ذكرت وكالة “الأناضول” أن 13419 شخصا ما زالوا حاليا قيد الاحتجاز في انتظار بدء محاكمتهم في إطار قضايا تتعلق بالانقلاب الفاشل و”الدولة الموازية” التابعة للداعية المعارض فتح الله غولن، الذي يتهمه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بالوقوف وراء محاولة الانقلاب.

روسيا اليوم


‫4 تعليقات

  1. الموضوع يحتاج لدراسة وتأنى وعدم الاسراع فى تشريد الكل …… يجب القبض على الروؤس الكبيرة والمدبرة للأنقلاب ….. أما الموظفين وصغار المشتركين فيدرس حالتهم … ولا يشدد عليهم …. حتى ينال الرئيس أوردغان تعاطف الكل والندم على ما ارتكبوه من خطأ وأشتراكهم بجهلهم فى المحاولة الفاشلة ….. لأن موضوع التوقيف والحبس شل البلد وهناك أسر محتاجة للأليرة التركية عشان تعيش وخدع واليها فى المحاولة الفاشلة …. والله أعلم …. والله المستعان ….. وجهة نظر فقط ولا دخل لنا فى ذلك …. ولكن لضخامة الايقاف تمت الملاحظة ..

  2. الكيزان هم الكيزان في اي مكان في العالم … شوف عندنا في السودان شردوا مئات الاف من وظائفهم للصالح العام بالفصل التعسفي وسياسة التمكين….. والان اردوغان بيطبق نفس سياسة الكيزان …. سياسة التمكين ……..

  3. الكيزان في السودان وتركيا استخدمو سلاح الصالح العام والتشريد
    رأيك شنو في الاستخدمو القتل والحرق والدبابات في رابعة العدوية وتركيا

  4. قضيه القصاص من مرتكبي جرائم القتل ومعاقبه من خرق الدستور وخالف القوانين العسكريه والمدنيه والشرعيه ليست مرتبطه بتيار الاسلام السياسي(الكيزان) كما يحلوا للبعض ان يسميهم ,بل قضيه تهم الشعوب اولا واخيرا لانها مرتبطه بترسيخ القيم الديمقراطيه والحريات العامه والاستقرر والتنميه,وتنهي الصراع الدموي حول ماهيه الطريقه المثلي للتداول السلمي للسلطه والتوزيع العادل للثروه !!!
    فلا اردوكان ولا غيره يستطيع ان يتجاوزها او يتسامح مع مرتكبيها لانه ان فعل فسيفتح الباب علي مصراعيه للفوضي والمزيد من الانقلابات العسكريه والانقلابات المضاده !! ولنا عبره وعظه مع ماحدث ويحدث في
    جارتنا الشماليه فالمجلس العسكري انقلب علي الشرعيه الدستوريه وابعد الرئيس المنتخب باغلبيه ديمقراطيه شعبيه 52 % بجج واهيه مثل انه اخواني ضعيف وانحرف عن مسار الثوره وقيام مظاهرات وفئات معارضه طالبت عزله ,وهي اسباب كما هو واضح لاتبرر انقلابا علي شرعيه دستوريه.
    ورغم انف الجميع وقع الانقلاب وصودرت الحريات وتم تقتل الالاف وامتلئت السجون بعشرات الالاف من تيار سياسي واحد وتم تشريد مثليهم واوقفت التنميه وتدهورت الخدمات واصبحت الحريه والديمقراطيه في خبر كان اللهم الا مجالس صوريه وانتخابات مزوره وتطبيل ليل نهار وتسبيح بحمد المجلس العسكري وقائده المشير الرئيس المنقذ والطبيب الزعيم الذي لم يستطيع احد ان يحاسبه احد او يقدم لمحاكمه بارتكاب جرائم قتل او سرقه سلطه او خيانه امانه او تحنيث قسم او خداع امه.
    الشعب التركي عندما انتفض وحصن بلاده ضد الانقلاب العسكري لم يقم برفع صور اردوكان كرئيس منقذ ولكنه ثار دفاعا عن حقه في الحياه الحره وممارسته للديمقراطيه الدستوريه, لذلك فنحن لانخشي علي احد تم اعتقاله وابعاده طالما سيعرض علي القضاء والمحاكمات العادله التي يحكمها الدستور والقانون يحرسهم نواب الشعب في برلمان منتخب وحكومه بشرعيه ديمقراطيه وفوق كل هذا دستور السماء وتحكيم شرع الله وعقاب وثواب الاخره . والله من وراء القصد….. ودنبق.